(CNN) – أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مكالمة هاتفية في الساعة الخامسة مساء بالتوقيت المحلي تحدث خلاله مع أعضاء من حكومته بشأن أوامر محكمة العدل الدولية، حسبما ذكر مكتبه الجمعة. 

وقال مكتب رئيس الوزراء إن وزير الخارجية ووزير الشؤون الاستراتيجية ووزير العدل ووزير الدفاع ورئيس مجلس الأمن القومي والمدعي العام تحدثوا مع نتنياهو.

من جانبه، رد وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريش ووزير الأمن القومي إيتامار بن غفير بالفعل على الحكم الذي صدر الجمعة. إذ قال سموتريتش في بيان إن أولئك الذين "يطلبون من دولة إسرائيل أن توقف الحرب"، يطالبون بشكل غير مباشر أن "تُقرر إسرائيل الزوال". 

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الحكومة الإسبانية بنيامين نتنياهو

إقرأ أيضاً:

الخروق الإسرائيليّة مستمرة جنوب نهر الليطاني وانحسار احتلال الناقورة

تستمرّ الخروق الإسرائيليّة في المساحة الممتدة جنوب نهر الليطاني وفي القرى الّتي لا تزال تشهد انتشارًا لقوات جيش العدو، والّتي تتعمّد نسف وتفجير المزيد من الوحدات السكنيّة والأحياء وكان آخرها في كفركلا وحانين، وقطعت طريق عام بنت جبيل – عيترون بمكعبات إسمنتية بعد قطعها سابقاً بسواتر ترابية.
واشارت مصادر سياسية لـ”البناء” الى احتمال ان يزور الوسيط الأميركي اموس هوكشتاين لبنان قبل رأس السنة لاستكمال البحث في الأوضاع الجنوبية.

وكتبت" النهار": دخل انتشار الجيش التدريجي في الخيام يومه الحادي عشر من دون أن يبلغ أطرافها الجنوبية والشرقية بسبب استمرار وجود قوات الاحتلال الإسرائيلي في سهل سردا والماري والمجيدية والوزاني. فيما لا يزال انسحاب قوات الاحتلال من سائر القطاعات رهن الانتظار. وبحسب المصدر، فإن ضباط الجيش طالبوا العدو الإسرائيلي في اجتماع لجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الأسبوع الماضي بالانسحاب دفعة واحدة من القطاع الغربي.
وفي هذا السياق، سُجّل أمس انسحاب لافت لغالبية الآليات والجرافات من الأحياء الداخلية لبلدة الناقورة، واقتصر وجود الاحتلال على عدد من الجنود الذين تمركزوا في أنحاء مختلفة في محيط مقر قيادة اليونيفل. لكنّ قوات العدو أبقت على السواتر الترابية التي قطعت بها مدخل البلدة الغربي.
وأفرجت إسرائيل أمس، عبر معبر رأس الناقورة، عن سبعة معتقلين لبنانيين كانت قد اختطفتهم بعد وقف إطلاق النار. وكان جنود الاحتلال اقتادوا الأشقاء أحمد وجعفر وقاسم حيدر من مثلث الجبين - طيرحرفا خلال محاولتهم الدخول إلى بلدتهم طيرحرفا صباح اليوم الأول لانتهاء العدوان في 27 تشرين الثاني الماضي. وفي الرابع من كانون الأول الجاري، خطف الجنود بين الوزاني والماري كلاً من علي جمال ورفعت ويوسف الأحمد خلال محاولتهم سوق مواشيهم إلى بلدتهم الوزاني. كذلك أفرج العدو عبر موقع العباد في حولا، عن مهدي شموط الذي خطفته قوات الاحتلال في وادي الحجير ليل الثلاثاء الماضي خلال انتقاله من النبطية إلى بلدته برعشيت، علماً أن إسرائيل لم تعترف سوى باختطاف الأشقاء حيدر ولم تقر باختطافها الباقين. وبحسب مصدر متابع، فإن أهالي المحرّرين لم يحصلوا على أي معلومة من اليونيفل أو الجيش اللبناني عن مصير أبنائهم الذي ظل غامضاً حتى تبلّغهم من الصليب الأحمر الدولي أمس بإطلاق أبنائهم. وبعد تلقّيهم الفحوصات الطبية، نُقل المحرّرون إلى ثكنة الجيش في صيدا للتحقيق معهم.
إلى ذلك، نفّذ العدو تفجيرات جديدة في كفركلا ويارون وأطراف مجدل زون. وقطعت قوات الاحتلال الإسرائيلي عصر أمس طريق عام بنت جبيل- عيترون بمكعّبات إسمنتية، بعدما كانت قطعته سابقاً بسواتر ترابية.

مقالات مشابهة

  • رئيس الإمارات ووزير خارجية تركيا يؤكد موقفهما الثابت تجاه استقرار سوريا
  • الرئيس السيسي يجتمع مع رئيس الوزراء ووزير التعليم
  • رئيس الدولة ووزير الخارجية التركي يبحثان علاقات البلدين والتطورات الإقليمية
  • رئيس الوزراء: المعهد القومي الجديد للأورام إضافة قوية لمنظومة الرعاية الصحية
  • ليبرمان: عن أي نصر مطلق يتحدث نتنياهو؟
  • نتنياهو يتحدث عن "تقدم" في مفاوضات الأسرى
  • النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ووزير الداخلية بالكويت يزور مركز العمليات الأمنية في الرياض
  • النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ووزير الداخلية بالكويت يزور “هيئة الأمن السيبراني”
  • أبو الغيط: مجلس الوزراء العرب للأمن السيبراني.. إضافة جديدة لمنظومة الأمن القومي العربي
  • الخروق الإسرائيليّة مستمرة جنوب نهر الليطاني وانحسار احتلال الناقورة