الناقد الرياضي محمد شبانه: سأقاضي اسرائيل واحصل على تعويض مالي .. لهذا السبب!
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
سرايا - نشر جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" صورة عضو مجلس الشيوخ والصحفي المصري محمد شبانة على أنها لأحد قادة الفصائل الفلسطينية المطلوبين.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن عملية اغتيال لقائد لواء رفح في المقاومة الفلسطينية محمد شبانة قد فشلت.
من جانبه، علق الناقد الرياضي محمد شبانة خلال تصريحات تلفزيونية قائلا: "لست منزعجا ولا مندهشا، واستقبلت الأمر بسخرية، الموقف قد يكون طريفا، فهذا جهل وتخلف وفبركة للأحداث".
وسخر من الخطأ الكبير الذي وقع فيه جهاز الشاباك والذي يفترض أنه أحد أقوى الأجهزة الأمنية في إسرائيل، وقال محمد شبانة" في ظل حالة الارتباك الإسرائيلي فإنهم يلجأون لجوجل للوصول لأي صورة، بعد إدخال الاسم عليه شيء مضحك".
وقال إنه ينوي مقاضاة إسرائيل واتخاذ إجراءات قانونية والحصول على تعويض مالي كبير يتبرع به لصالح القضية الفلسطينية.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: محمد شبانة
إقرأ أيضاً:
مقتل 20 شخص على الأقل في هجمات على قرى بوسط مالي
ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024
المستقلة/- قال مسؤولون محليون ومصادر محلية يوم السبت إن 20 شخصا على الأقل قتلوا في هجمات يوم الجمعة على قرى في وسط مالي.
وقال مسؤول محلي منتخب طلب عدم الكشف عن اسمه لوكالة فرانس برس “هاجم جهاديون ست قرى في منطقة باندياجارا أمس (الجمعة). وأحرقت صوامع الحبوب وفر السكان المحليون. كما قُتل نحو 20 شخصا”.
وقال مسؤول أمني مالي لوكالة فرانس برس إن خمس قرى في باندياجارا تعرضت للهجوم.
وأضاف المسؤول “أحصينا 21 قتيلا والعديد من الجرحى”. وقال بوكاري جويندو ممثل جمعية شبابية محلية إن 22 شخصاً على الأقل قتلوا في أربع قرى وأحرقت قريتان أخريان.
واجهت مالي منذ عام 2012 هجمات من جماعات مرتبطة بتنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية، فضلا عن الحركات الانفصالية والعصابات الإجرامية.
وفي نهاية الأسبوع الماضي قُتل سبعة أشخاص خلال هجمات في وسط البلاد. في سبتمبر/أيلول، هاجم الجهاديون أكاديمية للشرطة واقتحموا المطار العسكري في باماكو، وهو أول هجوم في العاصمة المالية منذ عام 2016.
بعد الاستيلاء على السلطة في انقلابات في عامي 2020 و2021، كسر الجيش تحالفه التاريخي مع فرنسا، الدولة الاستعمارية السابقة، وتحول نحو روسيا. كما طرد القادة العسكريون قوة استقرار تابعة للأمم المتحدة. وقد قوضت الهجمات مزاعم المجلس العسكري بأن شراكاته الأجنبية الجديدة وجهوده العسكرية المتزايدة قلبت موازين القوى ضد الجهاديين. كما استشهدت جماعات حقوقية مختلفة بالانتهاكات التي ارتكبها الجيش وحلفاؤه الروس ضد المدنيين.