رحبت قيادات الأحزاب بقرار محكمة العدل الدولية بفرض تدابير مؤقتة إضافية على إسرائيل تُطالب بالوقف الفوري للعمليات العسكرية الإسرائيلية وأية إجراءات أخرى بمدينة رفح الفلسطينية من شأنها فرض ظروف معيشية على الفلسطينيين في غزة تهدد بقاءهم كلياً أو جزئياً، وفتح معبر رفح لضمان تحقيق النفاذ الكامل للمساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة.

وأكدت القيادات -في تصريحات اليوم الجمعة- أن قرار محكمة العدل الدولية الحاسم اليوم خطوة مهمة لمعالجة الأزمة الإنسانية غير المسبوقة التي يعيشها الأشقاء الفلسطينين نتيجة الحرب اللإنسانية التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي علي قطاع غزة.

بدوره، قال رئيس حزب الوفد الدكتور عبد السند يمامة، إن قرار محكمة العدل الدولية الصادر اليوم جاء في وقته لوقف الجرائم التي تمارسها إسرائيل في حق سكان رفح الفلسطينية وتمهد الطريق لإعادة فتح معبر رفح بعد احتلاله من الجانب الفلسطيني من قبل إسرائيل، منوها بأنه كان يتمنى أن يشمل الحكم كامل اراضي غزة ولكنه البداية لوقف هذا العدوان على الفلسطينين.

وبدوره، أكد المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، أن قرار محكمة العدل الدولية اليوم يعد بمثابة إجماع دولي على خطورة الأوضاع في قطاع غزة ورفح، موضحا ضرورة التزام الاحتلال الإسرائيلي بقرارات محكمة العدل الدولية وغيرها من القرارات الدولية التي تلزمها بوقف عدوانها على قطاع غزة.

وقال إن المجتمع الدولي بات يحاصر الاحتلال الإسرائيلي سياسيًا وقانونيًا، وإنه على الدول الداعمة لإسرائيل التراجع والضغط على حكومة نتنياهو بتطبيق القرارات الدولية والالتزام بالقانون الدولي والإنساني ووقف حربها على الأشقاء في قطاع غزة.

ونوه إلى ضرورة الضغط أكثر من الناحية القانونية والسياسية، خاصة أن قرار محكمة العدل وإن كان يمثل إدانة جديدة للاحتلال الإسرائيلي، إلا أنه غير كافٍ، إذ لابد وأن يصدر قرار بوقف العدوان على قطاع غزة بأكمله، لاسيما وأن عداد الضحايا في تزايد مستمر.

وشدد رئيس حزب الاتحاد على ضرورة ضغط المجتمع الدولي على إسرائيلي لتنفيذ إنسحابها من الأراضي الفلسطينية، وعدم عرقة المساعدات الإنسانية، والتي كشفت تصريحات رئيس محكمة العدل الدولية عن حجم الجرم الذي ارتكبته قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد تصديها لوصول المساعدات إلى القطاع.

وبدوره، قال نائب رئيس حزب المؤتمر الدكتور رضا فرحات، إن قرار محكمة العدل الدولية الحاسم اليوم خطوة مهمة لمعالجة الأزمة الإنسانية غير المسبوقة التي يعيشها الأشقاء الفلسطينين نتيجة الحرب اللإنسانية التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي علي قطاع غزة.

وأضاف ان هذا الحكم يعد اعترافا من المجتمع الدولي بالحاجة الملحة لتقديم المساعدة للسكان المحاصرين يقطاع غزة، ويعزز الجهود الرامية إلى تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة كما يوفر هذا القرار إطاراً زمنياً واضحاً لمتابعة التنفيذ، مما يزيد من فرص تحقيق نتائج ملموسة على الأرض.

وأوضح أن قرار محكمة العدل الدولية يعد أيضا تطورا قانونيا ودبلوماسيا مهما في سياق الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي ويعكس التزام محكمة العدل الدولية بحماية المدنيين وضمان الامتثال للقوانين الدولية، مشيرا إلى أن وقف الهجوم على رفح رسالة واضحة بضرورة احترام حقوق الإنسان والقانون الدولي.

