حريق هائل في 50 كرم نخيل بالأقالتة غرب الأقصر
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
شب حريق هائل في 50 كرم نخيل منذ قليل مساء اليوم الجمعة، نجع السرب بقرية الاقالتة بمركز ومدينة القرنة بالبر الغربي لمحافظة الأقصر.
وعززت قوات الحماية بالدفع بـ 4 سيارات إطفاء إلى موقع الحريق لإخماد، ومنع انتقاله إلى المنازل السكنية القريبة منه بقرية الاقالتة غربي الأقصر، ولم يسفر الحريق عن وقوع أي خسائر في الأرواح البشرية أو إصابات.
كان قوات الحماية المدنية سيطرت عصر اليوم الجمعة أيضا على حريق هائل شب في 3 أحواش زراعية بداخلها اعلاف مواشي جافة، بقرية الضبعية التابعة لمركز ومدينة القرنة، كما انتقلت ألسنة النيران إلى سطح أحد المنازل وتم نشوب الحريق في سقف عشة طيور مشيد بالقش، وعلى إثر ذلك أصيب 3 أشخاص بحالات الاختناق بسبب كثافة الأدخنة التي ملأت الشوراع، وتم نقلهم إلى مستشفى حورس التخصصي لتلاقي العلاج اللازم.
تم تحرير محضر بالواقعة وجارى إخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات بإشراف من المحامي العام لنيابات الأقصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاقصر التحقيقات النيابة العامة اصابات الحماية المدنية قوات الحماية المدنية محافظة الأقصر سيارات إطفاء قوات الحماية تحرير محضر غرب الأقصر حريق هائل المحامي العام تحقيقات يوم الجمعة المنازل السكنية البر الغربي مستشفى حورس التخصصي قرية الضبعية مباشرة التحقيقات خسائر في الأرواح
إقرأ أيضاً:
رشاد العليمي: الحرب في اليمن أدت إلى دمار هائل تسبب في معاناة شعبنا
قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن، رشاد محمد العليمي، إن المنتدى الحضري العالمي منذ تأسيسه، صُمم لدراسة آثار التحضر السريع على المدن والمجتمعات والاقتصادات الوطنية، كما أنه يمثل منصة فريدة لدول النزاعات المسلحة لعرض آثار الحروب والكوارث على واقع مدنها ومستقبل أجيالها المتعاقبة.
وأشار «العليمي» خلال كلمته في افتتاح المنتدى الحضري العالمي في نسخته الثانية عشرة، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، والذي تُبث فعالياته عبر قناة «إكسترا نيوز»، إلى أنه من حسن الحظ أن يتواجد اليوم مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، ورئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبدالفتاح البرهان؛ ليروا قصصًا أخرى من تاريخ مدننا ومعاناة شعوبنا.
وأكد أنه في اليمن أدت الحرب التي تسببت بها الميليشيات الحوثية الإرهابية إلى دمار هائل في قطاعات البنية التحتية والخدمات الأساسية، بما في ذلك الطرق وخطوط النقل والموانئ والمطارات والمنشآت التجارية.
وأوضح أن الأرقام تشير إلى تضرر خدمات المدن اليمنية بنسبة 49% في أصولها من قطاعات الطاقة، و38% من قطاع المياه والصرف الصحي، فضلًا عن أضرار بالغة التكلفة في شبكة الطرق الداخلية والأصول الخاصة بقطاع الاتصالات، بينما تضرر قطاع الإسكان بشدة، وعادت 16 مدينة يمنية عقودًا إلى الوراء.
وشدد على أنه حسب تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الصادر عام 2019، فإن الخسائر الاقتصادية في اليمن قد ترتفع بحلول 2030 إلى 657 مليار دولار، في حال استمرت الحرب ولم تستجب ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني لنداء السلام ومتطلبات استعادة مسار التنمية.