التصريح بدفن جثة شاب لقي مصرعه غرقا في الشرقية
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت نيابة منيا القمح، التصريح بدفن جثة شاب لقي مصرعه اليوم، إثر سقوطه غارقا في مياه ترعة بحر مويس أمام قرية بندف بمركز منيا القمح وتم نقل الجثة إلى ثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى المركزى.
وكان اللواء محمد صلاح مدير أمن الشرقية قد تلقي اخطارا من مأمور مركز شرطة منيا القمح يفيد بورود إشارة من المستشفى المركزي بوصول "محمد ع" 17 عاما مقيم بكفر الأشراف بمركز الزقازيق جثة هامدة وتم التحفظ على الجثة في ثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وتبين من التحريات الأولية حدوث وفاة الشاب إثر سقوطه غارقا في مياه ترعة بحر مويس أمام قرية بندف بمركز منيا القمح.
وبالعرض على النيابة العامة صرحت بالدفن عقب الانتهاء من الإجراءات القانونية وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها وكيفية حدوثها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المستشفى المركزي جثة هامدة دفن جثة شاب شاب لقي مصرعه مركز منيا القمح منیا القمح
إقرأ أيضاً:
الأشخاص الأكثر عزلة في العالم.. أحدهما عاش داخل ثلاجة (صور)
مع تصاعد وتيرة التطور التكنولوجي في ظل استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلا أن بعض البشر يُفضلون العزلة والعيش بعيدًا عن ضوضاء البشرية، وللبحث عن الهدوء والتمتع بالطبيعة والتأمل بها والتأقلم عليها لسنوات طويلة.
أمريكي يعيش في ألاسكافي أبريل عام 1992، توجه المغامر الأمريكي كريس ماكاندليس إلى البرية في ولاية ألاسكا الأمريكية بمفرده، مصممًا على العيش في هذه الأرض ذات الأجواء العصيبة، ولم يكن معه في البداية سوى بندقية وبعض الأحذية المطاطية وكيس من الأرز، وكان يقيم في حافلة مهجورة ويحتفظ بمذكراته، بحسب صحيفة «ديلي ستار» البريطانية.
عاش الشاب الأمريكي لمدة بضعة أشهر على أكل النباتات الصالحة للتناول وبعض الحيوانات البرية، ومن المؤسف أنه مات جوعًا في النهاية بعد بضع سنوات، ومن ثم تم تحويل قصته إلى فيلم «Into the Wild» عام 2007.
العيش بقمة عمود صخريالراهب الجورجي الذي يدعى ماكسيم كافتارادزي أيضًا واحدًا من أشهر البشر الذين عاشوا في البرية، لكنه عاش لأكثر من 20 عامًا على قمة عمود صخري ضيق طبيعي يبلغ ارتفاعه 130 قدمًا في جورجيا.
وقبل أن يقوم ببناء الكوخ الصغير الذي كان يسكنه، كان ماكسيم ينام داخل ثلاجة قديمة، وفي وقت لاحق طلب الإمدادات من السكان المحليين بالمنطقة، وقضى وقته في الصلاة والقراءة فقط لافتًا إلى أنه لحاجة من الصمت.
المرأة الأكثر وحدة في العالمتُعرف أجافيا ليكوفا، التي تبلغ من العمر الآن 80 عاماً، بأنها المرأة الأكثر وحدة في العالم، إذ قضت بقية حياتها داخل كوخ خشبي في جبال سايان الغربية النائية في سهول سيبيريا منذ ثمانينيات القرن العشرين.
وكانت ليكوفا هي آخر أفراد عائلتها الذين فروا إلى المنطقة من الاضطهاد الديني في ظل حكم ستالين للاتحاد السوفييتي، حيث تمكنت من تحقيق الاكتفاء الذاتي، فاستقرت على بعد 150 ميلاً من أقرب قرية لها.