مسؤول بمطار المدينة: 11 نقطة صحية موزعة في الصالات.. ولم نرصد أي أمراض معدية
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
قال المشرف الفني بمركز المراقبة الصحية بمطار المدينة المنورة د. محمد الغامدي، إنه توجد 11 نقطة صحية موزعة في صالات المطار، بجانب 6 نقاط إسعافية موزعة على نقاط المطار.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه يوجد كادر صحي مدرب والكاميرات الحرارية لرصد الحرارة أو ظهور أي أعراض ويتم التعامل معها قبل الدخول إلى البلاد لمنع الأمراض المعدية.
وأشار الغامدي إلى أنه يتم التأكد من تطبيق الاشتراطات الصحية من خلال الكروت الصحية والحصول على اللقاحات الصحية بحسب اشتراطات كل دولة، مؤكدا أنه لم يتم رصد أي أمراض معدية
فيديو | المشرف الفني بمركز المراقبة الصحية بمطار المدينة المنورة د. محمد الغامدي: توجد 11 نقطة صحية موزعة في صالات المطار، ولم نرصد أي أمراض معدية#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/WqzQOOF2BO
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 24, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مطار المدينة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: استمرار عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد بشير جبر، مراسل “القاهرة الإخبارية” من رفح الفلسطينية، استمرار عودة النازحين الفلسطينيين من المناطق الوسطى والجنوبية لقطاع غزة باتجاه مدينة غزة والشمال، اللذان دمرا بشكل كبير بفعل العدوان، وذلك رغم تصريحات دولة الاحتلال الإسرائيلي بأنها ستعاود الحرب.
وأضاف «جبر»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”: «النازحين يعودون أيضا إلى المناطق الجنوبية باتجاه مدينة رفح الفلسطينية التي هُجر سُكانها منها لمدة تزيد عن 8 أشهر، وهي عمر العملية العسكرية الإسرائيلية بحق هذه المدينة»، مشيرا إلى استمرار حركة الشاحنات من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة.
وأوضح أن الشاحنات تذهب باتجاه معبر رفح البري وكرم أبو سالم لاستلام المساعدات الإنسانية التي تأتي من جمهورية مصر العربية خلال معبري العوجة وكرم أبو سالم، ثم تعود إلى مدينة غزة محملة بالمساعدات الإنسانية باختلاف أنواعها من مساعدات طبية وغذائية وإنسانية ومياه وسولار وغاز وغاز طهي.
وأكد أن جميع الشاحنات تأتي من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة الذي عانى الويلات جراء العدوان الإسرائيلي على مدار 15 شهرا، وبالتالي بدأت بإنعاش الفلسطينيين مجددا، مشيرا إلى أن الشعب الفلسطيني يطالب في حاجة إلى زيادة الشاحنات وعلى رأسها الخيام والبيوت المتنقلة لإنشاء مراكز لإيواء النازحين الذين عادوا إلى مدينة غزة والشمال، وصدموا من حجم الدمار الذي أصاب منازلهم وأحيائهم في تلك المنطقة.