سفيرة فلسطين بالنرويج: إسرائيل لم تمتثل لأي قرارات دولية سابقا بسبب الحماية الأمريكية
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت سفيرة فلسطين لدى النرويج ماري أنطوانيت سيدن، أن إسرائيل لم تمتثل لأي قرارات دولية سابقا بسبب الدعم الأمريكي غير المحدود لها دومًا، حسبما ورد في قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل، منذ قليل.
وأضافت سفيرة فلسطين لدى النرويج، أن قرارات الاعتراف بدولة فلسطينية تعد تجسيدًا لتطلعات الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة، التي حُرم منها طويلًا.
وتابعت سفيرة فلسطين لدى النرويج: يجب تنفيذ مسار سياسي دولي ضد إسرائيل وعلى الولايات المتحدة وأخذ المواقف الدولية الداعمة لفلسطين في الاعتبار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الاعتراف بدولة فلسطين الشعب الفلسطيني الولايات المتحدة دولة فلسطين قرارات دولية مسار سياسي نبأ عاجل سفيرة فلسطين النرويج سفیرة فلسطین
إقرأ أيضاً:
المغرب.. استقالات جماعية في شركة “ميرسك” بسبب إسرائيل
المغرب – شهد ميناء طنجة “المتوسط 2 المغربي” تقديم ثمانية عمال في فرع شركة “ميرسك” للشحن الدولي استقالاتهم احتجاجا على شحن الشركة أسلحة أمريكية إلى إسرائيل.
ويأتي هذا القرار في ظل ضغوط كبيرة يواجهها العمال من إدارة الشركة، التي تتورط في عمليات نقل الأسلحة المستخدمة في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وفقا لمصادر محلية.
وتزامنت الاستقالات مع وجود سفينة أمريكية محملة بشحنة أسلحة متجهة إلى إسرائيل راسية حاليا في الميناء المغربي، حيث من المتوقع أن تصل إلى الموانئ الإسرائيلية خلال الأيام المقبلة. وتكشف هذه الخطوة استمرار الشركة في اعتماد ميناء طنجة كنقطة عبور لشحنات السلاح منذ نوفمبر الماضي، بعد أن رفضت إسبانيا استخدام موانئها لهذا الغرض بسبب الضغوط الشعبية والاحتجاجات المناهضة للحرب.
وكشفت مصادر “هسبريس” المغربية معطيات مثيرة حول الموضوع، منها أن الشركة عمدت إلى الضغط على العمال للقيام بإفراغ الشحنة، وبعدما رفض غالبيتهم ذلك، قامت باختيار العمال القدامى بشكل “تعسفي” للقيام بهذه العملية بهدف التخلص منهم في حال الرفض وهم المحرومون من العمل النقابي.
يذكر أن عمليات نقل الأسلحة عبر الميناء المغربي أثارت جدلا واسعا، لا سيما في ظل تصاعد الغضب الشعبي العربي ضد الدعم الغربي لإسرائيل. وتظهر استقالة العمال الـ 8 تنامي الرفض حتى على المستوى الفردي للتواطؤ في الحرب، ما قد يدفع شركات أخرى إلى مراجعة سياساتها لتفيد مخاطر مماثلة.
المصدر: “هسبريس”