شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن حدث يضرم النار في دراجة نارية واحالته النيابة إلى محكمة الأحداث، ت + ت الحجم الطبيعي أحالت النيابة العامة بدبي، حدث – 17 عام– قام مع آخر أحيل إلى محكمة الجنح بسرقة دراجة نارية عائدة لشركة توصيل .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حدث يضرم النار في دراجة نارية واحالته النيابة إلى محكمة الأحداث، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حدث يضرم النار في دراجة نارية واحالته النيابة إلى...

ت + ت - الحجم الطبيعي

أحالت النيابة العامة بدبي، حدث – 17 عام– قام ( مع آخر أحيل إلى محكمة الجنح ) بسرقة دراجة نارية عائدة لشركة توصيل الطلبات، إلى محكمة الأحداث، عن جنحتي السرقة واضرام النار،  وأمرت المحكمة بوضع المتهم الحدث تحت الاختبار القضائي.

وتفصيلاً، قالت بشائر عيسى الحمادي رئيس نيابة مساعد، عن القضية، إن المبلّغ أوقف دراجته  (  و بها المفتاح  ) حيث حضر إليه المتهمين و استفسرا منه عن كيفية التوجه إلى أحدى المناطق فقام بإرشادهما و بعدها دخل إلى المطعم لأخذ الطلبية لتوصليها إلى العميل، ولكن حين عودته إليها لم يجدها فأبلغ الجهات الأمنية، وتلك الأخيرة تلقت معلومات لاحقاً بوجود دراجة نارية قد احترقت بالقرب من واقعة السرقة المذكورة

وأوضحت بأن المتهمين جرى القبض عليهما جراء تطابق البلاغين، وأقرا خلال تحقيقات النيابة بأنهما سرقا الدراجة المتوقفة لدى المطعم وأخذاها إلى منطقة أخرى مجاورة وتجولا هناك وعند نزولهما سحب المتهم الحدث - أنبوب البترول الخاص بالدراجة وأحرقها.

وأضافت: حيث أن المتهم الأول يعد حدثاً فقد أمرت المحكمة بوضعه تحت الاختبار القضائي، وقد استعرضت الباحثة الاجتماعية تقريرها الخاص بالمتهم الحدث بعد المتابعة والملاحظة لعدة أشهر وخلص التقرير إلى استقرار سلوكياته وشخصيته، وأدرك أهمية القانون والابتعاد عن السلوكيات الجانحة، حيث تركت الواقعة الأخيرة أثراً عميقاً في نفسه وصار قريباً من أسرته ويتقبل النصح والإرشاد ، كما أرست الواقعة قواعد الإشراف والمتابعة لدى الأسرة وأدركت أهمية الحفاظ على فلذات أكبادها ومتابعتهم حتى يكونوا أشخاص صالحين في المجتمع ، وعليه حكمت محكمة الأحداث باستبدال تدبير الاختبار القضائي إلى تدبير التسليم لولي أمره .

تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز

طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حدث يضرم النار في دراجة نارية واحالته النيابة إلى محكمة الأحداث وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العرب بين حياة البشر وحياة الماعز

 

د. سليمان المحذوري

abualazher@gmail.com

 

خلال الفترة القريبة أُثيرت ضجّة كبيرة في وسائل الإعلام، وعبر منصات التواصل الاجتماعي لا سيما العربية بسبب عرض فيلم "حياة الماعز The Goat Life" الهندي على إحدى منصات البث الترفيهي العالمية.

أحداث الفيلم مستوحاة من قصة حقيقية لمغترب هندي جاء للعمل في دول الخليج الغنية بالنفط في فترة التسعينات من القرن المنصرم؛ بيد أنَّ هذا العامل تعرض للخداع من قبل شركة التوظيف في بلاده، كما أُجبر على رعي الأغنام في الصحراء العربية، وواجه مُعاملة قاسية من قبل كفيله في العمل بحسب رواية الفيلم. ورغم أنَّ قصة الفيلم قد تحدث في أي مكان في العالم، وأنّها حالة لا يُمكن تعميمها على أي مجتمع إلا أنَّ الفيلم بالغ في تصوير الأحداث لأغراض سينمائية. وفي المُقابل وبعيدًا عن الإساءة، وتعزيز الصورة النمطية السلبية عن المجتمعات الخليجية يُمكن أن تكون هذه القصة فرصة لمراجعة ملفات العمالة الوافدة في دول الخليج بشكل عام، وتصحيح مساراتها ورب ضارة نافعة.

