عمرو أديب: "متخافوش على السلام.. خوفوهم بالسلام"
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
عقب الإعلامي عمرو أديب، على التصرفات الإسرائيلية تجاه مصر بسبب موقفها من الحرب على غزة، قائلا: "متخافوش على السلام خوفوهم بالسلام"، مشيرا إلى أن لدينا القوات المسلحة المصرية قادرة على حفظ السلام، وحفظ مصالحنا.
الموقف المصريوأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الجمعة، إلى أن إسرائيل لا تستطيع ولا تفكر ولا تحاول أن تهز السلام مع مصر، مضيفا: "إسرائيل في أضعف مراحلها.
وأضاف، أن تقرير الـ خرج عن المهنية بكشفه عن اسم ضابط، متابعا: "جمدوا قلبكم دي بلد قوية ومحدش يتعامل معاها كده، الإسرائيلي بيحب سياسة حافة الهاوية زي ما قال الرئيس السيسي، هو عارف أن مصر قوية".
ونوه بأن إسرائيل تريد أن تنقل مصر من أن تكون جزء من الحل إلى أن تكون جزء من المشكلة، مشددا على أن مصر غلبت الجانب الإنساني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أديب عمرو أديب مصر غزة برنامج الحكاية
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: أوكرانيا ملتزمة بالسلام .. وتسعى لإنهاء الحرب بسرعة
أعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن "تفاؤل حذر" بشأن الاجتماع المرتقب يوم الثلاثاء في السعودية، والذي سيجمع فريقه التفاوضي مع ممثلي الولايات المتحدة لمناقشة سبل إنهاء الحرب الروسية ضد بلاده.
وفي منشور على منصة إكس، أكد زيلينسكي أن هناك "مقترحات واقعية مطروحة"، مشددًا على ضرورة التحرك بسرعة وكفاءة.
كما أشار إلى أن أوكرانيا تسعى للسلام منذ اللحظة الأولى للحرب، مؤكدًا التزام بلاده بإيجاد حل عادل ومستدام للصراع في أسرع وقت ممكن.
محادثات مرتقبةومن المقرر أن يقود وفد أوكرانيا في المحادثات كل من أندري يرماك، كبير مستشاري زيلينسكي، ووزير الخارجية أندري سيبها، ووزير الدفاع رستم عميروف.
كما كشف زيلينسكي عن محادثات دبلوماسية أخرى أجرتها أوكرانيا مع المملكة المتحدة، داعيًا إلى تكثيف الجهود الدبلوماسية لتحقيق السلام.
وفي سياق متصل، جدد زيلينسكي مطالبته بفرض عقوبات أشد على روسيا، مؤكدًا ضرورة حماية الأرواح وتعزيز الدفاعات الجوية، خاصة بعد الغارة الجوية الروسية الأخيرة على مدينة دوبروبيليا.
وكتب على فيسبوك: "هذه الهجمات تؤكد أن أهداف روسيا لم تتغير، لذا يجب علينا تعزيز دفاعاتنا وتشديد العقوبات ضد موسكو".
ويأتي هذا في ظل تعليق المساعدات العسكرية الأمريكية الأخيرة لأوكرانيا، وهو ما يراه خبراء فرصة يستغلها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتسريع تحقيق أهدافه العسكرية، خاصة في المناطق المتنازع عليها في دونيتسك ولوجانسك وخيرسون وزابوريجيا، التي لا تزال تخضع لسيطرة جزئية من القوات الروسية.