عربي21:
2024-06-29@22:14:33 GMT

الكشف عن تورط 3 أمريكيين في محاولة انقلاب بالكونغو

تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT

الكشف عن تورط 3 أمريكيين في محاولة انقلاب بالكونغو

نشر موقع "فويس أوف أمريكا" الأمريكي تقريرا تحدث فيه عن اتهام أمريكيين بالتورط في محاولة انقلاب فاشلة في الكونغو.

وقال الموقع، في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن ثلاثة أمريكيين شاركوا في هجوم جريء نهاية الأسبوع على القصر الرئاسي في الكونغو، إذ شكلوا فرقة غير متوقّعة بقيادة كريستيان مالانغا، الذي انخرط في تعدين الذهب والسيارات المستعملة - قبل إقناع ابنه بالانضمام إلى الانقلاب الفاشل.



 وحسب الجنرال سيلفان إيكينج، قُتل ستة أشخاص، من بينهم مالانغا، واعتُقل العشرات، بمن فيهم ثلاثة أمريكيين، في أعقاب هذا الهجوم وهجوم آخر على مقر إقامة الحليف المقرب للرئيس فيليكس تشيسيكيدي، المتحدث باسم الجيش الكونغولي.

وقال إيكينج إن مالانغا قُتل في تبادل لإطلاق النار في وقت مبكر من يوم الأحد مع الحرس الرئاسي. وأضاف أن الوضع "تحت السيطرة".

 وقالت السلطات إنها لا تزال تحاول كشف كيف تحول مارسيل، نجل مالانغا البالغ من العمر 21 سنة، من لاعب كرة قدم في المدرسة الثانوية إلى مشارك في محاولة الإطاحة بزعيم إحدى أكبر الدول الأفريقية. وكتبت والدته بريتني سوير في رسالة بالبريد الإلكتروني إلى وكالة أسوشيتد برس: "ابني بريء"، رافضة الخوض في التفاصيل.

وفي منشور على فيسبوك في وقت مبكر من يوم الإثنين، كتبت سوير بغضب أن ابنها تبِع والده. وقالت: "كان ولدًا بريئًا يتبع والده. لقد سئمت جدًا من جميع مقاطع الفيديو التي يتم نشرها وإرسالها إليّ". 


وأظهر مقطع فيديو تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي ابنها إلى جانب رجل أبيض ملطخ بالدماء، ولم تكن هويته واضحة، وكلاهما مغطى بالغبار ومحاط بجنود كونغوليين.

وكان والده، مالانغا، قد وصف نفسه على موقعه على الإنترنت بأنه لاجئ ازدهر بعد أن استقر في الولايات المتحدة مع عائلته في التسعينات. وقال إنه أصبح زعيما لحزب سياسي معارض كونغولي والتقى بمسؤولين رفيعي المستوى في واشنطن والفاتيكان. كما وصف نفسه بأنه زوج مخلص وأب لثمانية أطفال.

ولكن سجلات المحكمة والمقابلات تظهر صورة أخرى عنه. ففي سنة 2001، وهو العام الذي بلغ فيه 18 سنة، أُدين مالانغا في ولاية يوتا في حوادث من بينها الاعتداء بسلاح ناري مما أدى إلى الحكم عليه بالسجن لمدة 30 يومًا ووضعه تحت المراقبة لمدة ثلاث سنوات. وفي نفس السنة، تم اتهامه بالعنف المنزلي في حادثة اعتداء واحدة، والضرب وزعزعة الأمن في حادثة أخرى، لكنه قال إنه غير مذنب، وتم إسقاط جميع التهم عنه.

وفي سنة 2004، اتُهم بالعنف المنزلي مع التهديد باستخدام سلاح خطير، لكنه قال إنه غير مذنب، وتم إسقاط التهم. ومنذ سنة 2004، تظهر السجلات عدة قضايا تتعلق بنزاع الحضانة ونزاع نفقة طفل. ومن غير الواضح ما إذا كانت الخلافات تتعلق بسوير.

ووصف مالانغا نفسه بأنه منظم الحزب الكونغولي المتحد، وهي حركة تهدف إلى تنظيم المهاجرين مثله ضد "نظام الحكومة الديكتاتورية الكونغولية الحالي".

كما وصف نفسه بأنه رئيس حكومة "زائير الجديدة" في المنفى، ونشر بيانًا يتضمن خططًا لخلق فرص عمل وإصلاح الأجهزة الأمنية في الكونغو.

وتُظهر الصور المنشورة على موقع فيسبوك وموقعه الإلكتروني أنه التقى بشخصيات سياسية أمريكية رفيعة المستوى في ذلك الوقت، بما في ذلك النائب السابق عن ولاية يوتا، روب بيشوب، والنائب عن نيويورك بيتر كينغ.

