الإيلزيه يحدد تاريخ الزيارة الرسمية لرئيس الحكومة الفرنسية إلى المغرب
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
أعلن اليوم الجمعة قصر الإيليزيه أن رئيس الحكومة الفرنسية “غابرييل أتال” سيقوم بزيارة رسمية إلى المغرب من 3 إلى 5 يوليو المقبل.
وتعد هذه الزيارة هي الأولى من نوعها لأرفع مسؤول فرنسي منذ إزاحة الغيوم التي كانت تلبد سماء العلاقات الدبلوماسية بين المغرب و فرنسا.
وشهدت العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وفرنسا، خلال السنوات الثلاث الماضية، بعض اللحظات الاستثنائية إذ تميزت بمواقف خارجية غامضة وتذبذبات سياسية غير منتظمة، في وقت لم تكن باريس واضحة بشأن رؤيتها السياسية في ما يتعلق بقضية الصحراء المغربية.
زيارة أتال للمغرب تسبق زيارة أخرى مرتقبة للرئيس ماكرون للرباط يجري الإعداد لها على قدم و ساق، أغلب الظن ستكون خلال شهر سبتمبر المقبل.
يشار إلى أنه خلال خلال لقاء جمع ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، مع نظيره الفرنسي، ستيفان سيجورني، بباريس في أبريل الماضي، إتفق الجانبان على زيارة رسمية للرئيس إيمانويل ماكرون إلى المغرب في الشهور القادمة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
«المقريف» يبدأ زيارة رسمية إلى سلطنة عُمان
في إطار تعزيز التّعاون، وتبادل الخبرات التّربوية بين البلدين، بدأ وزير التّربية والتّعليم بحكومة الوحدة الوطنية الدّكتور موسى المقريف، زيارته الرّسمية إلى سلطنة عُمان، وذلك بدعوة من وزيرة التّربية والتّعليم بسلطنة عمان الدّكتورة “مديحة بنت أحمد الشيبانية”.
واستهلَّ الوزير زيارته “بجولة في مدرسة موسى بن نصير لِتعليم البنين، حيث لاقى اِستقبالاً حافلاً من إدارة المدرسة والمُعلّمين والطلاب، واطّلع على عددٍ من الأنشطة العلمية والتّربوية في المدرسة، ومشاريع الطلاب في مركز الاِبتكار بالمدرسة، وحضر جانباً من الحصص الدّراسية لمواد الجغرافيا، والكيمياء، واللغة العربية، واختُتمت الزيارة بعروض فنّية قدّمها الطلاب تُمثل تراث عمان العريق”.
كما شملتْ جولة الوزير “زيارة إلى المُتحف الوطني العُماني، حيث اِستعرض أبْرز معالم التُّراث الحضاري العُماني في المجالات البحرية، والبرية، واطّلع على معروضات تُجسِّد مسيرة التّطور الذي تشهده عُمان”.
هذا “وتأتي الزيارة لِتُجسِّد عُمق العلاقات الأخوية بين ليبيا وسلطنة عُمان، وحِرص الجانبين على دعم أواصِر التّعاون المشترك في مجالات التّربية والتّعليم، بما يُسهم في تحقيق الأهداف التنموية لِكلَا البلدين”.
ويرافق الوزير في الزيارة، مستشار وزيرة التّربية والتّعليم بسلطنة عُمان الدّكتور “علي الجابر”.