تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال النائب والإعلامي والناقد الرياضي محمد شبانة عضو مجلس الشيوخ، على صورته التي نشرتها وسائل الإعلام الإسرائيلية، على أنه أحد قادة الفصائل الفلسطينية المطلوبين.

وأوضح محمد شبانة، خلال مداخلة هاتفية  خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على شاشة "ON"، إن أصدقائه أرسلوا له الخبر، وضحك بسخرية، مؤكدا أن ما حدث يفضح ويكشف جهل الجهاز الإسرائيلي، ليرد خالد أبو بكر مازحًا: "ما أعرفش نشاطك مع القسام!".

وأضاف محمد شبانة، في حديثه لخالد أبو بكر: "أنت محام كبير وأوكلك بتمثيلي قانونيًا لو قبلت بهذه القضية.. أريد أن أقاضي الناس دي، وآخد تعويض لصالح القضية الفلسطينية.. أنا عاوز أقاضي الناس دي بجد.. كيان مختل".

وواصل محمد شبانة،:"علمت أن الشاباك وهو جهاز الأمن العام الإسرائيلي هو أكبر الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، تداول صورتي، ومن المفترض أن يكون في قمة التركيز، والصورة تلك تدل على أنهم يعانون من التخبط والارتباك، وأن فلسطين ستعود لأصحابها قريبا بإذن الله وأن النصر سيكون قريبا".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الإعلام الإسرائيلي إسرائيل الفصائل الفلسطينية القضية الفلسطينية الناقد الرياضي عضو مجلس الشيوخ مداخلة هاتفية وسائل الإعلام الإسرائيلية محمد شبانة

إقرأ أيضاً:

وزير المالية الإسرائيلي يتهم رئيس الشاباك بالفشل في منع هجوم 7 أكتوبر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في تصعيد غير مسبوق داخل الدوائر السياسية والأمنية في إسرائيل، وجه وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، اتهامات حادة إلى رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار، محمّلاً إياه مسؤولية "أكبر كارثة في تاريخ إسرائيل" في إشارة إلى هجمات 7 أكتوبر التي نفذتها حركة حماس.

فشل استخباراتي

ووصف سموتريتش أداء بار بأنه فشل استخباراتي واستراتيجي ذريع، قائلاً إن غفلة رئيس الشاباك كانت العامل الأساسي في نجاح ما سماه "الخداع الاستراتيجي الكبير" الذي قاده قائد حماس في غزة، يحيى السنوار، دون أن تتمكن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية من التنبؤ به أو التصدي له.

ولم يكتف سموتريتش بتوجيه اللوم، بل هاجم بار بشدة على المستوى الشخصي، مؤكدًا أن الأخير يتشبث بمنصبه وكأن بقاء الدولة مرهون ببقائه على رأس الجهاز، مضيفًا أن الجهاز الأمني مهدد بالانهيار في حال استمراره في القيادة.

أزمة ثقة

وأشار الوزير إلى أن تعيين بار لم يكن قرارًا حكوميًا، بل جاء بتكليف من المحكمة العليا، ما يعكس أزمة ثقة عميقة بين بعض الوزراء والمؤسسات القضائية والأمنية. وأعلن سموتريتش صراحة أنه لا يمكنه العمل مع رئيس الشاباك الحالي، مؤكدًا أنه فقد الثقة في قدرته على إدارة أمن البلاد.

هذه التصريحات تكشف عن صراع داخلي متصاعد بين الأوساط السياسية والأمنية في إسرائيل، خاصة بعد الهزة التي تعرضت لها الدولة نتيجة هجمات حماس الأخيرة، وقد تؤدي إلى تداعيات داخلية أعمق تتعلق بإعادة تقييم أداء الأجهزة الأمنية ومحاسبة قياداتها، وربما تفتح الباب أمام تغييرات هيكلية في منظومة الحكم والأمن.

مقالات مشابهة

  • وزير المالية الإسرائيلي يتهم رئيس الشاباك بالفشل في منع هجوم 7 أكتوبر
  • إسرائيل تطالب بإقالة رئيس الشاباك .. لهذا السبب
  • محمد شبانة يزور صدى البلد ويؤكد استكمال أعمال تطوير نادي الصحفيين
  • خالد ديوان نائب رئيس اتحاد اليد يعتذر عن الاستمرار في انتخابات عضوية اللجنة الاولمبية
  • بيان مصري كويتي تجاه الانتهاكات الإسرائيلية في فلسطين وسوريا ولبنان
  • مقترح بلا ضمانات… لماذا ترفض المقاومة الفلسطينية المقترحات “الإسرائيلية”؟
  • محمد رشوان: زيزو قد يستغل فيديو إنزال صورته والدهس عليها كسند قانوني لفسخ عقده مع الزمالك
  • بيان مصري كويتي عن الانتهاكات والانسحاب الإسرائيلي جنوب لبنان... هذا ما جاء فيه
  • هآرتس: مكافحة الإرهاب اليهودي تثير التوتر وانعدام الثقة بين الشاباك والشرطة الإسرائيلية
  • لتسريبه وثائق سرية.. اعتقال عميل في "الشاباك" الإسرائيلي