نيران مدفعية الاحتلال لا تتوقف في رفح و20 شهيدا بالمحافظة الوسطى (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
انتشلت وزارة الصحة في غزة، شهيدين من منطقة الزوايدة من الغرب بالمحافظة الوسطى بعد أن استهدفتهما مسيرة إسرائيلية على الطريق الساحلي.
ووفق قناة “القاهرة الإخبارية” نقل الشهيدين إلى مستشفى شهداء الأقصى، ليرتفع عدد الشهداء في هذه المحافظة من ساعات الليل وحتى هذه اللحظة إلى ما يزيد على 20 شهيدا.
وقصفت الطائرات الحربية للاحتلال الإسرائيلي، خلال ساعات الليل مخزنا للمساعدات الإنسانية في المحافظة الوسطى ما أدى لارتقاء 12 شهيدا، وبعد ذلك قصفت المسيرات مدرسة تأوي أعدادا من النازحين ما أدى لارتقاء 5 شهداء، بالإضافة للقصف المدفعي الذي يطال المنطقة الشرقية من هذه المدينة.
محور مدينة رفح الفلسطينية ما يزال مشتعلاوما يزال محور مدينة رفح الفلسطينية مشتعلا، إذ لم تتوقف المدفعية الإسرائيلية عن استهدافاتها العنيفة والمدوية باتجاه المناطق الشرقية والوسطى، والتي تنهال بشكل عشوائي باتجاه مخيم الشابورة والبرازيل وأحياء الجنينة وتل زارع والسلام، والمناطق الأخرى من المنطقة الشرقية.
تطلق المروحيات الإسرائيلية نيرانها بشكل مباشر وقوي اتجاه المناطق الغربية بمدينة رفح الفلسطينية، بجانب القصف المكثف من الزوارق الحربية الإسرائيلية للمناطق الغربية لرفح الفلسطينية جنوبا وحتى بيت لاهيا شمالا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوسطي غزة وزارة الصحة الوفد بوابة الوفد رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
محافظ المنيا: إقبال غير مسبوق على زيارة المناطق الأثرية والسياحية طوال شهر رمضان
استقبلت محافظة المنيا أفواجًا سياحية متعددة الجنسيات شملت انجلترا، فرنسا، إسبانيا، روسيا، ألمانيا، سويسرا، بلجيكا، الدنمارك،المجر، النمسا، لزيارة أهم المناطق الأثرية والتاريخية بالمحافظة، منها تل العمارنة، وبني حسن، وتونا الجبل، في إطار تزايد الإقبال السياحي العالمى على معالم المنيا التاريخية ، بوصفها وجهة سياحية متميزة.
وأكد اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، على التزام المحافظة بدعم وتنشيط القطاع السياحي، وذلك في إطار اهتمام الدولة للنهوض به ، وحرص القيادة السياسية على تطوير وتأهيل المواقع الأثرية وفق خطط استراتيجية لتنمية السياحة، مما يسهم في دعم الاقتصاد القومى.
وأشار المحافظ ، إلى اهتمام القيادة السياسية بإنجاز مشروع المتحف الآتونى وتذليل العقبات للانتهاء منه، موضحاً أنه تم إنشاء كابل الدفع النفقى من الضفة الشرقية للنيل عند المتحف الاتونى إلى الضفة الغربية عند مسجد الوداع، والهدف منه إمداد المتحف الآتوني بتغذية كهربائية مستقرة وبالجهد المطلوب للمتحف، وبلغت تكلفته 35 مليون جنيهاً، لافتاً إلى أنه يعتبر أول مشروع دفع نفقى بالمحافظة يتم في قاع النيل بعمق 5 أمتار تحت القاع، وهذه هي النقطة الاساسية التي تسمح بتشغيل المتحف الآتونى ، ليصبح أحد أهم المعالم الثقافية والسياحية التي تروي عصورا من تاريخ مصر الفرعونى والحضارات المختلفة على مر الحقب التاريخية.
وأكد المحافظ على توفير كافة سبل الراحة وتسهيل كافة الإجراءات أمام الزائرين وتهيئة الجو الملائم للتمتع بالمعالم الأثرية العديدة بالمحافظة، وتشجيع المزيد من الوفود السياحية على زيارة المنيا.