بتجرد:
2025-04-24@13:28:14 GMT

ماريتا الحلاني مفاجأة ألبوم فرقة “أدونيس”

تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT

ماريتا الحلاني مفاجأة ألبوم فرقة “أدونيس”

متابعة بتجــرد: أطلقت الفرقة اللبنانية “أدونيس” أغنية جديدة بالتعاون مع النجمة اللبنانية ماريتا الحلاني، وتمّ تصوير العمل في العاصمة الفرنسية باريس بين الشوارع ومحطات المترو.

وحمل كليب أغنية “حفضل أغني” توقيع المخرج ايلي سلامة، من كلمات وألحان أنطوني أدونيس، المغني الرئيسي للفرقة، من توزيع عمر شومالي، وتمزج بين اللهجتين المصرية واللبنانية، في أول عمل مشترك يجمع بين أدونيس وماريتا.

ولعبت الحلاني في الكليب دور جاسوسة غامضة تلاحق أعضاء الفرقة.

وصرّحت الفرقة: “لطالما جذبَتنا هوية ماريتا الفنية، فهي تمتلك كاريزما غنائية خاصة بها، وحضوراً فيه الكثير من الهدوء والثقة، وكان التعاون معها في هذا العمل فرصة جميلة لتوسيع آفاقنا الموسيقية”.

أما ماريتا، فعلّقت: “أنا من معجبي فرقة أدونيس، وفرحت كثيراً بهذا التعاون الذي يمزج بين لونين موسيقيين مختلفين، وأعتقد أنّ الرؤيا الفنية التي انطلق منها هذا العمل تُرجمَت بنجاح في الأغنية كما في الفيديو كليب”.

ويتزامن إطلاق ديو “حفضل أغنّي” مع جولة أوروبية لفرقة “أدونيس”، كما تأتي الأغنية في مستهل رحلة ألبوم الفرقة الجديد، والمقرّر ظهوره للنور خلال الأشهر المقبلة، ويأتي بعد قرابة عام ونصف من صدور ألبومها السادس “حديث اللي”، والذي ضمّ في جعبته 9 أغنيات، من بينها “استثنائي” و “بس بحال”.

وتعقب الأغنية أصداء النجاح الجماهيري الذي لاقى “يوميات”، آخر إصدارات ماريتا الحلاني، التي تنشغل حالياً في تصوير أجدد تجاربها الدرامية في بطولة مسلسل جديد.

View this post on Instagram

A post shared by MARITTA (@maritta)