وقال دينو ماهتاني، الباحث المستقل في القضايا الأفريقية، إنه سمع لأول مرة عن مالانغا في سنة 2018 أثناء عمله كمستشار سياسي للأمم المتحدة في الكونغو. وقال إن السلطات الكونغولية أعربت عن شكوكها في تورط مالانغا في مؤامرة مزعومة لقتل الرئيس آنذاك جوزيف كابيلا. وفي مقابلة، قال ماهتاني إنه لم يلتق بمالانغا قط، لكنه يعتقد أن مالانغا كان مهووسًا بالاستيلاء على شكل من أشكال السلطة في الكونغو. وتكهن أيضًا بأن مالانغا قد تم خداعه أو خيانته في هجوم نهاية الأسبوع، نظرًا للطريقة غير المعقولة التي تم تنفيذه بها.


وقال مهتاني: "شخص ما جعله يصل إلى هذه النقطة. قد يكونون متآمرين خارجيين، لكن بالنظر إلى علاقته الوثيقة السابقة مع واحد على الأقل من القادة العسكريين الحاليين مع تشيسيكيدي، هناك احتمال أن تكون المؤامرة معروفة داخليًا وهذا سمح لهم بالتحرك بسرعة".

وحسب الموقع، بدأت محاولة الانقلاب المزعومة في مقر إقامة فيتال كاميرهي، المشرع الفيدرالي والمرشح لمنصب رئيس الجمعية الوطنية في الكونغو، في كينشاسا. وقال مسؤولون إن حراسه قتلوا المهاجمين. وفي الوقت نفسه، تم بث مقطع فيديو مباشر من القصر الرئاسي، حيث شوهد مالانغا محاطًا بالعديد من الأشخاص يرتدون الزي العسكري وهم يتجوّلون في منتصف الليل.

وقالت السلطات الكونغولية إنه قُتل فيما بعد أثناء مقاومة الاعتقال. ولم يعلق مسؤولو الكونغو على كيفية تمكن المهاجمين من الدخول. وقال ماهتاني: "من الصعب حقًا أن نتخيل كيف اعتقد 20 أو 30 رجلاً أنه يمكنهم من خلال اقتحام القصر الرئاسي عندما لا يكون هناك أحد في الساعة الرابعة فجرا أن يسيطروا بطريقة أو بأخرى على الدولة الكونغولية".

وأضاف الموقع أنه تم التعرف على أمريكي ثانٍ يُزعم أنه متورط يُدعى بنيامين روبين زالمان-بولون، وذلك وفقًا لصور جواز السفر الأمريكي التي وزعتها وسائل الإعلام الكونغولية. وتشير سجلات المحكمة إلى أنه تخرج من جامعة كولورادو وحضر دروس إدارة الأعمال في جامعة جورج تاون. وبدأ لاحقًا نشاطًا تجاريًا لتجارة السلع وعمل ساعيًا وسائقًا في شركة أوبر - كما تظهر السجلات. ويبدو أن علاقته بمالانغا كانت من خلال شركة لتعدين الذهب التي تأسست في موزمبيق سنة 2022، وذلك وفقًا لمنشور رسمي نشرته حكومة موزمبيق. ولم يتم الكشف عن أي معلومات عن الأمريكي الثالث. وقالت السفارة الأمريكية في كينشاسا إنها على علم بأن "المواطنين الأمريكيين متورطون في الانقلاب"، مضيفة في بيان أنها ستتعاون مع السلطات "أثناء التحقيق في هذه الأعمال الإجرامية العنيفة".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية أمريكيين محاولة انقلاب الكونغو مالانغا الكونغو أمريكيين محاولة انقلاب مالانغا سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی الکونغو

إقرأ أيضاً:

محاولة انقلاب.. هل تدفع بوليفيا ثمن قطع علاقتها بإسرائيل؟

ما شهده محيط القصر الرئاسي في مدينة لاباز البوليفية يوم أمس طرح نقاط استفهام عديدة، فالواقعة التي اعتُبرت انقلابًا في البداية، ثم تمّ تصحيحها بـ "محاولة الانقلاب"، صاحبتها تفاصيل مثيرة للجدل، جعلت أغلب القراءات مشروعة.

وتراوحت الاتهامات بمسؤولية من يقف وراء السعي لتقويض الحُكم في بوليفيا، بين الأجنحة المتصارعة داخل الحزب الحاكم "ماس" وداعميهم في المؤسسة العسكرية، من جهة، وبين الأيادي الخارجية المتمثلة في الولايات المتحدة وإسرائيل من جهة أخرى، عبر تحريك حلفائهم في المؤسّسة العسكرية، وليس في الأمر مبالغة، نظرًا لاعتبارات سنشرحها تباعًا.

