الوطن| رصد

قال عضو مجلس النواب عبدالمنعم العرفي، إنه على ستيفاني خوري البدء بملف المصالحة الشاملة إذا أرادت التأسيس الحقيقي لأي عملية سياسية.

وأوضح العرفي أن على الشعب لتشارك في دفع مستحقات حياة كريمة لأهالي الشهداء الذين سقطوا في مختلف الحروب.

وذكر أن العملية السياسية مرتهنة بالأطراف الفاعلة على الأرض وفي مقدمتها التشكيلات المسلحة.

الوسومالعملية السياسية المصالحة الشامبة ستيفاني خوري ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: العملية السياسية ستيفاني خوري ليبيا

إقرأ أيضاً:

قوى سنية تنتقد مبادرات الخنجر: مصالح شخصية تحت غطاء المصالحة

25 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: انتقد عضو مجلس محافظة الأنبار السابق ورئيس تكتل الانتماء الوطني في المحافظة، سليمان، مبادرة خميس الخنجر في المصالحة، معتبراً إياها “مصالح شخصية”.

وأوضح سليمان أن الخنجر يكرر نفس المبادرات في نفس الظروف وينتظر نتائج مختلفة، وهو ما لن يحدث. وأضاف أن هذه المبادرات تأتي ضمن تقلبات الخنجر المعتادة للحصول على مصالح شخصية ضيقة، لكنها تُمنح عناوين كبيرة مثل حقوق ومصالح السُنة لتقبلها الجمهور.

كما أشار سليمان إلى أن خروج الخنجر وباقي الأحزاب من تكتلات سُنية سابقة لم يكن واضحاً في مصلحة السُنة حينها، ولا في مصلحة العودة الآن.

وفي سياق متصل، رجح مصدر سُني رفيع حدوث تغييرات قريبة على مستوى مقاعد أحد الأحزاب السُنية بعودة أحد الأجنحة التي انشقت مؤخراً. وأوضح المصدر أن مبادرة خميس الخنجر، زعيم حزب السيادة المنشق عن الحلبوسي، قد تكون مقدمات للاندماج مع حزب آخر. وتوقع المصدر أن الحلبوسي هو أقرب شخص إلى الخنجر الذي قد يعود للانضمام إليه تحت غطاء المبادرة.

وقبل يومين، وجه الخنجر رسالة إلى الأطراف السُنية دعا فيها إلى “وحدة الصف” و”إنهاء الخلافات غير المبررة”، و”تطبيق ورقة الاتفاق السياسي”. يمتلك الخنجر 15 مقعداً وكان قد انشق عن الحلبوسي مطلع العام الحالي. بالمقابل، يزعم حزب الحلبوسي (تقدم) أنه يمتلك الأغلبية رغم انشقاق 8 نواب مؤخراً عن حزبه.

وفي غضون ذلك يقول حيدر الملا، القيادي في تحالف العزم المنافس للحلبوسي، ان هناك تباينا داخل ائتلاف ادارة الدولة في وقت حسم هذا الملف.

واشار الملا الى ان مبادرة الخنجر “ليست معنية باختيار رئيس البرلمان وانما بتنفيذ ورقة الاتفاق السياسي ومطالب السنة قبل انتهاء عمر الحكومة”.

الخلافات غير المبررة التي يشير إليها خميس الخنجر تتعلق بالصراعات الداخلية بين الأحزاب السُنية في العراق. هذه الخلافات غالباً ما تكون حول النفوذ السياسي والمصالح الشخصية، مما يؤدي إلى انقسامات داخل التكتلات السُنية. وحيث يحاول الخنجر الابتعاد عن كونه احد اسبابها، لكن القوى السنية تراه طرفا مباشرا.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

مقالات مشابهة

  • بعد التأسيس بأربع سنوات.. تنمية طاقة عمان تبدأ تلقي الطلبات لبيع صكوك
  • وفد كبير من حزب الإصلاح يطير إلى هذه الدولة.. ومصادر حوثية: الهدف المصالحة مع الحوثيين!
  • ماذا قال ميسي بعد إصابته في مباراة تشيلي
  • ستيفاني النبر تعتبر مشاركة الأردن في أبطال آسيا للسيدات فرصة عظيمة
  • العرفي: الجميع جاد في مساعيه لتشكيل حكومة جديدة في ليبيا
  • قوى سنية تنتقد مبادرات الخنجر: مصالح شخصية تحت غطاء المصالحة
  • آية كابيتال القابضة تشتري 70 مليون سهم خزينة
  • العرفي يكشف عن الأسباب التي تدفع لتأجيل لقاء القاهرة
  • فتح تصدر بيانا حول لقاءات المصالحة مع حماس
  • فتح وحماس تتبادلان تحميل مسؤولية "فشل" محادثات المصالحة