شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مع ارتفاع الحرارة كيف تتحقق العدالة المناخية والتقاضى المناخى بين الدول؟ برلمانى، رصد موقع برلماني ، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان كيف تتحقق العدالة المناخية؟ ، استعرض خلاله المسئولية الكاملة .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مع ارتفاع الحرارة.

. كيف تتحقق العدالة المناخية والتقاضى المناخى بين الدول؟.. برلمانى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مع ارتفاع الحرارة.. كيف تتحقق العدالة المناخية...

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "كيف تتحقق العدالة المناخية؟"، استعرض خلاله المسئولية الكاملة للدول الكبرى عن تحمل ديون المناخ وارتفاع درجة الحرارة بمقدار 2.4 درجة مئوية، فالولايات المتحدة الأمريكية مسئولة عن 25٪ من الانبعاثات، والدول الـ 27 التى تشكل حاليًا الاتحاد الأوروبى بنسبة 22٪، والصين بنسبة 12.7٪ ، وروسيا  6٪ ، والهند 3٪ ، وترسم أرقام الانبعاثات الحاصلة عام 2022 صورة مختلفة، حيث تشكل الصين أكبر مصدر للانبعاثات بحوالى 28٪ فى المرتبة الثانية الولايات المتحدة بنسبة 14٪، تليها الهند بنسبة 6٪ إلى 8٪ - حسبما أعلنها علماء المناخ ودراساتهم.

ويحتل الحديث عن ارتفاع درجة الحرارة وتغير المناخ الصدارة لدى الدول الكبرى والنامية على السواء والمنظمات الدولية لصالح البشرية، باعتبار أن تغير المناخ يأتى على رأس التحديات التى تواجه العالم فى العصر الحالى والمشكلة الأكبر عالمياً، ويأتى الحديث في تلك الأزمة لرفع مستوى الوعي العام بمفهوم العدالة المناخية، ودور مصر الجوهرى فى هذا المجال، وتلافى استغلال العناصر العدائية لأزمة باتت دولية، وفي الواقع، تُقر وتعترف العدالة المناخية بالآثار الاجتماعية والاقتصادية والصحية المختلفة على المجتمعات التي تُسببها أزمة المناخ، وهى تؤكد أن هذه الأزمة لا تؤثر على الجميع بالتساوى، فتدفع المجتمعات الضعيفة والمُهمشة الأقل مسؤولية عن الانبعاثات الفاتورة الأكبر لأزمة تغير المناخ لتنال النصيب الأكبر من تداعياتها المُدمرة، الأمر الذى يؤدى بطبيعة الحال إلى تفاقم وتعميق أوجه عدم المساواة وحالات الظلم القائمة.

في التقرير التالى، نلقى الضوء على إشكالية فى غاية الأهمية تتعلق بمدى تحقيق وكيفية العدالة المناخية، والانبعاثات التراكمية لتغير المناخ فى قارة أوروبا المخيفة والتى تتحملها ظلماً قارتى إفريقيا وآسيا، وكيف تكون دول العالم مطالبة بالحفاظ على الاحترار العالمى أقل من 1.5 درجة مئوية، والانبعاثات فى الدول الغنية سيؤدى إلى ارتفاع درجة الحرارة بمقدار 2.4 درجة مئوية، مما يعرض كوكب الأرض لخطر شديد لا تحمد عقباه، وهل أزمة تغير المناخ تؤدى إلى الهجرة؟ وغيرها من الأسئلة التي تُجيب عن العديد من الإشكاليات، وإليكم التفاصيل كاملة:

كيف تتحقق "العدالة المناخية" ؟.. الدول الكبرى مسئولة عن تحمل ديون المناخ وارتفاع درجة الحرارة بمقدار 2.4 درجة مئوية.. التقاضي المناخى يرسخ الحقوق المناخية.. و12 عنصرا لإنقاذ البلدان المتضررة

 

                                             برلمانى 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مع ارتفاع الحرارة.. كيف تتحقق العدالة المناخية والتقاضى المناخى بين الدول؟.. برلمانى وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ارتفاع درجة الحرارة مع ارتفاع الحرارة درجة مئویة

إقرأ أيضاً:

مصر تُعيد صياغة ملف المناخ عالميًا.. منال عوض: دعم الدول الأكثر تأثرًا بالمناخ «ضرورة لا خيار»

التقت الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة، فوبكي هوكسترا، المفوض الأوروبي لشئون المناخ والانبعاثات الصفرية والنمو النظيف، وأولي ثونكي، سفير المناخ الدنماركي ووكيل وزارة الخارجية الدنماركية لشؤون التنمية، لمناقشة عدد من الموضوعات البيئية الهامة، وذلك على هامش مشاركتها في الاجتماع الوزاري التاسع للعمل المناخي بكندا، المنعقد خلال الفترة من ٣١ أكتوبر إلى ١ نوفمبر الجاري، بمشاركة عدد من وزراء البيئة والمناخ من الاتحاد الأوروبي والصين وكندا وعدد من الدول النامية.

