ولي عهد السعودية يعزي هاتفيا رئيس السلطة التنفيذية بالإنابة في إيران في وفاة رئيسي ومرافقيه
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أعرب ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، عن تعازيه لرئيس السلطة التنفيذية بالإنابة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية محمد مخبر، في وفاة الرئيس الدكتور إبراهيم رئيسي، رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ووزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، ومرافقيهم، سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يتغمدهم بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنهم فسيح جناته.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه الأمير محمد بن سلمان، اليوم الجمعة، مع رئيس السلطة التنفيذية بالإنابة في إيران، وفقا لوكالة الأنباء السعودية (واس).
فيما عبر رئيس السلطة التنفيذية بالإنابة في إيران، عن شكره لولي العهد السعودي على ما أبداه من مشاعر طيبة.
وأشاد الجانبان بما وصلت إليه العلاقات الثنائية بين البلدين من تطور على عدد من الأصعدة، مؤكدين أهمية مواصلة تعزيز التعاون في مختلف المجالات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيران ولي عهد السعودية رئيس السلطة التنفيذية وفاة رئيسي ومرافقيه رئیس السلطة التنفیذیة بالإنابة فی
إقرأ أيضاً:
ولي العهد السعودي يهنئ ترامب ويكشف عن خطط استثمارية ضخمة
هنأ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمناسبة أدائه اليمين الدستورية وتوليه الرئاسة، وأبلغه في اتصال هاتفي أجراه معه، الخميس، رغبة المملكة بتوسيع استثماراتها في الولايات المتحدة.
ونقل الأمير محمد بن سلمان أيضاً خلال مكالمته مع ترامب تهنئة الملك سلمان، وفق بيان للخارجية السعودية، مؤكداً "رغبة المملكة في توسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة في الأربع سنوات المقبلة بمبلغ 600 مليار دولار مرشحة للارتفاع".
وفي اتصال هاتفي منفصل الخميس مع ولي عهد السعودية، بحث وزير الخارجية الأمريكي الجديد ماركو روبيو الأوضاع في سوريا ولبنان وغزة و"التهديدات التي تشكلها إيران ووكلاؤها"، وفق بيان للخارجية.
سمو #ولي_العهد يجري اتصالاً هاتفيًا بالرئيس الأمريكي. pic.twitter.com/nQNYvd1dxX
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) January 23, 2025وقال متحدثة باسم روبيو إنهما "ناقشا أيضاً فوائد الشراكة الاقتصادية بين الولايات المتحدة والسعودية والفرص المتاحة لتنمية اقتصاديهما في مجموعة متنوعة من المجالات بينها الذكاء الاصطناعي".
وخلال فترة ولايته الأولى في منصبه، سارع ترامب إلى التقرب من السعودية، الشريك الهام لواشنطن في مجالي الطاقة والأمن منذ فترة طويلة.
وكانت زيارة ترامب الخارجية الأولى عام 2017 إلى الرياض، حيث أقيم له استقبال حافل تضمن رقصات بالسيوف وتحليق طائرات للقوات الجوية.