وأكد أن فتح معبر رفح لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية سيساهم بشكل كبير في توفير المواد الأساسية والرعاية الطبية التي يحتاجها سكان غزة بشكل عاجل، بالإضافة إلى أن السماح للمحققين الدوليين بالدخول لتقييم الوضع على الأرض سيوفر معلومات دقيقة وموثوقة حول الاحتياجات الإنسانية وانتهاكات قوات الاحتلال الإسرائيلي لحقوق الإنسان.

ولفت إلى أن إلزام إسرائيل بتقديم تقرير عن الإجراءات المتخذة في غضون شهر يؤكد جدية المجتمع الدولي في متابعة التطورات الميدانية وضمان الامتثال للقرارات القانونية الدولية و سيتيح لمحكمة العدل الدولية والمجتمع الدولي فهم الخطوات التي اتخذتها إسرائيل لوقف الهجوم على رفح وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية.

وأشاد فرحات بالدور المصري في تغيير رؤية المجتمع الدولي للقضية الفلسطينية من خلال جهودها الدبلوماسية المستمرة، في التأثير على مواقف بعض الدول بشأن القضية الفلسطينية وإبراز أهميتها كقضية مركزية في منطقة الشرق الأوسط وتحفيز مواقف بعض الدول لصالح حقوق الفلسطينيين.

ونوه إلى أنه يجب على المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية أن تكون يقظة ومستعدة لتقديم الدعم اللازم لضمان وصول المساعدات بشكل فعال وسريع إلى المتضررين من ويلات هذه الحرب الشعراء في قطاع غزة.

وبدوره، قال النائب أحمد مهنى نائب رئيس حزب الحرية المصري والأمين العام وعضو مجلس النواب، أن قرار محكمة العدل الدولية جاء لدعم الشعب الفلسطيني، وعلى المجتمع الدولي وجميع دول العالم الضغط على إسرائيل لتنفيذ هذه القرارات ووقف حرب الإبادة الجماعية التي يجب أن تعاقب عليها.

وتابع أنه على إسرائيل الامتثال الفوري لقرار المحكمة بفتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني، خاصة وأن الأوضاع تزداد سوءا والشعب الفلسطيني محاصر بالحرب والجوع والمرض ويحتاج إلى دخول المساعدات في أقرب وقت ممكن حتى ومن بعد ذلك يتسنى لنا الحوار عن الوضع في غزة، خاصة وأن الأزمة لن تنتهي إلا بحل الدولتين والرجوع إلى حدود 67.

وأضاف أن قرار المحكمة بالحفاظ على الأدلة وإلزام إسرائيل باتخاذ التدابير اللازمة لضمان وصول المحققين دون عوائق إلى غزة، يؤكد أن الوضع غير آدمي ولا يستطيع أحد الوصول والعيش في أجواء الحرب فالقتل والإبادة تطول الجميع دون تفرقة.

وبدوره، قال المهندس أحمد حلمي نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشئون التنظيم والإدارة، إن قرار محكمة العدل الدولية الصادر اليوم يأتي في ظل تفاقم الأوضاع الإنسانية داخل قطاع غزة وقيام الاحتلال الإسرائيلي بقصف معبر رفح من الجانب الفلسطيني وغلقه في وجه المساعدات الإنسانية، وهو ما يبرهن على محاولات الاحتلال في إطالة أمد المفاوضات حتى يحقق أهدافه غير المشروعة.

وأضاف أن تطبيق سيادة القانون الدولي منعطف مهم في البحث عن العدالة للشعب الفلسطيني، لافتا لفرض تدابير مؤقتة على إسرائيل للمسائلة عن جرائمها والقيام بواجباتها كدولة احتلال، ويضعها في موقف المتهم ويعيد القانون الدولي لمكانه الحقيقي.

