على شباب المناطق الآمنة المقيمين بمصر وخصوصا نهر النيل والقضارف والأبيض والشمالية والفاشر وكسلا العودة لمناطقهم مدافعين عنها من هجمات التتار الجدد ،

يجب أن تكون العودة مصحوبة بقرارات حكومية ومزايا تشمل مرتبات شهرية لإعالة أسرهم وإمتيازات في السكن وتوزيع لقطع أراضي للمستنفرين ،

فبدلاً من أن يستولي الجنجويد على أراضيكم بالقوة أمنحوها لمن يستحقها من أهلها وسكانها والمدافعين عنها .

.

Hasabo Albeely

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

محاضرة رمضانية عن أمراض الدم الوراثية في جامع الفردوس بمنح

ألقى الدكتور سلام الكندي استشاري أمراض الدم بمستشفى جامعة السلطان قابوس نائب رئيس الجمعية العمانية لأمراض الدم الوراثية محاضرة حول أمراض الدم الوراثية ضمن سلسلة المحاضرات التي ينظمها جامع الفردوس الأعلى بولاية منح، تحدث خلالها الدكتور عن الوضع العام للأنيميا المنجلية ومعدل انتشارها في سلطنة عمان وكذلك طرق العلاج المتوفرة على مستوى السلطنة، وأبرز أمراض الدم الوراثية الموجودة بسلطنة عمان وآليات تكون أمراض الأنيميا والثلاسيميا من خلال التغير الحاصل في تركيبة خلايا الدم والوظائف المهمة التي تقوم بها في نقل الأوكسجين والغذاء بشكلها الدائري والبيضاوي التي تمر من خلال الشعيرات الدموية ودورها في حمل الأوكسجين من القلب ومن الرئتين إلى باقي أجزاء الجسم، وأوضح الدكتور عندما ينقص الأوكسجين يبدأ الشخص يلهث نتيجة نقص الدم، ويقال: إن الشخص مصاب بفقر دم أو نقص دم أو أنيميا وهي ثلاثة مصطلحات للأعراض نفسها، عندما ينقص الدم يشعر به الشخص حين يصعد الدرج فتراه يلهث وتزيد ضربات القلب وبالتالي تزيد حاجته إلى الأوكسجين غير المتوفرة داخل كريات الدم وهي مادة تسمى «الهيموجلوبين».

كما أفاد الدكتور بأن فقر الدم يتكون من سلسلتين سلسلة «أ» وسلسلة «ب» إذا نقصت «أ» تسمى ثلاسيميا «أ» وإذا نقصت «ب» تسمى ثلاسيميا «ب»، مشيرا إلى أن معدل انتشارها في محافظتي الباطنة ومسقط أعلى من محافظة الداخلية، مشيرا إلى أن الشخص المصاب يحتاج إلى نقل دم طيلة حياتهم ويمكن الاستغناء عن ذلك من خلال المسارعة إلى زراعة النخاع، موضحا بأن أعراض نقص الدم تظهر من سن ستة أشهر يبدو الطفل بطيء النمو ويحتاج إلى الدم وإلا فإنه لا يستطيع أن يعيش حياة طبيعية وقد يتوفى في حدود خمس سنوات إذا لم يتم علاجه، وبعد ذلك تم طرح التساؤلات من قبل الحضور حول موضوع المحاضرة.

مقالات مشابهة

  • نقابة الصحفيين السودانيين: لا مساواة ولا تمكين للمرأة دون وقف الحرب 
  • العدل والمساواة تعيد 1700 نازح من بورتسودان إلى مدن وسط السودان
  • جبريل ابراهيم : عودة المواطنين إلى المناطق المحررة تساهم في تسريع عجلة الانتاج
  • حماس تشيد بمنح الحوثيين إسرائيل مهلة لإدخال المساعدات إلى غزة
  • بريطانيا تدعم فكرة إنشاء صندوق مشترك للدفاع الأوروبي
  • كم تحصل «بسمة بوسيل» على نفقة شهرية من تامر حسني؟.. أبرز تصريحاتها في «رامز إيلون مصر» تثير الجدل
  • المنظمة الدولية للهجرة تكشف عن عودة ما يقرب من 750 ألف نازح سوري إلى مناطقهم الأصلية
  • محاضرة رمضانية عن أمراض الدم الوراثية في جامع الفردوس بمنح
  • الزاهد شنغراي.. لاجئ إريتري يرعى النازحين السودانيين في كسلا
  • سوريا.. عودة 200 ألف نازح إلى مناطقهم الأصلية بريف دمشق