ودون الدخول في تفاصيل هذا الفيلم ورؤيته الفنية التي أُشبعت نقاشًا، وكُتبت حوله عشرات المقالات والرؤى مع أو ضد؛ فإنه مما يلفت الانتباه ويحزّ في النفس أن العقل العربي يلتفت إلى أشياء قد تبدو هامشية؛ فيما يغض الطرف عن أحداث جوهرية تعصف بالمنطقة العربية نتيجة للتكالب الاستعماري عليها. وبنظرة عامة على خارطة الوطن العربي نجد أنه مُثخن بالجراح ابتداءً من العراق واليمن مرورًا بسوريا وليبيا والسودان، والساحة العربية وللأسف الشديد هي ميدان الصراعات الدولية، والدماء العربية هي وقود تلك الحروب. ودول العالم شرقًا وغربًا تتقدم وتتطور؛ فيما تعود بلداننا العربية إلى العصور الوسطى والله المستعان.

ولا نذهب بعيدًا ومنذ أحد عشر شهرًا وما زال الكيان المُحتل يمارس إجرامه البربري في الأراضي الفلسطينية بتواطؤ دولي، وبدعم غربي لا متناهٍ، وخذلان وصمت عربي راح ضحيته أكثر من 40 ألف شهيد حتى اللحظة، ناهيكم عن الأعداد المهولة للجرحى، وتعمُّد قتل الأطفال والنساء والشيوخ، واستهداف الطواقم الطبية والتعليمية والإعلاميين، وتدمير غزة بالكامل، لا لشيء إلّا أنها قالت "لا" للغطرسة الصهيونية، وطالبت بحقها المشروع إنسانيًا ودوليًا في إقامة دولة فلسطينية مستقلة، ورحيل المحتل إلى غير رجعة.

ومع هذه الأحداث الأليمة التي نعيش تفاصيلها لحظة بلحظة، واستمرار ممارسة لعبة المفاوضات لإطالة أمد الحرب، نجد أن المجتمع العربي غير مكترث لما يدور حوله،  أو أنه منقسم مع أو ضد، رغم أن الموقف لا يختلف عليه اثنان، وقلة قليلة هي من تدعم المقاومة الفلسطينية، ولله الأمر من قبل ومن بعد. وفي خضمّ هذه الأحداث، وفي ظل التشرذم العربي القُطري، وتجذّر الفكر الطائفي والمذهبي الذي وُظِّف لخدمة أجندات محددة، يبدو أننا بعيدين عن الوصول إلى مُبتغانا من الوحدة العربية، وتعمير بلداننا، والاستفادة من خيراتنا. ويبدو واضحًا كذلك أن سياسة "فرق تسد" قد نجحت بامتياز في بلداننا العربية.

ومع ذلك، فالأمل دائمًا موجود، ولن يغلب عسر يسرين، والرؤية أضحت واضحة كوضوح الشمس في رابعة النهار إلا من كان على عينيه غشاوة. ويُمكن إعادة توجيه البوصلة مجددًا، واستثمار المناخ السياسي الإيجابي، والتخلص من مصالحنا الآنية الضيقة شريطة توفر الرغبة الصادقة، والإرادة الأكيدة نحو رسم خارطة طريق للمستقبل، وضرورة العمل التكاملي، ورص الصفوف من أجل الخروج من هذه الشرنقة، وقبل كل هذا وذاك لا بد أن نعترف أن المشكلة في داخلنا، وفي طريقة تفكيرنا وما نحتاجه فعلًا هو صناعة وعي عربي، وإعادة برمجة عقولنا رأفة بالأجيال القادمة، وتنقيتها من الرواسب الفكرية المنحرفة عن جادة الصواب والتي قادتنا إلى هذا المصير المتردي.

قال تعالى في سورة الرعد "إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ" صدق الله العظيم.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • إصابة شخصين إثر تصادم دراجة نارية وسيارة فى بنى سويف
  • إصابة شابين في تصادم دراجة نارية بسيارة ملاكي بطريق اهناسيا ببني سويف
  • النيابة العامة تأمر بإحالة المتهم سعد الصغير محبوسًا إلى محكمة الجنايات المختصة بتهمة تعاطي المخدرات
  • النيابة العامة تحيل سعد الصغير إلى محكمة الجنايات
  • العرب بين حياة البشر وحياة الماعز
  • مصرع شقيقين في حادث تصادم دراجة نارية بسيارة في الفيوم
  • ضبط 233 دراجة نارية مخالفة في حملة أمنية
  • مصرع وإصابة 3 أشخاص في حادث تصادم دراجة نارية بالفيوم
  • مصرع شخصين وإصابة آخر في حادث تصادم دراجة نارية مع سيارة بالفيوم
  • مصرع شاب في حادث تصادم دراجة نارية وسيارة بمحافظة سكاريا