واستعرضت الدكتورة منال عوض خلال الاجتماع أولويات مصر فيما يتعلق بمؤتمر الأطراف الثلاثين لتغير المناخ، وفقاً لوجهات نظر البلاد ومصالحها، حيث أكدت ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق باريس، مع التركيز على تحقيق نتائج ملموسة في مجالات التمويل ونقل التكنولوجيا وبناء القدرات، والعمل على التفعيل الكامل للهدف العالمي للتكيف، ودعم آليات التنفيذ، وتأمين تمويل كافٍ للمناخ لإحراز تقدم فيه. وشددت على ضرورة إعطاء الأولوية للتكيف وتمويله، لا سيما للدول الأكثر تهديداً بآثار التغيرات المناخية مثل مصر وبلدان أفريقيا، لتحقيق نتائج ملموسة في تعزيز المرونة وتحسين سبل العيش.

ولفتت الدكتورة منال عوض إلى أن تمكين الدول من تنفيذ مساهماتها المحددة وطنياً يرتبط بتقديم الدعم الفني وبناء القدرات والتمويل، لضمان التنفيذ الفعال والرصد والتوافق مع أهداف المناخ الوطنية والعالمية، والعمل على استخدام برنامج عمل يدعم الانتقال العادل لربط الطموح بالتنفيذ من خلال الاستفادة من التمويل والتكنولوجيا والقدرات، مؤكدةً ضرورة الاعتراف بالاحتياجات الخاصة للدول الأفريقية، وتعزيز الشفافية والشمول والمساءلة لتحويل الالتزامات إلى نتائج واقعية.

وتطرقت الدكتورة منال عوض خلال الاجتماع إلى الوضع الحالي لسوق الكربون في مصر، مؤكدةً قيام الدولة بتفعيل أول سوق طوعية للكربون خاضعة للتنظيم والرقابة في أغسطس ٢٠٢٤، وتنفيذ أول معاملة في ١٣ أغسطس ٢٠٢٤، مضيفة أن السوق تعمل بالتعاون مع بورصة الكربون المصرية (EGCX)، وهي منصة بالبورصة المصرية، وتحت إشراف الهيئة العامة للرقابة المالية. وأشارت إلى العمل أيضاً على تطبيق "تصميم باكو"، الذي وضع القواعد والمبادئ التوجيهية التشغيلية للمادتين ٦٠٢ و٦٠٤ من اتفاقية باريس.

من جانبه، أكد فوبكي هوكسترا، المفوض الأوروبي لشؤون المناخ، تطلعه لتقديم الدعم الكامل لمشاورات الهدف العالمي للتكيف، وضرورة مساعدة الدول في تنفيذ مساهماتها المحددة وطنياً من خلال التمويل ونقل التكنولوجيا وبناء القدرات، ودعم آليات التمويل الجديدة للمناخ، للوصول إلى توافق حولها.

طباعة شارك للعمل المناخى بكندا المفوض الأوروبي لشؤون المناخ الموضوعات البيئية الهامة بمؤتمر المناخ القادم بتأثيرات التغير المناخى

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي في مفاوضات اللحظات الأخيرة لضبط أهدافه المناخية
  • وضع عبثي.. تقرير يكشف: العدالة المناخية تُموَّل بأقل من ثمن يخت جيف بيزوس
  • الاتحاد الأوروبي يدرس خفض أهدافه المناخية لعام 2040
  • منال عوض تستعرض جهود مصر نحو تحقيق مساهماتها المحددة وطنياً للتصدي للتغيرات المناخية
  • منال عوض: مصر تحقق تقدمًا ملموسًا نحو أهدافها المناخية وتستعد لتحقيق 42% طاقة نظيفة بحلول 2030
  • وفاة كل دقيقة .. ماذا فعلت الحرارة بالبشر حول العالم؟
  • مصر تُعيد صياغة ملف المناخ عالميًا.. منال عوض: دعم الدول الأكثر تأثرًا بالمناخ «ضرورة لا خيار»
  • أزمة تركية أسترالية بشأن قمة المناخ القادمة
  • الصحة تستعرض إنجازات التوصية الثامنة لمؤتمر “التغيرات المناخية والصحة”
  • ترامب: سنوقف فورا كل المساعدات لنيجيريا في هذه الحالة