تحركات مُريبة

عندما تابعنا خبر الانقلاب على شاشات التلفزيون، ظُهر يوم أمس الأربعاء، بدأت التغطية بصور دبابات وجنود مدججين بالسلاح في ساحة موريّو بمدينة لاباز، حيث تقدّمت عربة مدرعة وفرقة من الجنود نحو باب القصر الرئاسي المتاخم للساحة. وسبق ذلك بدقائق، تغريدتان لكل من الرئيس الحالي لويس آرسي، والرئيس السابق الزعيم اليساري إيفو موراليس، أعرب فيها الأول عن وجود تحركات مُريبة لوحدة من القوات المسلحة في محيط القصر، ودعا لاحترام الديمقراطية. وحذّر موراليس صراحة من حدوث انقلاب بقيادة وحدة عسكرية، داعيًا الشعب لحماية مسار البلاد الديمقراطي.

وعلى إثر ذلك، شاهدنا تقدّم مدرّعة لتهشيم باب القصر، وشروع المسلحين في الساحة في إلقاء قنابل مسيلة للدموع، وإلحاق الشلل بالمحيط. لكن اللافت للانتباه هو حدوث ذلك في وضح النهار، وبحركة بطيئة وخالية من وحشية الأداء العسكري الذي عهدناه في انقلابات العسكر.

إضافة إلى ذلك، لم تصاحب تلك الواقعة أيّ تحركات موازية في محيط البرلمان، أو القنوات التلفزيونية الحكومية مثلًا. ومما زاد استغراب المتابعين، هو أن الرئيس آرسي خرج أعزلَ لمواجهة قائد ذلك التمرد، وهو قائد القوات المسلحة الجنرال خوان زونيغا، وأمره بسحب قواته، لكن هذا الأخير قال له: "لا"، وفقًا لمقطع فيديو نشره تلفزيون بوليفيا الحكومي.

ثم انتقلت تغطية القناة إلى كلمة لوزيرة خارجية البلاد، تبعها خطابٌ للرئيس آرسي، أعلن فيه عن تكليف مسؤولين جدد في المؤسسة العسكرية، بدلًا عن الوحدة المتمردة وأسماء أخرى. وتمّ على إثر ذلك اعتبار "محاولة الانقلاب" فاشلة، تأكدت بتصوير مقطع القبض على الجنرال زونيغا، والزجّ به في سيارة شرطة أثناء إدلائه بتصريحات مثيرة لبعض وسائل الإعلام على المباشر.

وتتمثل هذه التصريحات في اتهام الجنرال زونيغا للرئيس الحالي آرسي باتفاقه معه على الإقدام على تلك الخطوة، من أجل رفع مستوى شعبيته، وخروجه في مظهر البطل الذي أفشل الانقلاب، استعدادًا لانتخابات 2025 الرئاسية. ورغم أن هذا التصريح حاز تصديق جزء من الرأي العام البوليفي والإقليمي، لكن عدم تمكن الجنرال من إنهاء تصريحه، جعل البعض يستخفّ بذلك المقطع، ويتهمه بالسذاجة؛ بسبب استجابته لتنفيذ تلك "المسرحية"، وتعريض نفسه لأقسى العقوبات، في الوقت الذي حقّق فيه الرئيس آرسي هدفه.

تهديد بالانقلاب

الغريب في الأمر أيضًا، أن الجنرال زونيغا يعتبر عدوًّا لدودًا للرئيس السابق إيفو موراليس، وكان قد أدلى في عديد المرات السابقة بتصريحات تحثّ على تصفيته من المشهد السياسي، نظرًا لكونه يملك حظوظَ فوز عالية بالرئاسة في حال تمكن من الترشح السنة القادمة. وقد قرّر الرئيس آرسي عزل الجنرال أول أمس الثلاثاء، على خلفية تصريحات شديدة اللهجة له في اليوم الذي سبقه، قال فيها: "لن أسمح بترشّحه ثانية" وذكّر بأن القوات المسلحة، هي الجناح المسلح في البلاد"، في إشارة إلى التهديد بالتحرك العسكري.