وأكد تقديره مواقف جميع الدول التي تبنت ذات الموقف وفي مقدمتها الدولة المصرية، مشيرا إلى أن الحكم جاء في وقته لوقف الجرائم التي تمارسها إسرائيل في حق سكان رفح الفلسطينية، وتمهد الطريق لإعادة فتح معبر رفح بعد احتلاله من الجانب الفلسطيني.

وأشاد بطلب محكمة العدل الدولية، إسرائيل باتخاذ إجراءات فاعلة لضمان الوصول الآمن إلى قطاع غزة لتقديم المساعدات الإنسانية، وهو ما يؤكد أيضا أن إسرائيل هى المسئولة عن المعبر من الجانب الفلسطينى وليست مصر كما زعمت دولة الاحتلال وبعض وسائل الإعلام المسيسة.

وقال حلمي إن أمر محكمة العدل الدولية لإسرائيل بوقف هجومها العسكري على رفح الفلسطينية لابد أن يحظى بدعم وتأييد عالمى كبير لالزام دولة الاحتلال بتحقيق هذه المطالب المشروعة.

وبدوره، ثمن هشام عبد العزيز رئيس حزب الإصلاح والنهضة قرار محكمة العدل الدولية فرض تدابير مؤقتة إضافية على إسرائيل إثر عملياتها العسكرية في رفح الفلسطينية، مؤكدا أن تحركات محكمة العدل الدولية جاءت استجابة لمطالبات الدولة المصرية بضرورة تحمل إسرائيل مسؤوليتها عن الكارثة الإنسانية بغزة.

وقال إننا أمام لحظة تاريخية فارقة واختبار حقيقي لمصداقية القوانين والأعراف الدولية وبأن القوى الكبرى عليها أن تضغط على إسرائيل للالتزام بقرار أعلى جهة قضائية دولية.

وأشار إلى أن توالي قرارات محكمة العدل الدولية ضد جرائم الحرب الإسرائيلية سوف يعزز من عزلة حكومة نتانياهو وقوى اليمين المتطرف في إسرائيل مما يجعل خيار السلام هو الأكثر واقعية وحكمة وهو ما دعت إليه الدولة المصرية منذ بداية الأزمة وقبلها.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: قوات الاحتلال قطاع غزة الدولة المصرية اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حركة حماس الكيان الصهيوني المقاومة الفلسطينية قصف غزة العدوان الاسرائيلي الاحزاب المصرية تهجير الفلسطينيين قيادات الأحزاب مستشفيات غزة مخطط اسرائيل مجزرة جباليا العدل الدولية معالجة الأزمة الإنسانية أن قرار محکمة العدل الدولیة قوات الاحتلال الإسرائیلی المساعدات الإنسانیة من الجانب الفلسطینی رفح الفلسطینیة المجتمع الدولی على إسرائیل رئیس حزب معبر رفح قطاع غزة إلى أن

إقرأ أيضاً:

جوع ومعاناة.. روايات من قلب الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة

وسط تحذيرات دولية من أن انتشار المجاعة في غزة، يقول العديد من السكان، إن "المجاعة كما لو أنها وصلت بالفعل إلى هنا"، حيث تفتقر العائلات إلى الضروريات الأساسية للبقاء على قيد الحياة، وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية.

وهذا الأسبوع، حذرت مبادرة عالمية لمراقبة الجوع من أن خطر تفشي المجاعة لا يزال قائما بشدة في أنحاء قطاع غزة مع استمرار القتال بين إسرائيل وحماس.

ونقلت "نيويورك تايمز"، عن إيمان أبو جلجوم (23 عاما)، التي تعيش عائلتها في شمال غزة على البازلاء والفاصوليا المعلبة، قولها: "أقسم أن بطوننا تتآكل".

