نائب رئيس حزب الإصلاح والتنمية: يجب وقف النار على غزة في أسرع وقت
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
رحب المهندس علاء عبد النبي نائب رئيس حزب الإصلاح والتنمية، بقرار محكمة العدل الدولية، بوقف تنفيذ العمليات العسكرية في رفح، وتقديم تقرير للمحكمة خلال شهر، موضحًا أن القرار جاء بأغلبية الأصوات، حيث صوت 13 قاضيًا لصالح القرار ، واثنان فقط ضد القرار.
يجب وقف النار على غزة في أسرع وقتوقال «عبد النبي»، في تصريحات صحفية، إن قرار رئيس محكمة العدل الدولية، يؤكد أن الهجوم الإسرائيلي العسكري في رفح الفلسطينية يعتبر تطورًا خطيرًا يزيد من معاناة السكان، وأن الهجوم البري الذي بدأته إسرائيل على رفح الفلسطينية لا يزال مستمرا أدى لموجة نزوح أخرى، والأزمة الإنسانية الكارثية في قطاع غزة تفاقمت منذ يناير 2024، والأوضاع الميدانية تدهورت بالفعل.
وأكد نائب رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن القرار وإن كان جيدًا ولكنه غير كاف، حيث يجب أن يصدر قرار بوقف العدوان على غزة كلها وليس فقط على مدينة رفح الفلسطينية، حفاظًا على حياة أهالي غزة ووقف الإبادة الإسرائيلية للسكان.
وشدد على ضرورة الحفاظ على فتح معبر رفح لتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، ووقف إطلاق النار بشكل فورى وكامل وليس فقط على رفح، مطالبا بضرورة إجبار إسرائيل على تنفيذ قرارت المحكمة الدولية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علاء عبد النبى حزب الإصلاح والتنمية محكمة العدل الدولية العدل الدولية
إقرأ أيضاً:
نسبة 43% من الإسرائيليين يرفضون إقالة رئيس الشاباك مقابل 33% يدعمون إقالته
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ 43٪ من الإسرائيليين يرفضون إقالة رئيس الشاباك مقابل 33٪ يدعمون إقالته، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وكان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، أعلن نيته إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار، بسبب "فقدان الثقة المستمر" بينهما.
أثار هذا القرار جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والشعبية في إسرائيل، حيث أظهر استطلاع للرأي أن 43% من الإسرائيليين يرفضون إقالة بار، بينما يؤيدها 33%.
الائتلاف الحكومي رحّب بالقرار، معتبرًا أنه خطوة ضرورية، وأشار وزير المالية بتسلئيل سموتريتش إلى أن تغيير رئيس الشاباك كان مطلوبًا منذ فترة، مشددًا على حق رئيس الوزراء في اتخاذ مثل هذه القرارات وفقًا للقانون.
في المقابل، انتقدت المعارضة القرار بشدة رئيس المعارضة يائير لبيد وصف الإقالة بأنها تحرك بدوافع شخصية، خاصة بعد بدء الشاباك في التحقيق ببعض الملفات المرتبطة بمكتب رئيس الوزراء، كما أشار إلى أن غالبية الإسرائيليين فقدوا الثقة بنتنياهو وحكومته.