كانوا يرقصون على الشرفة.. قتلى وجرحى بحادث مأساوي في جزيرة أوروبية شهيرة (صور)
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أعلنت الشرطة الإسبانية اليوم الجمعة مقتل أربعة أشخاص جراء انهيار مبنى يضم حانة ومطعما في جزيرة مايوركا.
وقالت الشرطة إن امرأتين ألمانيتين، عمرهما 20 و30 عاما، توفيتا، إلى جانب امرأة إسبانية تبلغ من العمر 33 عاما ورجل سنغالي يبلغ من العمر 44 عاما.
وأوضحت الشرطة أن المرأة الإسبانية كانت تعمل في النادي. وصرح عمدة بالما دي مايوركا خايمي مارتينيز، والمتحدث باسم إدارة الإطفاء إيدير غارسيا، للصحفيين أن الوزن الزائد على شرفة الطابق الأول ربما يكون هو السبب في الانهيار الذي حصل أمس الخميس.
وأصيب 16 شخصا خلال الحادث، 5 منهم في حالة خطيرة. وكانوا يعالجون في المستشفيات المحلية. ولم ترد على الفور تفاصيل عن جنسياتهم.
ووقعت الحادثة في مدينة بالما على الجزيرة المتوسطية التي يقصدها السياح. ويقع المبنى بالقرب من الشاطئ، وكانت المنطقة مكتظة بالسياح في ذلك الوقت.
ولم تتمكن الشرطة من تحديد عدد الأشخاص الذين كانوا في المبنى حوالي الساعة 8:30 مساء عندما وقعت الحادثة.
وأفاد التلفزيون العام لجزر البليار ليلة الخميس، أنه كان هناك أشخاص يرقصون على الشرفة عندما انهارت. ولم يتم تقديم سبب رسمي لانهيار المبنى.
وأعلنت المدينة الحداد لمدة 3 أيام، كما تقرر الوقوف دقيقة صمت ظهر الجمعة.
المصدر: أ ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: وفيات
إقرأ أيضاً:
قصف إسرائيلي على بلدة في الضفة الغربية يخلّف قتلى وجرحى
المناطق_متابعات
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني الأربعاء مقتل تسعة فلسطينيين وإصابة أربعة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة شبان في بلدة طمون شمال الضفة الغربية.
وكان الهلال الأحمر ووزارة الصحة الفلسطينية أعلنا بداية مقتل خمسة أشخاص، لكن الهلال الأحمر عاد وأعلن “ارتفاع حصيلة الشهداء إلى سبعة وأربعة إصابات”.
أخبار قد تهمك الاحتلال الإسرائيلي يسمح بعودة النازحين إلى مدينة غزة وشمال القطاع 27 يناير 2025 - 9:17 صباحًا 130 شاحنة مساعدات تدخل لقطاع غزة 25 يناير 2025 - 8:04 صباحًاوأكد محافظ منطقة طوباس أحمد صالح لوكالة فرانس برس أن القصف الإسرائيلي نفذته “مسيّرة إسرائيلية”.
وينفّذ الجيش الإسرائيلي بين الفينة والأخرى هجمات على أهداف فلسطينية في شمال الضفة الغربية، وأعلن أكثر من مرة بأنه يسعى إلى ملاحقة “إرهابيين” يخططون لتنفيذ هجمات على أهداف اسرائيلية.
وفي سياق متصل، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن الجيش الإسرائيلي سيحتفظ بوجوده في مدينة جنين بعد انتهاء العملية العسكرية الحالية في المدينة الواقعة شمال الضفة الغربية.
وقال كاتس أثناء زيارة للجنود في المدينة: “مخيم اللاجئين في جنين لن يكون كما كان من قبل”.
وأضاف أنه بعد انتهاء العملية الحالية، سيظل الجيش في المدينة “لضمان عدم عودة الإرهاب”، وفقا لما نقله عنه مكتبه.
وكان الجيش الإسرائيلي قد شن عملية كبيرة تحت اسم “الجدار الحديدي” في جنين بتاريخ 21 يناير الجاري.
وحسب وزارة الصحة الفلسطينية، قتل 16 شخصا في منطقة جنين بسبب العملية، من بينهم مدنيون.
وصرّح كاتس بأن هدف عملية الجدار الحديدي هو تدمير “البنية التحتية للإرهاب التي تم بناؤها في المخيمات الفلسطينية بتمويل ومعدات إيرانية”، وأعلن أن العملية ستتوسع.
واستولت إسرائيل على الضفة الغربية والقدس الشرقية من بين أراضٍ أخرى خلال حرب الأيام الستة في عام 1967.
واليوم، يعيش حوالي 700 ألف مستوطن إسرائيلي هناك بين 3 ملايين فلسطيني.