الرابطة الطبية الأوروبية: إحصائيات جديدة تنذر بكارثه كبيرة صحية وانسانيه بفلسطين
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
صرح البروفيسور فواد عودة، رئيس اميم و كوماي و امسي، أن الرابطة الطبية الاوروبية مع كوماي تستمر بالنداء لإيقاف النار و بعث مساعدات طبية وإنسانية فورية لعلاج وإنقاذ الجرحى والأطفال والنساء في فلسطين.
هيئة الاستعلامات: مزاعم CNN خاطئة.. والتشكيك في وساطة مصر بقضية فلسطين قد يدفعها للانسحاب وأكد البروفيسور فواد عودة، أن هناك 45,386 شهيد و مفقود في فلسطين منذ 7/10، لافتًا إلى الإحصائيات الجديدة من ممثلي الرابطة الطبية الاوروبية الشرق اوسطية الدولية في فلسطين والتي تنذر بكارثه كبيرة صحية و انسانيه في فلسطين.
وجاءت تلك الإحصائية كالتالي:-
(225) يوم على حرب الإبادة الجماعية.
(45,386) شهيداً ومفقوداً.
(10,000) مفقودٍ.
(35,386) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.
(15,162) شهيداً من الأطفال.
(31) استشهدوا نتيجة المجاعة.
(10,018) شهيدة من النساء.
(492) شهيداً من الطواقم الطبية.
(69) شهيداً من الدفاع المدني.
(147) شهيداً من الصحفيين.
(7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
(520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
(79,366) جريحاً ومُصاباً.
(71%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
(17,000) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
(11,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج لإجراء عمليات.
(10,000) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
(1,095,000) مصاب بأمراض معدية نتيجة النزوح.
(20,000) حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي الفيروسي بسبب النزوح.
(60,000) سيدة حامل مُعرَّضة للخطر لعدم توفر الرعاية الصحية.
(350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.
(310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية.
(20) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
(2) مليون نازح في قطاع غزة.
(107) مدارس وجامعات تم تدميرها بشكل كلي.
(313) مدرسة وجامعة تم تدميرها بشكل جزئي.
(604) مساجد تم تدميرها بشكل كلي.
(200) مسجدٍ تم تدميرها بشكل جزئي.
(3) كنائس تم استهدفها و تدميرها.
(87,000) وحدة سكنية تم تدميرها كلياً.
(297,000) وحدة سكنية تم تدميرها جزئياً.
(33) مستشفى تم أخراجها عن الخدمة.
(55) مركزاً صحياً تم أخراجه عن الخدمة.
(160) مؤسسة صحية تم استهدفها.
(126) سيارة إسعاف تم استهدفها.
(206) مواقع أثرية وتراثية تم دميرها.
(33) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة على قطاع غزة.
وتابع عودة: “نستمر بالتضامن مع الشعب الفلسطيني و مع جميع الشعوب و الأطباء و العاملين في مجال الصحة العرب و الفلسطينيين، نستمر في نداء الرابطة الطبية الاوروبية الشرق اوسطية الدولية و جالية العالم العربي في ايطاليا و نقابة الأطباء من أصل أجنبي في ايطاليا و اذاعة كوماي الدولية إلى جميع الأحزاب و الحكومات الأوروبية بإيقاف النار و بعث مساعدات طبية وإنسانية فورية لعلاج وإنقاذ الجرحى والأطفال والنساء في فلسطين و في المستشفيات الإيطالية و الأجنبية”.
واستكمل: “ما زالت الطواقم الطبية في المستشفى تقدم الخدمة للجرحى والمرضى وأقسام الأطفال وهي الآن تعمل بالحد الأدنى بسبب الظروف الراهنة من نقص في المستلزمات الطبية والسولار والقصف المستمر مع تقدم آليات جيش الاحتلال لمناطق شرق جباليا”.
والوضع هناك كالتالي:-
- انتشال 31 شهيداً من تحت أنقاض عدة منازل جراء استهداف الاحتلال الليلة الماضية منزل عائلة حسان غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
- نحو 800 ألف شخص في رفح أصبحوا على الطرقات بعد إجبارهم على الفرار منذ بدء إسرائيل العملية العسكرية.
- الاحتلال يمنع إدخال 3000 شاحنة مساعدات ويمنع 690 مريضاً وجريحاً من السفر للعلاج في الخارج بسبب إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم لليوم الثالث عشر على التوالي مما يضاعف الأزمة الإنسانية العميقة.
