قال أحمد هريدي الخبير في شئون الجماعات الإسلامية، إن إعلان الإعلامي علي حسين مهدي عودته إلى مصر هي صفعة جديدة على وجه الإخوان الإرهابية، لافتاً إلى أن العديد من العناصر الداعمة للإخوان تفكر في التراجع عن موقفها والعودة إلى مصر.

وأضاف أحمد هريدي، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" تقديم الإعلامي "مصطفى بكري" أن علي حسين المهدي خرج في فيديو نفى من خلاله ادعاءات وأكاذيب التنظيم الإرهابي وإعلامه باختفائه وأنه تم تسليمه إلى السلطات المصرية.

وأوضح أن هناك انشقاقات كبيرة بين صفوف الإخوان الإرهابية، وأن على حسين مهدي ليس الأول، ولن يكون الأخير، مشيراً إلى أن هناك العديد من العناصر الداعمة للإخوان الإرهابية أعلنت من قبل تراجعها عن مواقفها وعادت إلى مصر مثل حسام الغمري، وغيره من العناصر الداعمة للإخوان.

وتابع الخبير في شئون الجماعات الإسلامية، أن الباب مفتوح أمام كل من يرغب في العودة إلى مصر، والتراجع عن موقفه والوقوف بجانب الدولة المصرية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الاخوان تخريب الاخوان الإخوان الارهابية عناصر الاخوان إلى مصر

إقرأ أيضاً:

بعد الجهود المغربية.. هل يدخل القفطان قائمة التراث الثقافي لليونسكو؟

يتطلع المغرب إلى زيادة رصيده من العناصر المدرجة على قائمة التراث غير المادي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" من خلال إضافة "القفطان المغربي".

وبعدما سجل المغرب فن الكناوة، وأكلة الكسكس، وتقليد التبوريدة، وغيرها من العناصر على القائمة، يترقب المسؤولون ورواد عالم الموضة والأزياء انعقاد الجلسة الـ47 للجنة اليونسكو للتراث العالمي في بلغاريا في يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) 2025 بمشاركة نحو 1500 وفد من 150 دولة للنظر في ضم القفطان المغربي للقائمة.

التكشيطة 

والقفطان المغربي هو رداء تقليدي مكون من قطعة واحدة، وغالباً ما يكون مزركشاً، ومطرزاً بخيوط من حرير أو خيوط ذهبية أو فضية، وقد يرصعه الصانع المغربي ببعض الأحجار المتلألئة على أقمشة فاخرة كالحرير أو المخمل (القطيفة) أو الدانتيل، بينما يطلق على الرداء التقليدي المغربي النسائي الذي يشبه القفطان ولكنه من قطعتين "التكشيطة".
ولا تكاد تخلو مناسبة مغربية، سواء رسمية أو اجتماعية أو دينية، من حضور القفطان كزي مميز للنساء يجمع بين الأصالة والفخامة والرقي ويناسب مختلف الطبقات والأذواق.
ويقول باحثون إن القفطان المغربي، الذي يعود تاريخه إلى عصر الموحدين في القرن الـ12 الميلادي، خضع لتحولات عديدة عبر التاريخ حيث بدأ بالشكل الذي يقارب المتعارف عليه حالياً قبل أن تطرأ عليه بصمة العصر الأندلسي ثم تطورات أخرى.

مقالات مشابهة

  • القضاء الإيراني: بعض العناصر الضالعة في حادثة تفتان الإرهابية أجانب
  • ضبط عصابة تتاجر في الحشيش الصناعي خلال حملة أمنية بالجيزة والقليوبية
  • نشأت أكرم: إدارة الهلال الوحيدة التي لا تفكر بعاطفة .. فيديو
  • بعد الجهود المغربية.. هل يدخل القفطان قائمة التراث الثقافي لليونسكو؟
  • مشيرة خطاب: مجلس النواب أقر العديد من التشريعات الداعمة لملف حقوق الإنسان
  • إيران تعلن القضاء على زعيم الخلية الإرهابية في تفتان
  • أحمد موسى: لا يجب ترك الساحة للإخوان والطابور الخامس للتشكيك في القوات المسلحة
  • أجهزة الأمن الإيرانية تعلن مقتل زعيم منفذي عملية تفتان الإرهابية
  • المقاطعة تشتد وخسائر الشركات الداعمة لإسرائيل تتفاقم والأرقام تخبرك بالمزيد
  • خبير علاقات دولية: الرؤية المصرية تنطلق من رفض أي شرعية للاحتلال الإسرائيلي