محكمة العدل الدولية: نزوح أكثر من 800 ألف شخص منذ بدء العملية العسكرية في رفح
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أكد رئيس محكمة العدل الدولية، أنه منذ بدء العملية العسكرية في رفح الفلسطينية قبل أسابيع قليلة تم نزوح أكثر من 800 ألف شخص.
فلسطين: سقوط جرحى جراء قصف إسرائيلى استهدف محيط مستشفى الكويت برفح نجوم تحدوا قوانين مهرجان كان لدعم فلسطين.. صور
وقال “رئيس المحكمة” خلال كلمته في جلسة اليوم الجمعة، والتي بثتها فضائية “القاهرة الإخبارية”، إن المحكمة تعتبر الهجوم العسكري في رفح تطورا خطيرا يزيد من معاناة السكان
وفي سياق آخر، انطلقت جلسة محكمة العدل الدولية للبت في طلب وقف الهجوم الإسرائيلي على رفح، وقال رئيس محكمة العدل الدولية: ننظر اليوم في تطبيق الإجراءات اللازمة لوقف حرب الإبادة في قطاع غزة بطلب من جنوب أفريقيا.
كما تعرضت مناطق جنوبي رفح لنيران إسرائيلية كثيفة مترافقة مع اشتباكات عنيفة وقصف متواصل لليوم الثالث على التوالي.
وحسب مراسل روسيا اليوم، أشار إلى أن المناطق التي تتعرض للقصف تشمل حي البرازيل، وحي قشطة، وبوابة صلاح الدين، وبلوك O، ومخيم يبنا.
ولفت إلى وصول آليات إسرائيلية مساء أمس إلى مفترق "مطعم العماوي" على أطراف مخيم يبنا حيث تشهد المنطقة اشتباكات عنيفة وقصفا مدفعيا وجويا متقطعا.
وأضاف أن المنطقة الشرقية من المدينة تشهد تمركز الدبابات في حي السلام، والمقبرة الشرقية، وشارع جورج، ومفترق عدنان أبو طه، وحي التنور، وأرض الشاوي خلف دير ياسين.
ووصلت آليات الجيش الإسرائيلي إلى وسط حي الجنينة دون أن تتمركز فيها حيث تخوض المقاومة اشتباكات ضارية في المنطقة مع سماع أصوات إطلاق نار كثيف من الطيران المروحي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة العدل الدولية العدل الدولية محكمة العدل رفح الفلسطينية رفح محکمة العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
المنطقة العسكرية الخامسة تناقش الاستعدادات لمواجهة أي تحركات لقوى العدوان
ناقش الاجتماع الأوضاع الخدمية والتنموية في المحافظات الأربع، وجهود التعبئة والتحشيد والترتيبات العسكرية والأمنية لمواجهة أي تحركات لقوى العدوان الأمريكي، الصهيوني والبريطاني.
وتطرق الاجتماع الذي حضره وكيل وزارة الداخلية لقطاع الأمن والاستخبارات اللواء علي حسين الحوثي ومسؤول التعبئة بوزارة الدفاع اللواء ناصر اللكومي ورئيس غرفة العمليات المشتركة اللواء صادق المقراني ونائب مدير دائرة الاستخبارات العسكرية العميد حسين الضيف ومدراء الأمن والمخابرات والاستخبارات بالمحافظات، إلى الجوانب المتصلة بتعزيز جهود التحشيد والتعبئة لمواجهة أي تصعيد من قبل الأعداء.
وفي الاجتماع أكد قائد المنطقة العسكرية الخامسة أهمية تضافر الجهود لتحسين الأداء العام في المحافظات والمديريات والاهتمام بتلمس هموم واحتياجات أبنائها.
وبارك العمليات التي تنفذها القوات المسلحة ضد العدو الأمريكي البريطاني والأهداف الحيوية للعدو الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة نصرة للشعب الفلسطيني وردا على العدوان الأمريكي الصهيوني على اليمن.
وأشاد اللواء المداني، بتفاعل المجتمع والمشاركة الواسعة في الأنشطة الشعبية والمسيرات والوقفات التضامنية مع الأشقاء في فلسطين في إطار موقف اليمن الثابت والمبدئي المناصر لقضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وأكد جاهزية منتسبي القوات المسلحة وقوات التعبئة بالمنطقة العسكرية الخامسة واستعدادهم لمواجهة أي تصعيد من قبل العدو وأدواته.. لافتا إلى أن العدو الصهيوني ومن خلفه الأمريكي والبريطاني الذين فشلوا في كسر ووقف عمليات اليمن المساندة لغزة يعولون على تحريك ادواتهم التي فشلت خلال 10 سنوات في احتلال اليمن وأصبح الفاشل يستنجد بمن هو أفشل منه.
وأفاد قائد المنطقة العسكرية الخامسة بأن كل مخططات العدو الصهيوني الأمريكي ستبوء بالفشل أمام وعي وصمود أبناء الشعب اليمني وقيادته الحكيمة وقواته المسلحة الباسلة.
فيما تطرق محافظو الحديدة عبد الله عطيفي، وحجة هلال الصوفي، والمحويت حنين قطينة، وريمة فارس الحباري، إلى الأوضاع الخدمية والجهود المبذولة في هذا الجانب وكذا جوانب التنسيق مع الأجهزة الأمنية لترسيخ الأمن والاستقرار.
وأشاروا إلى ما تشهده المحافظات من أنشطة في مجال التحشيد والتعبئة والالتحاق بدورات "طوفان الأقصى" في إطار الاستعدادات وتعزيز الجاهزية لمواجهة أي تصعيد للعدو الأمريكي الصهيوني البريطاني وأدواتهم.
من جهته تطرق وكيل وزارة الداخلية لقطاع الأمن والاستخبارات، إلى خطط الأجهزة الأمنية لترسيخ الأمن والاستقرار والتعامل مع أي مستجدات أو تحركات يحاول من خلالها الأعداء النيل من أمن الوطن.
وأشار إلى أهمية تعاون الجميع مع الأجهزة الأمنية استشعارا لأهمية الدور الذي تقوم به في تعزيز السكينة العامة.
بدوره أشار مسؤول التعبئة العامة بوزارة الدفاع، إلى سير تنفيذ خطط التعبئة والتحشيد والتدريب والتأهيل على مستوى واسع لضمان تعزيز الجاهزية القتالية والاستعداد لمواجهة أي تصعيد.