عاجل. رئيس محكمة العدل الدولية: نعتبر أن الهجوم العسكري في رفح تطور خطير يزيد من معاناة المدنيين
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
رئيس محكمة العدل الدولية: نعتبر أن الهجوم العسكري في رفح تطور خطير يزيد من معاناة المدنيين
الصحفيون يعملون على تحرير هذه القصة، سيتم التحديث بأسرع وقت بالمزيد من المعلومات فور ورودها
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الإدعاء العام الهولندي ينظر في الشكوى المقدمة ضد بوكينغ دوت كوم بسبب تأجير بيوت فلسطينية مسروقة أمل كلوني تكشف كواليس "الجنائية الدولية" ودعمها إصدار مذكرات اعتقال بحق قادة من إسرائيل وحماس مظاهرة داعمة لتل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بعد اتهام جنوب إفريقيا ب"تصعيد الإبادة" في غزة لاهاي إسرائيل غزة أخبار محكمة العدل الدولية الصراع الإسرائيلي الفلسطينيقصف عنيف يطال أرجاء متفرقة من قطاع غزة وترقب لقرار "العدل الدولية" بشأن وقف الهجوم على رفح
المصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا إسبانيا روسيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا إسبانيا روسيا لاهاي إسرائيل غزة أخبار محكمة العدل الدولية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا إسبانيا روسيا حركة حماس إسرائيل سياحة إيران قطاع غزة رفح معبر رفح السياسة الأوروبية محکمة العدل الدولیة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
محكمة العدل الدولية.. أسبوع حاسم لمساءلة إسرائيل حول حصار غزة
تبدأ اليوم الإثنين، في لاهاي جلسات الاستماع أمام محكمة العدل الدولية، حيث ستواجه إسرائيل اتهامات بانتهاك القانون الدولي بسبب منعها دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، الذي يضم 2.3 مليون نسمة، وتأتي الجلسات بمشاركة مرافعات تقدمها عشرات الدول، وتستمر حتى الجمعة.
وتعود جذور هذه الأزمة إلى قرار إسرائيل، الصادر في 2 مارس، بمنع دخول جميع الإمدادات إلى القطاع، ما أدى إلى نفاد المواد الغذائية تقريبًا التي دخلت أثناء وقف إطلاق النار في بداية العام، وكانت محكمة العدل الدولية، بناءً على تكليف من الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر الماضي، عملت على إعداد رأي استشاري حول مدى التزامات إسرائيل بتسهيل إدخال المساعدات الدولية إلى غزة.
من جهتها، تبرر إسرائيل موقفها بعدم السماح بدخول المساعدات حتى يتم إطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين لدى حركة “حماس”، وردًا على هذا، دعت كل من ألمانيا وفرنسا وبريطانيا إسرائيل الأسبوع الماضي إلى الالتزام بالقانون الدولي وضمان مرور المساعدات دون عوائق.
وفي تطور آخر، أعلن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب أنه ضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للسماح بدخول الغذاء والدواء إلى القطاع المحاصر، وبينما تتبادل إسرائيل و”حماس” الاتهامات بشأن الأزمة، تزعم إسرائيل أن حماس تستولي على المساعدات، في حين تتهم حماس إسرائيل بالتسبب في نقص الإمدادات.
يُشار إلى أن قرار الأمم المتحدة الصادر في ديسمبر، والذي تبنته 137 دولة من أصل 193، دعا إسرائيل إلى الوفاء بالتزاماتها تجاه الفلسطينيين، معبرًا عن قلق بالغ إزاء التدهور الإنساني في غزة، بينما صوتت 12 دولة فقط، من بينها إسرائيل والولايات المتحدة، ضد القرار.
من المتوقع أن يقدم ممثلو الأراضي الفلسطينية أولى المرافعات أمام المحكمة، في حين تلتزم إسرائيل بالغياب عن جلسات الاستماع. ومن المنتظر أن تعلن المحكمة رأيها الاستشاري بعد عدة أشهر، رغم أن آراء المحكمة، المعروفة بثقلها القانوني والسياسي، تظل غير ملزمة قانونيًا.