وفي تقرير مبادرة التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، المعروفة بـ"I.P.C"، يقول خبراء إن ما يقرب من نصف مليون شخص في القطاع يواجهون المجاعة. لكنهم لم يصلوا إلى حد إعلان المجاعة، وهي تسمية تعتمد على استيفاء مجموعة متنوعة من المعايير، حسب الصحيفة.

ومع ذلك، تقول أبو جلجوم: "نحن نعيش في مجاعة أكثر حدة من أي وقت مضى".

مصدران لرويترز: إسرائيل تستعد لزيادة إمدادات المياه لغزة قال مسؤول أمني إسرائيلي ومسؤول غربي لرويترز الأربعاء إن إسرائيل تستعد لزيادة إمدادات الكهرباء إلى محطة لتحلية المياه بهدف زيادة إنتاجها الموجه لسكان قطاع غزة، فيما تتعرض لضغوط من حلفائها الغربيين لتخفيف حدة الأزمة الإنسانية في القطاع. "من يستطيع تحمل ذلك؟"

ووفق "نيويورك تايمز"، فإن الحرب في غزة تجلب كل يوم "صراعا جديدا للعثور على الطعام"، حيث إن الخضراوات الطازجة واللحوم نادرة، كما ارتفعت الأسعار بشكل كبير في أسواق المواد الغذائية التي لا تزال تعمل، بما في ذلك أسعار السلع الأساسية مثل الدقيق والأرز.

وكانت آخر مرة تمكن فيها، إياد السبتي (30 عاما)، من الحصول على كيس طحين قبل شهرين تقريبا، حيث يتطلب ذلك "الانتظار في الطابور لمدة 3 ساعات"، على حد قوله.

ويقول السبتي، وهو أب لستة أطفال من مدينة غزة، إن "سعر الفلفل الحلو يبلغ الآن أكثر من دولارين"، متسائلا: "من يستطيع تحمل ذلك؟".

ويشير إلى أن إحدى بناته طلبت ذات مرة البيض، لكن لم يتم العثور عليه، "وكنت أقول لها: أقسم أنني أتمنى أن أقدم لك البيض".

وتشير مبادرة التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي إلى أن كمية الغذاء التي تصل إلى شمال غزة، زادت في الأشهر الأخيرة، حيث يتزامن هذا التغيير مع إعادة فتح إسرائيل للمعابر الحدودية للسماح بدخول المزيد من المساعدات.

ويعتمد التصنيف الدولي للمجاعة على مجموعة من العوامل، من بينها النسب المئوية للأسر التي تواجه نقصا حادا في الغذاء، والأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد والوفيات الناجمة عن الجوع أو سوء التغذية.

ومنذ أن تم تطوير معايير تصنيف "I.P.C" في عام 2004، تم استخدامه لتحديد مجاعتين فقط، واحدة في الصومال في عام 2011، حيث مات أكثر من 100 ألف شخص قبل إعلان المجاعة رسميا، وأخرى في جنوب السودان في عام 2017.

والتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي مبادرة تشمل منظمات من الأمم المتحدة وحكومات ومنظمات إغاثة تحدد المعيار العالمي لقياس الأزمات الغذائية.

وسط خطر المجاعة.. المساعدات "تتكدس" على رصيف غزة العائم بدأت عملية تسليم المساعدات إلى قطاع غزة عبر الرصيف العائم، تسير بوتيرة أكثر ثباتا بعد مجموعة من العقبات التي تسببت في توقفه عن العمل، لكن إلى الآن يبقى حجم المساعدات غير كاف لتخفيف تدهور الأوضاع الإنسانية في القطاع المهدد بالمجاعة. "بالكاد يوجد أي شيء"

وعلى الرغم من أن القتال في غزة يتركز الآن إلى حد كبير في الجنوب، إلا أنه تم الإبلاغ عن نقص الغذاء في جميع أنحاء القطاع، وفقا لـ"نيويورك تايمز".

وتقول أبو جلجوم: "في السابق كانت بعض الأشياء البسيطة متاحة، أما الآن بالكاد يوجد أي شيء تقريبا".

