أستاذ علوم سياسية: ترقب دولي لرد الفعل الإيراني بعد مقتل إبراهيم رئيسي
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
قال الدكتور محمد الشيمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان، إن هناك حالة ترقب دولي لرد الفعل الإيراني بعد مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
وأضاف محمد الشيمي، خلال استضافته في برنامج حقائق وأسرار على قناة صدى البلد تقديم الإعلامي مصطفى بكري، أن إيران تعمل على العديد من السيناريوهات ومن الممكن أن يكون هناك حالة من التصعيد الجديدة أو رؤية مختلفة بعد الحادث، موضحاً أن أذرع إيران في المنطقة ممتدة خاصة مع الحوثيين في جنوب البحر الأحمر.
وأوضح أن مصر قطعت مسافة كبيرة في دفع العلاقات مع إيران في فترة حكم الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي وأصبح هناك نوع من التوافقات التي ممكن أن تحدث حالة من حالات التهدئة على الأرض، مشيراً إلى أننا نترقب المرحلة القادمة لإيران وما يسفر عنه من انتخابات قادمة في أغسطس القادم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حقائق وأسرار مصطفى بكري الدولة المصرية إيران حماس الحوثيون صدى البلد الرئيس الإيراني مقتل الرئيس الإيراني مقتل رئيسي العلاقات المصرية الإيرانية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: شخصية ترامب لا تجعلنا نستغرب ما يقوم به وما يقرره
قال الدكتور عبد الحكيم القرالة، أستاذ العلوم السياسية، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام العديد من الملفات على الصعيدين الداخلي والخارجي في إطار السياسة الخارجية، هناك بعض الثوابت والأهداف التي لم تهيأ له الولاية السابقة وعليه تنفيذها خلال الولاية الثانية من حكمه للولايات المتحدة الأمريكية.
آخر تحديث لأسعار الذهب اليوم الإثنين 20-1-2025توافد المشاركين في حفل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب على مبنى الكابيتولوأشار «القرالة»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي كريم حاتم، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أنه ضمن أولويات ترامب خلال هذه الولاية هو العديد من القضايا التي تهم الشرق الأوسط وعلى رأس هذه القضايا القضية الفلسطينية والصراع الفلسطيني الإسرائيلي وأيضًا هناك قضية مهمة أمام ترامب وهي العلاقة بين أمريكا وإيران، وكذلك أيضًا في إطار العلاقة مع إسرائيل وهي أحد ثوابت السياسية الخارجية الأمريكية سواء كان من بالحكم ديمقراطيًا أو جمهوريًا.
وأوضح الدكتور عبد الحكيم القرالة، أستاذ العلوم السياسية، أن هناك ملفات أخرى في ذات الأهمية أهمها فيما يتعلق بالصين وبحر الصين وما يتعلق بالحرب الروسية الأوكرانية والعمل على إنهاءها، وأيضًا ملفات العلاقة مع الناتو وإعادة رسم هذه العلاقة في تحقيق المصالح العليا للدولة الأمريكية، وكذلك ملف العلاقة مع الجيران بما يتعلق بالمكسيك وبنما، متابعًا: «هي ملفات كبيرة وسيبدأ يعني ترامب ولايته الثانية باتخاذ قرارات حاسمة، واللافت أن ترامب يمتاز باتخاذ قرارات سريعة وقرارات مفاجأة».
وعن حفل تنصيب ترامب داحل الكابيتول، قال الدكتور عبد الحكيم القرالة، أستاذ العلوم السياسية، أن : «ترامب لا يلتزم بالبروتوكولات الرسمية و حفل تنصيبه قد يشهد مفاجآت»، موضحًا أن شخصية ترامب لا تجعلنا نستغرب ما يقوم به وما يتخذه من قرارات وإجراءات خلال الفترة المقبلة وهو ما تعود عليه الجميع بالولاية السابقة.