867331a4-0566-4148-b174-8d38d0bda1d9
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرابطة الطبية الأوروبية فلسطين اعتقال صحفيين الشعب الفلسطينى الرابطة الطبیة فی فلسطین
إقرأ أيضاً:
السيسي ودا سيلفا يؤكدان ضرورة توسيع الاعتراف بفلسطين
اتفق الرئيس عبدالفتاح السيسي والرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، على هامش المشاركة في قمة مجموعة العشرين المنعقدة في ريو دي جانيرو، على ضرورة تنفيذ حل الدولتين وتوسيع الاعتراف الدولي بفلسطين، ورفض أية محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.
وبحث رئيسا البلدين الأوضاع الإقليمية، واستعرض الرئيس السيسي الجهود المصرية لاستعادة الاستقرار في الشرق الأوسط، والوقف الفوري لإطلاق النار في غزة ولبنان، مشيدا بالمواقف البرازيلية التي تدعم القضية الفلسطينية، وهو ما ثمنه الرئيس البرازيلي الذي أكد تقدير بلاده الكبير للدور المصري التاريخي المساند للشعب الفلسطيني وقضيته.
نص البيان المشترك بين الرئيس السيسي ولولا دا سيلفاوفي ضوء مرور 100 عام على العلاقات الدبلوماسية بين مصر والبرازيل، التي تتسم بتعزيز التنوع وتعميق العلاقات الثنائية، فضلاً عن أواصر الصداقة التي تجمع بين شعبي البلدين؛ وأخذًا في الاعتبار أن كلا البلدين أعضاء في تجمع البريكس، وهو تجمع يقوم على روح الاحترام والتضامن والتفاهم المتبادل بين أعضائها؛ وتأكيدا لرغبة البلدين في العمل معاً لترسيخ السلام، وتعزيز نظام دولي أكثر تمثيلاً وعدالة، وتجديد وإصلاح النظام متعدد الأطراف، وتحقيق تنمية مستدامة ونمو شامل؛ ومع تأكيد الأولوية التي يوليها البلدان لمكافحة الجوع والفقر وعدم المساواة، على الصعيدين المحلي والدولي؛ وكذلك تأكيد التزام البلدين بتعزيز مسارات التكامل الإقليمي التي يتشاركان فيها، ودفع التجارة والتعاون بين دول الجنوب العالمي؛ ومع الإعراب عن الالتزام بتعزيز وتوسيع العلاقات الثنائية والتعاون في جميع المجالات ذات الاهتمام المُشترك؛ وبالإشارة إلى مذكرة التفاهم بين مصر والبرازيل بشأن إنشاء آلية للحوار الاستراتيجي، الموقعة في 27 ديسمبر 2009، ومذكرة التفاهم بشأن تدشين مشاورات سياسية بين مصر والبرازيل، الموقعة في 9 ديسمبر 2003، وكذا اتفاقية إنشاء لجنة تنسيق مشتركة مصرية برازيلية، الموقعة في 7 مارس 1985، فقد قررا تدشين شراكة استراتيجية بين جمهوريتي مصر العربية والبرازيل الاتحادية، استنادا إلى الاعتبارات التالية:
1- الالتزام بالمبادئ المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة وغيرها من قواعد القانون الدولي المقبولة عالميًا.
تعزيز الحوار والتفاهم بين البلدين2- تعزيز الحوار والتفاهم من خلال تكثيف العلاقات الدبلوماسية واللقاءات الثنائية وتبادل الزيارات بين المسؤولين رفيعي المستوى من البلدين والقطاعات الوطنية الأخرى.
3- التركيز على احتياجات التنمية الاجتماعية والاقتصادية لكلا البلدين، والسعي لتحقيق المنفعة المتبادلة.
4- تعزيز المشاورات والتنسيق حول القضايا المدرجة على جدول الأعمال الثنائي، وكذلك حول القضايا الإقليمية والمتعددة الأطراف ذات الاهتمام المشترك، على أساس أهداف السياسة الخارجية المشتركة بين البلدين.
5- الدفاع عن تعزيز التعددية وإصلاح المؤسسات الدولية، لا سيما الهيكل المالي العالمي والأمم المتحدة، وخاصة مجلس الأمن التابع لها، لجعلها أكثر تمثيلاً وشرعية وفعالية، فضلاً عن ضمان انعكاس الواقع الدولي للقرن الحادي والعشرين.
6- تكثيف التعاون في المجلات السياسية والدبلوماسية ومجالات السلام والأمن والدفاع والاقتصاد والتجارة والاستثمار والبيئة والزراعة والعلوم والتعليم والتعاون التنموي والثقافي والرياضي والسياحي، وغيرها من المجالات التي سيتم تحديدها لاحقاً.
7- وضع خطة عمل من خلال القنوات الدبلوماسية، تحدد المبادرات اللازمة لتنفيذ الشراكة الاستراتيجية. وقد يتم تحديث خطة العمل بانتظام لتعكس ديناميكية العلاقات الثنائية.