«التضامن»: توسع في برامج الحماية التأمينية والصحية لأسر تكافل وكرامة
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أعلنت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، اتفاقها مع كل من وزارتي العمل والصحة والسكان، على مراجعة ورقة العمل التي تعدها للتوسع في برامج الحماية التأمينية والصحية، على أنّ يتم بدء التوسع لفئات بعينها تشمل عمال المقاولات والصيادين وعمال تدوير القمامة، إضافة إلى أسر تكافل وكرامة.
العمالة غير المنتظمةوأكدت «القباج» في بيان لها، أنّ الوزارة عقدت اجتماعات عديدة مع فئات متنوعة من العمالة غير المنتظمة مثل الصيادين، وعمال المقاولات، وعمال تدوير المخلفات، والباعة الجائلين، وعمال التوصيل «الدليفري»، ومعاونات المنازل وغيرها من الفئات التي تتسم طبيعة عملها بعدم الانتظام وغير الرسمية، وذلك لتقصي معارفهم واتجاهاتهم بشأن مخاوف وتطلعات انضمامهم لمنظومة العمل الرسمي لإدراجها في الاستراتيجية التي تعدها في هذا الشأن.
وأطلقت الوزارة بطاقة «حرفي» للعاملين في مجال الحرف اليدوية، بهدف توفير الحماية التأمينية والصحية ومزايا مختلفة أبرزها منح قروض بأسعار فائدة منخفضة وميسرة، إلى جانب تخفيضات على المواد الخام وأدوات الإنتاج، ومزايا تسويقية.
وفي سياق متصل، أكدت وزارة الصحة والسكان، حرصها على التوسع في تقديم الخدمات الطبية للفئات غير المؤمن عليها، تحت مظلة الهيئة العامة للتأمين الصحي، بالتعاون مع كافة الوزارات والجهات المعنية، وفقا لتوجيهات القيادة السياسية في هذا الشأن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن تكافل وكرامة أسر تكافل وكرامة وزارة التضامن العمالة غير المنتظمة
إقرأ أيضاً:
مناقشة برامج التأهيل التي تنفذها اللجنة الوطنية للمرأة
صنعاء -يمانيون
ناقش اجتماع بصنعاء برئاسة وزير الشباب والرياضة- نائب رئيس اللجنة العليا للأنشطة والدورات الصيفية الدكتور محمد المولَّد، المواضيع المتعلقة ببرامج وتأهيل التدريب التي تنفذها اللجنة الوطنية للمرأة.
وخلال الاجتماع الذي ضم رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة الدكتورة غادة أبو طالب، ومديرة الفروع باللجنة هيام هشام، ومديرة الإعلام في اللجنة أشواق الدربي، استمع الوزير من رئيسة اللجنة إلى شرح حول أبرز الأنشطة والبرامج التي تنفذها اللجنة خاصة فيما يتعلق بجوانب التوعية بأهمية الدورات الصيفية ومساندة أنشطتها، ومجالات التأهيل والتدريب.
وثمَّن وزير الشباب، جهود اللجنة ودورها في تنمية المهارات، وإكساب النساء الخبرات التي تؤهلهن ليصبحن عناصر منتجة ويعتمدن على الذات، لمواجهة التحديات الاقتصادية التي فرضها العدوان والحصار.. مؤكدًا أن المرأة اليمنية أثبتت قدرتها على تجاوز كل الظروف، وحققت النجاح في شتى المجالات.