معلمة بعد إعدادها وليمة لطلابها: ردت فعلهم أثلجت صدرى.. فيديو
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
عرعر
تحدثت معلمة الطفولة المبكرة في عرعر، مشاعل الرويلى، عن تكريمها لطلابها بوليمة أعدتها فى منزلها.
وقالت الرويلي لبرنامج سيدتى، المذاع عبر قناة روتانا خليجية، أنها دائما ما تنشر صور لها وهى تقوم بالطبخ فى منزلها ومن متابعينا امهات طلابها، فبات الطلاب كلما تدخل الفصل يثنون على ذلك، ومنهم من قال مازحا انه سوف يأتي إلى منزلى لتناول الطعام .
وتابعت: “قبل التكريم بعدة أيام نشرت على موقع سناب أسأل المتابعين لى كيف اكرم طلابى، فكانت الردود وإعطائهم الهدايا لكنى شعرت ان طلابى رجال لا تجدى معهم الهدايا لذا جاءت فكرة استضافته فى منزلك وعمل تلك الوجبة”.
وعن ردة فعل الطلاب قالت: “فرحتهم مختلفة وغير ..وردت فعلهم اثلجت صدرى، فقد كان لدى تخوف من أن يتناولوا تلك الوجبة، لان الاطفال معروفين بحبهم للوجبات الخفيفة، إلا أن الاطفال تناولوا الوجبة وأخذوا بدل المرة اثنين وثلاثة حتى انتى جلست معهم على الأرض ..وكنت أعلمهم الحفاظ على بواقي الطعام”.
وردت على الانتقادات التي وجهت إليها بشأن كمية الطعام وكثرتها، مؤكدة أن الكمية لم تكن كبيرة وإنما كانت مناسبة لعدد طلابها، كما كانت خائفة من ألا يكفي الطعام طلابها في ظل تواجد أمهاتهم وزميلاتها معهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/ssstwitter.com_1716573913980.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/ssstwitter.com_1716573536037.mp4
إقرأ أيضا:
معلمة في عرعر تكرم طلابها وتقيم لهم وليمة غداء .. فيديوالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تكريم طفولة مبكرة
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن علاقة بين إصابات الجلد وحساسية الطعام
كشفت دراسة جديدة بقيادة كلية الطب بجامعة ييل أن وجود جرح حديث أو حروق شمس على الجلد عند تجربة طعام جديد لأول مرة قد يزيد من احتمالية الإصابة بحساسية تجاه ذلك الطعام.
وأوضح موقع “ساينس ألرت” أن ثمة أبحاث سابقة كشفت عن أن حساسية الطعام أكثر شيوعًا لدى الأشخاص المصابين بأمراض جلدية مثل التهاب الجلد، مما دفع الفريق إلى استكشاف هذا الارتباط الغامض بشكل أعمق.
وفي تجارب أجريت على الفئران، لاحظ الباحثون أن تقديم أطعمة جديدة لأمعاء الحيوانات بعد تلف الجلد مباشرة تسبب في ظهور ردود فعل تحسسية لديها.
وعززت الإصابات إنتاج الأجسام المضادة المرتبطة بالحساسية، وهي استجابة تعرف باسم “الاستجابة الجسمية”، وهذه هي المرة الأولى التي يُظهر فيها هذا التفاعل المفرط للدفاعات البيولوجية، الذي قد يسبب الحساسية، عملًا عبر أجزاء متباعدة من الجسم بهذه الطريقة.
وكتب الباحثون في دراستهم المنشورة: “في هذا البحث، وجدنا أن تأثيرات التهاب الجلد كافية لبدء استجابات جسمية لمستضدات غير مرتبطة مكانيًا، وهو مفهوم نطلق عليه اسم ‘التحضير عن بُعد'”.
ومن المعروف بالفعل أن المواد المسببة للحساسية يمكنها استغلال إصابات الجلد لاختراق الجسم – وهو ما أطلق عليه الباحثون اسم “التحضير الموضعي” في ضوء اكتشافاتهم الجديدة.
وأظهرت التجارب أن جزيئات تسمى “السيتوكينات” تحفز ردود فعل الأجسام المضادة، مما يشير إلى أن هذه الجزيئات قد تكون خطوة أولى حاسمة في “التحضير عن بُعد”، حيث تنبه الأمعاء عند حدوث إصابة في الجلد.
قد يؤدي ذلك إلى جعل الجسم يلقي بالمسؤولية على الطعام الجديد عند حدوث الإصابة، مما يحفز استجابات مناعية عند تناول ذلك الطعام مرة أخرى.
ولا يزال يتعين تأكيد هذه النتائج على البشر كما هو الحال مع الفئران، لكن الباحثين حريصون على تحديد الخلايا الأخرى المشاركة في تحويل أمعائنا ضد أطعمة معينة، مع عواقب محتملة خطيرة.
ويواصل الباحثون تحقيق تقدم مطرد في فهم المزيد عن حساسية الطعام وتأثيراتها على الجسم، بما في ذلك ما يعتبر حساسية وما لا يعتبر، وتضيف هذه الدراسة الأخيرة رؤى جديدة مهمة.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب
أحمد موسى: الاحتلال سيطر بشكل كامل على رفح الفلسطينية واعتبرها منطقة عازلة