700 كاميرا جديدة للمراقبة بالدار البيضاء
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن 700 كاميرا جديدة للمراقبة بالدار البيضاء، رصدت سلطات الدار البيضاء ما يناهز 1.2 مليار درهم 120 مليار سنتيم ، لتمكين العاصمة الاقتصادية من ربط شبكة كاميرات المراقبة المنتشرة بمختلف .،بحسب ما نشر مملكة بريس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 700 كاميرا جديدة للمراقبة بالدار البيضاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رصدت سلطات الدار البيضاء ما يناهز 1.2 مليار درهم (120 مليار سنتيم)، لتمكين العاصمة الاقتصادية من ربط شبكة كاميرات المراقبة المنتشرة بمختلف الشوارع بنظام مراقبة حركة المرور لدعم المصالح الأمنية، وذلك بعد مصادقة مجلس المدينة بالأغلبية، خلال الدورة الاستثنائية المنعقدة أخيرا، على ملحق تعديلي رقم 3 للاتفاقية المتعلقة بإنجاز مركز رئيسي للقيادة والتنسيق، حيث ستوفر هذه الاعتمادات المالية ما يزيد عن 130 كيلومترا من الكابلات، ومركز للبيانات وتجهيزات أخرى بهدف توفير المراقبة ومواكبة حركة التنقل بمختلف الشوارع.
وسيكون المركز الرئيسي للقيادة والتنسيق، الذي تم افتتاحه مؤخرا مرتبطا بشبكة كاميرات مراقبة موزعة على مختلف أحياء المدينة، قدر عددها بحوالي 700 كاميرا، موزعة على 330 موقعا، بالإضافة إلى 200 وحدة تحكم في التقاطعات، حيث تأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز المراقبة الأمنية بالشوارع والمدارات الطرقية، سواء تعلق الأمر بالازدحام في حركة السير أو عمليات السرقة.
700 كاميرا جديدة للمراقبة بالدار البيضاء مملكة بريس اخبار المغرب.
45.195.74.239
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 700 كاميرا جديدة للمراقبة بالدار البيضاء وتم نقلها من مملكة بريس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هوكشتاين عاد الى واشنطن وتواصل مع بري مجددا.. إسرائيل ترفض اي دور لفرنسا في لجنة المراقبة
عاد الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين إلى واشنطن، من دون أن تتظهر معالم الحل الذي يعمل عليه للبنان وسط ترجيحات متضاربة عن اتفاق وقف إطلاق النار الذي قد يبصر النور الأسبوع المقبل، لكن الأوساط المتابعة تدعو إلى الترقب والانتظار والابتعاد عن ضرب المواعيد، لا سيما وأن إسرائيل لا تبدو مستعجلة لوقف إطلاق النار خاصة وأنها كانت قد تحدثت عن مراحل عدة في حربها ضد لبنان.
وكانت مصادر في "كتلة التنمية والتحرير" تحدثت عن اتصال حصل بين السفارة الاميركية ومكتب الرئيس نبيه بري حيث جرى استكمال البحث في مهمة وهوكشتاين ولفتت المصادر إلى أن الأجواء جيدة.
وكانت المعلومات أشارت إلى أن هوكشتاين تواصل من واشنطن مع الرئيس بري، ناقلا إليه الأجواء الايجابية، واعتبرت مصادر "التنمية والتحرير" ان الاتفاق محصور بتطبيق القرار الدولي 1701.
ونقلت "نيويورك تايمز" عن مسؤولين إقليميين وأميركيين على اطلاع بمسار المفاوضات بين لبنان وإسرائيل قولهم "إن ملامح إتفاق محتمل بدأت تتبلور بين إسرائيل ولبنان" واعتبروا ان "هناك ما يدعو إلى التفاؤل الحذر بخصوص تسوية في لبنان، وتفاصيل تنفيذ التسوية لا تزال بحاجة إلى إتفاق". وأردفوا: "الإتفاق المحتمل يتضمن هدنة 60 يوماً ينسحب خلالها حزب الله لشمال نهر الليطاني".
وأكد المسؤولون أن "إسرائيل تبدو أكثر حرصًا على إبرام اتفاق لوقف النار في لبنان مقارنة بغزة."وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، اعتبرت ان "أبرز التفاصيل العالقة بعد محادثات هوكشتاين هي رفض إسرائيل دورا لفرنسا في آلية المراقبة".
في المقابل، أشارت مصادر دبلوماسية الى ان دور فرنسا أساسي ومهم في التسوية المطروحة وهناك تنسيق جدي بينها وبين الولايات المتحدة التي تشدد على دور باريس في مسار الحل في لبنان، علما أن مصادر سياسية رأت ان الموقف الإسرائيلي من فرنسا، قد يكون لقطع الطريق على إنتاج الاتفاق والعمل على وضع عراقيل من أجل فرض وقائع جديدة، فما يهم إسرائيل في تركيبة لجنة المراقبة هو الوجود الأميركي والبريطاني والألماني وان تعطى واشنطن صلاحيات مطلقة خلال تراسها اللجنة عبر جنرال أميركي.
وترى اوساط سياسية أن ما يقوم به نتنياهو من تصعيد ممنهج وتوسيع نطاق الغارات الإسرائيلية التي طالت بيروت وادت الى مجزرة في البسطا فجر اليوم والى تواصل استهداف الضاحية والشياح، مؤشر أن الإسرائيلي لا يريد وقف إطلاق النار وان كل ما ينشر في الاعلام الإسرائيلي ليس إلا مناورة من نتنياهو الذي يريد دفع حزب الله والرئيس بري على القبول بالشروط الإسرائيلية.
المصدر: لبنان 24