وليد جاب الله: الحرب تخلق رواجًا اقتصاديًا لشركات السلاح حول العالم
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور وليد جاب الله الخبير الاقتصادي، أن الاقتصاد العالمي يمر بدورات تصحيح كل فترة منذ الكساد العظيم في الثلاثينيات وحتى الآن.
وأضاف «جاب الله» خلال لقائه ببرنامج "الشاهد" الذي يقدمه الإعلامي محمد الباز، عبر فضائية extra news، أن الحرب تخلق رواجًا اقتصاديًا لشركات السلاح في العالم
وتابع: «الحرب جزء من التصحيح، قد تكون الحرب تلقائية أو بسبب نزاع أو بدفع من كيانات، أو مقصودة أو بدفع أموال، لأن الحرب معناها تشغيل كبير لشركات السلاح والصناعات الدفاعية، كما أن الأوبئة تعني تصنيع لشركات الأدوية».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاقتصاد العالمي الخبير الاقتصادى الدكتور وليد جاب الله الصناعات الدفاعية شركات الادوية شركات السلاح محمد الباز
إقرأ أيضاً:
اقرأ بالوفد غدا | مصر تحشد الجهود الدولية لوقف الحرب وإحلال السلام
تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر غدًا الثلاثاء، العديد من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: “ مصر تحشد الجهود الدولية لوقف الحرب وإحلال السلام”.
السيسي: سكان غزة ولبنان يعيشون معاناة يومية جراء صوت الحرب والدمار خبير استراتيجي: حماس تعرقل الهدنة بغزة.. "نتنياهو سيأخذ الرهائن ويعيد الحرب" ويتضمن العدد العديد من الموضوعات الأخرى أهمها:الرئيس يعلن إطلاق الاستراتيجية الوطنية للمدن الذكية والتحضر الأخضر
عودة الخطوط الملاحية الكبرى لقناة السويس “أمر حتمي”
البرهان في القاهرة: الدعم السريع استأجر مرتزقة للاستيلاء على السلطة
الشعب السوداني وقواته المسلحة عازمون على إنقاذ الدولة
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنه يستحيل البدء في أي خطوات جادة لمواجهة التحديات الحضرية في مجتمعات تعاني من الحروب والاقتتال والنزوح والمجاعة والمرض.
ونوه إلى أن ما يشهده الشرق الأوسط من صراعات وخاصة الحرب الدائرة في لبنان وغزة خير مثال على الخسائر الفادحة التي تتكبدها الدول جراء صوت الحرب والدمار على حساب السلام والاستقرار.
وأضاف خلال كلمة له نقلتها فضائية “إكسترا نيوز”، في “المنتدى الحضري العالمي”، أن المعاناة اليومية التي تعيشها شعوب تلك الدول تتطلب استجابة فورية وفعالة لوقف نزيف الدماء والدمار، وتحرص مصر على تقديم سبل العيش لأشقائها لوقف العنف وتخفيف حدة التداعيات الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية المترتبة عليه.
وأكد أن العالم ومدنه يواجه تحديات غير مسبوقة بسبب النمو السكاني السريع وتغير المناخ وندرة المياه والتنمية المستدامة وفقدان المسكن وتوفير التمويل المناسب وهو ما يتطلب تضافر جميع الجهود الدولية لإيجاد حلولا مبتكرة وسريعة لحل المشكلات فور ظهورها.
وأكد أن المنتدى ينعقد في وقت حاسم يواجه فيه العالم أزمات دولية متلاحقة وحروبا لها تداعيات مدمرة على المدن والتجمعات السكانية وعلى كل مناحي الحياة فيها وهو ما يستدعي حشد الجهود والإرادة السياسية لإحلال السلام ووقف الصراعات والنزاعات وتركيز الجهود على مجالات التنمية وإعادة الإعمار والبناء.