يائير لابيد: قرار محكمة العدل "انهيار أخلاقي"
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
اعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، الجمعة، قرار محكمة العدل الدولية بمثابة "انهيار أخلاقي".
وذكر لابيد: "إن عدم ربط محكمة العدل في لاهاي في حكمها بين وقف القتال في رفح وعودة المختطفين وحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد الإرهاب هو انهيار أخلاقي وكارثة أخلاقية".
وأضاف: "إسرائيل هي التي تعرضت لهجوم وحشي من غزة وكان عليها أن تدافع عن نفسها ضد منظمة إرهابية فظيعة تقتل الأطفال وتغتصب النساء ولا تزال تطلق الصواريخ على المدنيين الأبرياء".
وتابع: "من خلال الإدارة السليمة، يمكننا بالفعل التوصل إلى اتفاق تطبيع مع السعوديين، مع دخول تحالف إقليمي إلى غزة، ومع دعم دولي واسع في معركتنا العادلة ضد منظمة إرهابية قاتلة".
وعاد ليقول: "لن ننتصر بهذه الحكومة.. إن الحكومة العاقلة والمهنية من شأنها أن تمنع التصريحات الوزارية المجنونة، وتوقف المجرمين الذين يحرقون شاحنات المساعدات، وتحافظ على العمل السياسي الهادئ والفعال".
وأمرت محكمة العدل الدولية، الجمعة، إسرائيل بوقف هجومها على رفح جنوبي قطاع غزة، في إطار قضية أوسع تتهمها بارتكاب جرائم إبادة جماعية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات لابيد لاهاي الإرهاب غزة منظمة إرهابية الصواريخ تطبيع المساعدات إبادة جماعية يائير لابيد المعارضة الإسرائيلية أخبار فلسطين أخبار إسرائيل محكمة العدل الدولية لابيد لاهاي الإرهاب غزة منظمة إرهابية الصواريخ تطبيع المساعدات إبادة جماعية أخبار إسرائيل محکمة العدل
إقرأ أيضاً:
انهيار مدوي ..الدولار في عدن 2372 ريال والسعودي 621
وكانت حذرت نقابة الصرافين الجنوبيين من هذا الانهيار، مؤكدة أنه “لم يعد مجرد مؤشر اقتصادي سلبي، بل تحول إلى أزمة حقيقية تنعكس آثارها بشكل مباشر على حياة المواطنين، وتُثقل كاهلهم بتكاليف معيشية تفوق قدراتهم، وتؤدي إلى شلل تدريجي في قدرتهم على تأمين متطلبات الحياة الأساسية”.
وأشارت النقابة إلى أن هذه الأزمة أدت إلى “موجة ارتفاع جنونية في أسعار السلع والخدمات الأساسية، مما جعل المواطن البسيط يقف عاجزاً أمام احتياجاته اليومية”، داعية كافة البنوك وشركات الصرافة والتجار العاملة في مناطق الحكومة اليمنية إلى الإضراب الشامل احتجاجاً على استمرار هذا الانهيار الذي وصفته بغير المسبوق.
هذ فيما حذر خبراء اقتصاديون من انعكاسات وتاثيرات الانهيار المتواصل للعملة على الوضع المعيشي والاقتصادي وتاثيراته الجانبية على المواطنين
وتشهد المناطق المحتلة أزمات كبيرة من الانفلات الامني الى الانهيار الاقتصادي وانعدام الخدمات وارتفاع الاسعار بشكل جنوني ما اثر سلبا على حياة المواطنين وزادها صعوبة