اختفاء الصوت رغم ظهور علامة «الهاند فري» على شاشة الهاتف.. إليك حل هذه المشكلة
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
مشكلة يعاني منها أصحاب الهواتف عادة، تتمثل في ظهور علامة سماعة «هاند فري» على شاشة التليفون، وعلى الرغم من ذلك لا تسمع أي صوت، الأمر الذي بات يسبب إزعاجًا كبيرًا للمستخدمين، ويرغبون في طريقة أو حيلة للتخلص من المشكلة الأزلية، لذا قدم موقع «carlcare services» حلا لتلك المشكلة، ويمكن تناولها في التقرير التالي.
تكمن الخطوة الأولى لحل مشكلة ظهور علامة السماعة وانقطاع الصوت، في العمل على إعادة تشغيل الهاتف، الأمر الذي من شأنه المساعدة على إصلاح الخلل الموجود به، وتؤدي هذه الطريقة في الغالب إلى إعادة تعيين حالة الأجهزة والعمل على حل المشكلة سريعًا.
في حال القيام بتلك الخطوة، وجب التأكد أن سماعة الأذن موصلة بالهاتف، ففي حالة التأكد من ذلك الأمر، يمكنك تنظيف مكان السماعة جيدًا وذلك لإزالة أي عوالق أو أتربة تمنع توصيلها بالهاتف بشكل صحيح.
حيلة فعالة للتخلص من تلك المشكلةفي حالة القيام بتلك الخطوات وعدم وجود نتيجة ملموسة، يمكن تجربة ذلك الأمر ربما يساعد في حل هذه المشكلة، وذلك عبر اتباع مجموعة من الخطوات يمكن تناولها فيما يلي:
في حالة لم يؤد تنظيف منفذ سماعة الرأس إلى حل مشكلة سماعة الرأس، ولا زلت غير قادرًا على سماع أي صوت، يمكنك تجربة تطبيق Enable Loudspeaker، والذي ستعمل على تنزيله عبر متجر بلاي، والذي يساعد بدوره في حل المشكلة لفترة من الوقت، ليعيد التطبيق توجيه جميع الأصوات الموجودة على هاتفك إلى مكبر الصوت ، بحيث يمكنك القيام بأنواع مختلفة من الأشياء مثل الاستماع إلى الموسيقى، وما إلى ذلك، دون استخدام سماعة الرأس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تطبيقات الهاتف ظهور علامة
إقرأ أيضاً:
لقطة شاشة لرسالة وزير الدفاع الأمريكي تكشف موعد قتل أحد الحوثيين في اليمن
نشرت مجلة "ذي أتلانتيك" اليوم الأربعاء لقطة مأخوذة من شاشة لمحادثة نصية حدد فيها وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث موعد بداية عملية مقررة لقتل أحد الحوثيين في اليمن، في 15 مارس (آذار)، بالإضافة إلى تفاصيل أخرى عن موجات وشيكة من الضربات الأمريكية.
ونفى هيغسيث مراراً سابقاً إرسال رسائل نصية تتضمن خططاً حربية في الوقت الذي تحاول فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب احتواء التداعيات بعدما كشف جيفري غولدبرغ رئيس تحرير المجلة ضمه بالخطأ لمجموعة سرية تناقش خططاً حربية حساسة للغاية على تطبيق سيغنال للمراسلة المشفرة.
ونفت إدارة ترامب أمس الثلاثاء تبادل أي معلومات سرية في الدردشة، ما أربك الديمقراطيين ومسؤولين أمريكيين سابقين يعتبرون معلومات الاستهداف من أكثر المواد سرية قبل أي حملة عسكرية أمريكية.
ولم تتضمن المحادثة فيما يبدو أي أسماء أو مواقع محددة للمسلحين الحوثيين المستهدفين، أو معلومات كان يمكن استخدامها لاستهداف القوات الأمريكية التي تنفذ العملية.
ونشر غولدبرغ تفاصيل الدردشة اليوم الأربعاء بعد أن رفض في البداية ذلك.
ولم ترد وزارة الدفاع الأمريكية بعد على طلب للتعليق على تقرير ذي أتلانتيك.
وقالت المجلة إن رسالة هيغسيث تضمنت تفاصيل عن انطلاق طائرات إف-18 في الـ 12:15 بتوقيت شرق الولايات المتحدة في أول حزمة من الضربات، ثم بدء أول ضربة من طائرة إف-18 في الـ 13:45 لاستهداف إرهابي موجود في موقعه المعروف، وبالتالي يجب أن تكون الضربة في الموعد المحدد، بالإضافة إلى إطلاق طائرات دون طيار من طراز إم.كيو-9.
ولدى كبار مسؤولي الأمن القومي الأمريكي أنظمة يفترض استخدامها في نقل المواد السرية.
وقال جون راتكليف مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، سي.آي.إيه، في شهادته أمس الثلاثاء إن مستشار الأمن القومي مايك والتس، هو الذي كون مجموعة الدردشة على سيغنال للتنسيق بشكل غير سري.
وقال والتس، في مقابلة مع برنامج "ذا إنغراهام أنجل" على قناة فوكس نيوز أمس الثلاثاء: "أتحمل المسؤولية الكاملة"، لأنه هو الذي أنشأ مجموعة سيغنال.
وقلل والتس من أهمية الكشف، قائلاً عبر إكس: "لا مواقع. لا مصادر ولا أساليب. لا خطط حربية. أخطر الشركاء الأجانب بالفعل بأن الضربات وشيكة".
وفي جلسة الاستماع بمجلس الشيوخ الثلاثاء، قال راتكليف ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، إن هيغسيث هو المسؤول عن تصنيف سرية المعلومات الدفاعية. وقال راتكليف: "وزير الدفاع هو المسؤول عن تصنيف المعلومات المتعلقة بالوزارة من حيث سريتها".
وحينما سئلت غابارد إذا كانت تعتبر تفاصيل الضربات على الحوثيين، مثل تسلسل الهجمات وتوقيتها، سرية، قالت في شهادتها: "أُحيل هذا السؤال إلى وزير الدفاع، ومجلس الأمن القومي".
ما هي توابع تسريب الحوثيين على أوروبا وحلفاء واشنطن؟ - موقع 24رأى الكاتب السياسي مارك تشامبيون أنه إذا لم يكن الأوروبيون يعرفون ما تفكر به الإدارة الجديدة في واشنطن حيالهم، وما تريده منهم، فهم الآن يدركون: "مثيرون للشفقة" و"سيولة"، على التوالي.
ولم يرد هيغسيث الثلاثاء على سؤال عن رفع السرية عن المعلومات التي نوقشت في محادثة سيغنال، وقال للصحافيين: "لا أحد يُرسل خطة حرب عبر الرسائل النصية، وهذا كل ما لدي لأقوله في هذا الشأن". وعبر عن اعتزازه بالضربات.
وقال هيغسيث: "الضربات ضد الحوثيين في تلك الليلة كانت فعالة للغاية. وأنا فخور للغاية بشجاعة ومهارة القوات. وهي مستمرة ولا تزال تلحق أضراراً بالغة".
ورفض الجيش الأمريكي الخوض في تفاصيل عامة حول الهجوم في اليمن، بما في ذلك عدد الضربات، وهوية القادة الذين استُهدفوا أو قُتلوا، وإذا كانت العملية تحمل اسماً محدداً.