زوجة تطالب بإثبات نسب طفلها لزوجها بعد إنكاره زواجهما العرفى.. تفاصيل
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أقامت زوجة دعوي إثبات نسب طفلها، ضد زوجها العرفي، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، اتهمته فيها بالتحايل لحرمانها وطفلها من حقوقهما الشرعية المسجلة بعقد الزواج، بعد زواج دام بينهما 3 سنوات دوام فيهما علي قطع الوعود بإعلان ارتباطهم بشكل رسمي ولكنه كان دائما يتخلف عن تنفيذ ذلك، لتؤكد الزوجة: "تزوجته طوال 3 سنوات عرفيا، وبعد أن حملت بطفل منه ثار وغضب مني وطلقني -صوريا-".
وأكدت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "رأيت ما لا يتحمله بشر علي يد زوجي، دمر حياتي، وسرق مصوغاتي ومنقولاتي، مما دفعني لملاحقته ببلاغ لإثبات الواقعة وقدمت الشهود والمستندات لإثبات ما ارتكبه في حقي".
وأضاف الحاضنة لطفل بدعواها أمام محكمة الأسرة بعد أن أنكر زوجها زواجهما العرفي: "رفض زوجي الاعتراف بنسب الطفل بعد ولادته وأخفي ورقة زواجنا، وشهر بسمعتي، ولاحقني بالسب والقذف في كل مكان، وهددني حال لم أتنازل عن الدعوي بالتخلص مني، ورفض تسجيل الطفل بعد ولادته باسمه، واكتشفت خداعه لى وتحايله علي وفقاً للمستندات التي تقدمت بها للمحكمة بخلاف تعديه علي بالضرب المبرح ومحاولته خطف طفلي".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة خلافات أسرية العنف الأسري أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: سرق مصوغاتي لينفق على إدمانه
تقدمت موظفة بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعد مرور عام واحد على زواجها، مؤكدة أن زوجها يعاني من إدمان المخدرات، ويمتنع عن تحمل مسؤولياته الزوجية والمالية، بل بلغ به الأمر أن سرق مصوغاتها الذهبية وباعها لينفق ثمنها على تعاطي المواد المخدرة.
وأوضحت المدعية في أنها اكتشفت حقيقة زوجها بعد ثلاثة أيام فقط من الزفاف، حين لاحظت سلوكيات مريبة، لتُفاجأ بأنه مدمن للمخدرات، على الرغم من إنكاره للأمر طوال فترة الخطوبة التي دامت عام.
وأوضحت الزوجة أنها كانت تساعد في مصاريف المنزل من راتبها الخاص، بينما كان زوجها يتهرب باستمرار من الإنفاق، متذرعًا بالديون أو قلة المال، وحاولت الوقوف إلى جانبه وعرضت إدخاله مصحة للعلاج على نفقتها الخاصة، إلا أنه رفض كافة محاولات الإصلاح، واستمر في التهرب من المسؤولية، إلى أن قام بسرقة مصوغاتها الذهبية دون علمها لشراء المواد المخدرة.
وأضافت أنها لجأت إلى عائلته طلبًا للمساعدة، إلا أنهم تنصلوا من المسؤولية، ورفضوا تعويضها عن الذهب الذي استولى عليه ابنهم، وأمام هذا الواقع المرير، قررت اللجوء إلى القضاء لطلب الطلاق.