وفي هذه العداوة للزعيم إيفو موراليس، يشترك الجنرال زونيغا مع الرئيس الحالي آرسي، الذي كان يعتبر ذراع موراليس اليمنى في الفترة الثانية لرئاسته، حيث عيّنه وزيرًا للاقتصاد، ثم ترشح بمباركته لانتخابات 2021، وفاز فيها بفضله. لكن الخلافات المتراكمة بينهما منذ ذلك التاريخ، تطوّرت إلى خصومة عجز كل قادة يسار المنطقة عن حلّها، وبلغت أوجها في انشطار حزبهما "ماس"، وقواعده الانتخابية، مع اصطفاف الأغلبية إلى جانب الزعيم موراليس، لكن بقيت مسألة الترشح لانتخابات 2025 القادمة باسم الحزب، معضلة قائمة إلى اليوم، رغم نجاح الرئيس آرسي في شحن السلطة القضائية لحرمان موراليس من منافسته.

لكن ورغم وصول العلاقة بين آرسي وموراليس إلى نقطة اللاعودة، واحتمال أن يخرّ السقف على الجميع، تبقى مواقف الرئيس آرسي بشأن أهم القضايا الدولية، غير قابلة للتشكيك. فالقرارات التي اتخذها تُجاه إسرائيل في حربها على غزة، كانت منسجمة مع توجهاته السياسية منذ شبابه وامتدادًا لمواقف رفيقه موراليس، وذلك بدءًا من تجريم العدوان الإسرائيلي على غزة، مرورًا بقطع العلاقات معها، ووصولًا إلى تأييد الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل لدى محكمة العدل الدولية. وهي مواقف جعلت من بوليفيا بلدًا عصيًّا على واشنطن منذ 2006، مع تولّي الزعيم اليساري إيفو موراليس الحكم.

بصمة أميركية

ويُرجّح البعض أنّ هذا النهج السياسي الذي تتبعه بوليفيا، سواء مع موراليس أو آرسي من بعده، وبغض النظر عن "حرب الزعامات" التي نشبت بينهما، يعتبر سببًا كافيًا للشكّ في وجود بصمة للولايات المتحدة وراء أية محاولة انقلاب تحدث فيها. ولعلّ انقلاب 2019 خير دليل على ذلك، حيث كانت إسرائيل من أوّل المُباركين لتعيين جانين آنييز رئيسة انتقالية لبوليفيا، وقتذاك، وأعلنت هي من جانبها استعادة علاقات بلدها مع إسرائيل، بعد انقطاع دام 10 سنوات، بقرار من الرئيس السابق إيفو موراليس.

وما زاد من شكوك هذا الجزء من الرأي العام في وجود دعم أميركي للجنرال زونيغا، هو أنه طالب الرئيس آرسي بداية هذا الأسبوع بإحداث تغيير شامل لأعضاء حكومته، والإفراج عن الرئيسة الانتقالية جانين آنييز، التي تخضع لعقوبة بالسجن لعشر سنوات.

على صعيد آخر، لم تخفِ واشنطن انشغالها في المدة الأخيرة بالتقارب البوليفي الروسي، فيما يتعلق بتقدم المشاورات بينهما حول مشاريع استغلال معدن الليثيوم. فبوليفيا تملك 24% من مخزون العالم من هذا المعدن الثمين الأساسي في تصنيع البطاريات، وتمثل إحدى زوايا ما يُعرف بمثلث الثروة الباطنية المستقبلية في أميركا الجنوبية، الذي يجمعها بالأرجنتين وتشيلي في امتلاك الليثيوم والمياه العذبة.

وقد استعادت واشنطن ولاء الأرجنتين من خلال فوز الرئيس خافيير ميلي مؤخرًا، وها هي تتقدم نحو عودة حلفائها لحكم تشيلي بعد طيّ صفحة غابرييل بوريك وحكومته مع نهاية السنة القادمة، لكن استمرار اليسار في بوليفيا سيبقى العائق الأكبر في طريق فوزها بنصيب الأسد في مثلث الثروة في جنوب القارة.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logoمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • حركة مسلحة تسيطر على مدينة في الكونغو الديمقراطية
  • تفاصيل انقلاب بوليفيا والقبض على عسكريين
  • التفاصيل الكاملة حول محاولة الانقلاب الفاشلة في بوليفيا
  • محاولة انقلاب.. هل تدفع بوليفيا ثمن قطع علاقتها بإسرائيل؟
  • انقلاب بوليفيا .. القصة الكاملة
  • اعتقال قائد الجيش البوليفي عقب محاولة انقلاب فاشلة
  • انقلاب عسكري.. محاولة اقتحام القصر الرئاسي في بوليفيا
  • الرئيس البوليفي يدعو للتعبئة ضد محاولة انقلاب
  • اقتحام للقصر الرئاسي في محاولة انقلاب في بوليفيا
  • بوليفيا.. الجيش يحاصر المباني الحكومية.. والرئيس يدعو إلى التعبئة ضد محاولة انقلاب