انتشال جثة شاب غرق في مياه النيل بالقليوبية
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
تمكنت قوات الإنقاذ النهري بمديرية أمن القليوبية، من انتشال جثمان شاب لقي مصرعه غرقًا داخل مياه نهر النيل أمام محطة مياه المنشأة الكبرى بكفر شكر بمحافظة القليوبية، أثناء الاستحمام هربًا من حرارة الجو، وحُرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
كانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، قد تلقت إخطارًا من شرطة النجدة يفيد ورود بلاغا من الأهالي يفيد غرق شاب يدعى "أحمد.
سنة، مقيم بالمنشأة الصغرى بكفر شكر، وذلك أثناء الاستحمام في مياه نهر النيل.
انتقلت على الفور الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية إلى مكان الواقعة، وجرى استدعاء قوات الإنقاذ النهري بإدارة الحماية المدنية بالقليوبية، للبحث عن الجثمان وسرعة انتشاله من مياه نهر النيل.
وكلفت إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن القليوبية بالتحري عن الواقعة وظروفها وملابساتها، وحُرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مديرية أمن القليوبية محافظة القليوبية قوات الإنقاذ النهري مياه نهر النيل انتشال جثة شاب الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية بمدیریة أمن القلیوبیة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف فيروس عملاق يصيب الطحالب في المياه العذبة.. كيف يفيد البيئة؟
تمتلئ قيعان المسطحات المائية سواء المالحة أو العذبة، بالعديد من الأسرار التي لم يتم اكتشاف إلا نسب بسيطة للغاية منها، والتي عادة تقدم توقعات وحقائق علمية جديدة للخبراء، فمؤخرًا، توصل علماء من المركز البيولوجي التابع للأكاديمية التشيكية للعلوم، إلى وجود أربعين فيروسًا جديدًا للمياه العذبة أصابت الكائنات الحية الدقيقة المائية خلال العام الجاري.
معلومات عن الفيروسات الجديدةوبحسب موقع «phys» العالمي، أُطلق اسم «Budvirus» على الفيروسات المكتشفة وهي تنتمي إلى الفيروسات العملاقة ويصيب الطحالب وحيدة الخلية المسماة «cryptophytes»، إذ أكد الباحثون أن هذا الفيروس يلعب دورًا مهمًا في النظام البيئي، بتأثيره في ازدهار الطحالب، ما يساعد في الحفاظ على التوازن في البيئة المائية.
وتم اكتشاف جميع الفيروسات داخل منطقة خزان ريموف بالقرب من مدينة تشيسكي بوديوفيتش بجمهورية التشيك، حيث تمت مراقبتها بانتظام من علماء الأحياء المائية في جنوب بوهيميا لمدة خمسة عقود، وهو يعد أحد أكثر خزانات المياه العذبة دراسة في أوروبا.
غموض داخل المياه العذبةورغم تعدد الأنظمة البيئية للمياه العذبة مثل البحيرات والبرك والخزانات المائية والأنهار حولنا، فإن ممثليها المجهريين خاصة الفيروسات والبكتيريا، ما زالت مجالاً لم يُستكشف بعد، فوفق الأبحاث العلمية قد تحتوي قطرة الماء على مليون بكتيريا وعشرة أضعاف الفيروسات، ولكن لم يتم وصف سوى عدد قليل منها.
وخلال العقود القليلة الماضية ساهمت الأساليب الحديثة، مثل تحليل الحمض النووي البيئي، في خلق تقدما كبيرا بدراسة العالم المجهري المائي.
وبفضل الاكتشاف الجديد، يعمل فريق علماء البحث في التشيك على فهم التفاعلات البيئية والتطورية بين الفيروسات ومضيفيها في بيئات المياه العذبة.