وفي خان يونس، جنوب مدينة غزة، حيث يعيش، نزار حماد (30 عاما)، مع عائلته في خيمة، فإن العثور على الطعام يمكن أن يكون أقل صعوبة من طهيه.

ويقول حماد للصحيفة: "المعاناة الأكبر هي تحضير الطعام نفسه، لأنه لا يوجد لدينا غاز الطبخ".

ومن الصعب العثور على الحطب، الذي أصبح باهظ الثمن، لكن حماد يقول إن الخبز والدقيق والمعكرونة والأرز والعدس متوفرة وبأسعار معقولة نسبيا في منطقته، وإنه يستطيع شراء كيسين من الدقيق بحوالي 2.60 دولار، "أما الدجاج ولحم البقر والفواكه والخضراوات فهي قصة أخرى".

ويضيف حماد: "المشكلة الآن هي نقص الأموال والعمل والدخل".

أما في الشمال، أصبح الخبز متاحا بشكل أكبر حيث أعادت بعض المخابز في مدينة غزة فتح أبوابها، كما يقول السبتي، والذي يضيف: "لقد ساعدنا إعادة فتح المخابز كثيرا".

وأعلنت إسرائيل في مايو الماضي، فتح معبر بيت حانون "إيريز"، وهو نقطة تفتيش رئيسية بين إسرائيل وشمال غزة، لإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع.

لكن السبتي يشعر بالقلق من أن المخابز قد ينفد بها الوقود قريبا، إذ يقول "آمل حقا أن تظل المخابر مفتوحة".

واندلعت الحرب في قطاع غزة، إثر هجوم حماس (المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى) غير المسبوق على مواقع ومناطق إسرائيلية في السابع من أكتوبر 2023، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم مدنيون، وبينهم نساء وأطفال، وفق السلطات الإسرائيلية.

وردا على الهجوم، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء على حماس"، وتنفذ منذ ذلك الحين حملة قصف أُتبعت بعمليات برية منذ 27 أكتوبر، أسفرت عن مقتل أكثر من 37 ألف فلسطيني، معظمهم نساء وأطفال، وفق ما أعلنته السلطات الصحية بالقطاع.

حرب غزة.. "4 سيناريوهات" لما بعد "المعارك العنيفة" Teaser Description ناقشت الحرة الليلة تطورات الحرب على غزة، وخطر المجاعة في القطاع، وقرار المحكمة العليا الإسرائيلية بإلزام اليهود المتدينين بأداء الخدمة العسكرية، وتزايد وجود الجماعات المتطرفة بإفريقيا، والأسباب وراء تصاعد الجدل في مصر بشأن اللاجئين السودانيين، ومخاطر الذكاء الاصطناعي في كاليفورنيا.

مقالات مشابهة

  • جوع ومعاناة.. روايات من قلب الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة
  • الإمارات تقدم 20 مليون دولار أمريكي للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لمعالجة الأزمة الإنسانية في السودان
  • الإمارات تقدم 20 مليون دولار أميركي للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لمعالجة الأزمة الإنسانية في السودان
  • الإمارات تقدم 20 مليون دولار لـ«مفوضية اللاجئين» لمعالجة الأزمة الإنسانية في السودان
  • برلماني: الحملة الوطنية لترشيد استهلاك الطاقة خطوة مهمة لدعم البيئة
  • «العربي الناصري»: المبادرات الجديدة خطوة مهمة نحو ترشيد الكهرباء واستقرار البلاد
  • حزب المصريين يدعم حملات ترشيد استهلاك الكهرباء: خطوة مهمة لحل الأزمة
  • فلسطين : الاحتلال يمارس جرائم حرب ضد الإنسانية في قطاع غزة
  • لجنة أممية: الأسرى الفلسطينيون يتعرضون للاعتداء والترهيب في سجون الاحتلال
  • المحكمة العليا في إسرائيل تقضي بتجنيد طلاب المدارس المتشددة بالجيش