تلوث خطير في مياه كركوك يحول وجهة سياحية إلى مصدر للأمراض
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
تلوث خطير في مياه كركوك يحول وجهة سياحية إلى مصدر للأمراض.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي كركوك تلوث المياه
إقرأ أيضاً:
من الرفاهية إلى الرحمة.. البابا فرنسيس يحول لامبورغيني إلى رسالة حب للعالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في عام ٢٠١٧، أثارت شركة السيارات الإيطالية الفاخرة “لامبورغيني” اهتمام العالم عندما أهدت البابا فرنسيس، رئيس الكنيسة الكاثوليكية، سيارة "هوراكان" مُصمَّمة خصيصًا له.
جاءت السيارة باللونين الأبيض والذهبي، لتعكس ألوان علم دولة الفاتيكان، مع لمسات فنية تليق بالرمز الديني العالمي.
توقيع البابا وتبرعه: خطوة رمزية تعكس قيم التعاطفبدلًا من الاحتفاظ بالسيارة التي تصل قيمتها إلى مئات الآلاف من الدولارات، قرر البابا فرنسيس تحويلها إلى رسالة إنسانية. فبعد أن باركها ووقّع عليها بشكلٍ مميز، أعلن عن تبرعه بها بالكامل، مؤكدًا أن "القيمة الحقيقية ليست في الماديات، بل في استخدامها لخدمة الآخرين".
مزاد تاريخي: سيارة البابا تُباع بمليون دولار
في عام ٢٠١٨، ذهبت السيارة إلى مزاد علني تنافس فيه جامعو التحف ومحبو الأعمال الخيرية، لتباع مقابل مليون دولار تقريبًا. اشتهر الحدث عالميًا، ليس فقط لارتباطه بالبابا وعلامة لامبورغيني، بل لأنه جسّد تعاونًا بين الرفاهية والعمل الإنساني.
تم التبرع بكامل مبلغ المزاد حوالي مليون دولار إلى جهات خيرية تُعنى بمساعدة اللاجئين، وضحايا الحروب، والأسر الفقيرة حول العالم. بهذه الخطوة، حوّل البابا فرنسيس هدية فاخرة إلى مصدر أمل للآلاف، مُذكرًا العالم بأن العطاء هو أقوى لغة للتغيير.
قصة سيارة الـ"هوراكان" البيضاء والذهبية ليست مجرد حدث عابر، بل أصبحت رمزًا لـقوة التبرع في صناعة الفرق. فمن نعمة البابا إلى بركة الملايين، تثبت الأعمال الإنسانية أن القيمة الحقيقية للأشياء تكمن في كيف نُعيد تدويرها من أجل الخير.