main 2024-05-24 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

ألم يملّ مختصو التوظيف من عبارة: “مؤهلاتك فوق المطلوب”؟

في سوق العمل السعودي، لا يزال العديد من الكفاءات الوطنية، يواجهون عائقًا غير منطقي عند التقدم لوظيفة: “مؤهلاتك عالية عن المطلوب”.
هذه العبارة التي باتت تتكرر كثيرًا، تحوّلت من ملاحظة إلى عقبة حقيقية تُقصي الكفاءات دون مبرر واضح، وتُفرّط في طاقات بشرية ثمينة تحتاجها مؤسساتنا بشدة.
ووفقًا لبيانات الهيئة العامة للإحصاء (2024)، فإن نسبة البطالة بين السعوديين الحاصلين على مؤهلات جامعية أو شهادات عليا، تتراوح بين 9.5 % إلى 11.2 %، وهي تعتبر أعلى من بعض الفئات الأقل تعليمًا.
– [ ] حوالي 32 % من المتقدمين للوظائف في القطاع الخاص يُرفضون بسبب عدم “تطابق المؤهلات مع الوظيفة”، بحسب استطلاع داخلي أجرته جهة توظيف محلية.
– [ ] ومن بين هؤلاء، يُصنّف ما يقارب 40 % كمؤهلين فوق المطلوب (Overqualified)، مما يشير إلى خلل في فلسفة التوظيف لا في كفاءة المتقدمين.
والسؤال المطروح على كل مسؤول توظيف أو مدير موارد بشرية أو صاحب عمل: لماذا تعتبر “المؤهلات العالية” مشكلة؟
في نظر بعض المختصين بالتوظيف، الموظف المؤهل بأكثر مما تتطلبه الوظيفة:
* لن يستمر طويلًا.
* سيطالب بترقية أو راتب أعلى.
* قد يُحدث “إزعاجًا تنظيميًا” بسبب خبراته وآرائه.
ولكن حقيقة الأمر هذه المبررات لا تصمد أمام منطق الكفاءة والتطوير. ففي بيئة العمل المتقدمة، يعتبر الموظف المؤهل فرصة ذهبية للنمو والتجديد المؤسسي.
وجاءت رؤية المملكة 2030 لتؤكد أن الاستثمار في المواطن هو ركيزة أساسية لبناء اقتصاد مزدهر ومجتمع نابض بالحياة. وتحديدًا في ملف سوق العمل، تسعى الرؤية إلى:
* تمكين الكفاءات الوطنية المؤهلة، وتوفير بيئة عمل محفزة تليق بخبراتهم.
* رفع نسبة مشاركة السعوديين والسعوديات في سوق العمل، خاصة في الوظائف النوعية وذات القيمة المضافة.
* تحفيز القطاعين العام والخاص على استقطاب العقول الوطنية المؤهلة، واستثمارها في تطوير المؤسسات لا تهميشها.
ومن هذا المنطلق، فإن رفض الكفاءات بحجة “المؤهل الزائد” يتناقض مع توجهات الرؤية، ويعكس خللاً في آليات التوظيف يجب معالجته فورًا.
مع توجيه شكري وتقديري لمقام وزارة الموارد البشرية وأخص معالي وزير الموارد البشرية المهندس أحمد الراجحي على عمله في عملية الحد من البطالة من خلال الأنظمة المتطورة لعملية توطين الوظائف بالسعوديين.
ولعل مقترحي من هذا المقال هو أن تقوم الوزارة مشكورة بالتالي:
1. إعادة صياغة سياسات التوظيف الوطنية، بما يضمن أن لا يكون المؤهل العالي سببًا للرفض، بل سببًا لتكييف الوظائف أو فتح مجالات جديدة داخل المؤسسات.
2. إطلاق حملة توعوية تستهدف مسؤولي الموارد البشرية، لتوضيح فوائد توظيف الكفاءات العالية، وتدريبهم على كيفية استثمارها بدلًا من إقصائها.
3. مراقبة قرارات التوظيف في القطاعين العام والخاص، وتحديد مؤشرات أداء لقياس مدى استيعاب المؤسسات للكفاءات، وعدم إهدار الطاقات.
4. تفعيل مبادرة “المسارات الوظيفية البديلة”، التي تسمح بإعادة تصميم الوظائف لتناسب أصحاب المؤهلات العالية، خصوصًا في الجهات الحكومية وشبه الحكومية.
5. ربط دعم التوطين بمدى توظيف الكفاءات الحقيقية، لا بمجرد ملء شواغر بأي مرشح دون النظر لجودة التوظيف.
ولعلنا اليوم نحتاج إلى التحوّل من ثقافة “تجنّب المؤهل الزائد” إلى “استثمار المؤهل العالي”. فمن الظلم أن يُحاسب الباحث عن العمل على اجتهاده وتطويره لنفسه، ويُرفض لأنه تفوّق على الوصف الوظيفي. بل الواجب أن تُعاد صياغة تلك الأوصاف، وتُفتح مساحات تليق بالكفاءات الوطنية.

مقالات مشابهة

  • ألبوم محمد منير الجديد.. الكينج يُفجر مفاجأة للجمهور
  • شاهد بالفيديو.. سيدة الأعمال السودانية هبة كايرو تتحول لمطربة وتغني داخل أحد “الكافيهات” التي تملكها بالقاهرة
  • لعلج دعا إلى “قانون متوازن”.. لماذا تتخوف الباطرونا من تعديل مدونة الشغل ؟
  • ثلاث دقائق ونصف من الرصاص.. “هآرتس” تفجر مفاجأة وتنشر تفاصيل مجزرة السمعفين
  • “تنظيم الإعلام” تؤكد إلزامية التسجيل المهني لممارسة العمل
  • ألم يملّ مختصو التوظيف من عبارة: “مؤهلاتك فوق المطلوب”؟
  • الأمم المتحدة :لن يتم تغير ولاية “الأونروا”بأي شكل من الأشكال
  • “يافا”.. التسمية التي أظهرت غيظ نتنياهو
  • شاهد بالصورة والفيديو.. شاعرة وصانعة محتوى سودانية: (الكرشة أو “التنة” التي أمتلكها تعتبر من علامات الجمال وتساعدني على ربط التوب)
  • شاهد بالفيديو.. وسط ذهول واستغراب الجمهور.. عمارة “آراك” الشهيرة بالسوق العربي تحافظ على حالتها الطبيعية رغم احتراق ودمار جميع المباني التي من حولها