مسئولون أمريكيون: الولايات المتحدة تعد حزمة أسلحة لأوكرانيا بقيمة 275 مليون دولار
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مسئولون أمريكيون إن الولايات المتحدة تعد حزمة مساعدات عسكرية لأوكرانيا بقيمة 275 مليون دولار.
وتشمل حزمة المساعدات العسكرية - وفقا لما ذكرته قناة "الحرة" الأمريكية اليوم /الجمعة/ - قذائق مدفعية وذخائر جوية دقيقة ومركبات برية، بالإضافة إلى مركبات مصممة لاستعادة الدبابات المعطلة، وغيرها من المعدات التي تتواجد في ساحة المعركة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الولايات المتحدة أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
أميركا تطلب من الأوروبيين تقديم أفكار بشأن ضمانات لأوكرانيا
قال الرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب، اليوم السبت، إن الولايات المتحدة أرسلت استبيانا إلى الدول الأوروبية تسألها فيه عما يمكنها فعله لتوفير ضمانات أمنية لأوكرانيا.
وأضاف ستوب، على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن "الأميركيون قدموا للأوروبيين استبيانا بشأن ما يمكن أن يكون متاحا".
وتابع "هذا سيجبر الأوروبيين على التفكير. وبعد ذلك، يعود الأمر للأوروبيين لاتخاذ قرار بشأن ما إذا كانوا سيجيبون فعليا على الاستبيان، أو يجيبون عليه معا".
بدورها، قالت أربعة مصادر أوروبية، اليوم السبت، إن الولايات المتحدة أرسلت وثيقة دبلوماسية إلى العواصم الأوروبية تسألها فيها عما يمكن أن تقدمه من مساهمات فيما يخص توفير ضمانات أمنية لأوكرانيا.
وأضافت المصادر أن الوثيقة أرسلت لطرح أسئلة تتضمن مساهمات محتملة في قوات في المستقبل.
وقال اثنان من المصادر إن الوثيقة أرسلت خلال الأسبوع الماضي.
كانت صحيفة "فايننشال تايمز" أول من ذكر أن الولايات المتحدة طلبت من حلفائها الأوروبيين تقديم معلومات عن الأسلحة وقوات حفظ السلام والترتيبات الأمنية التي يمكنهم تقديمها لأوكرانيا.
وقال دبلوماسي أوروبي مطلع "من الواضح أن الفكرة هي معرفة كيف يرى الحلفاء الأوروبيون الإطار المحتمل للمفاوضات لإنهاء الصراع، والمشاركة المحتملة لأوروبا والولايات المتحدة".
وقال أحد الدبلوماسيين إن الوثيقة تتضمن ستة أسئلة، أحدها موجه خصيصا للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
كان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد دعا، في وقت سابق اليوم، إلى بناء جيش أوروبي، قائلا إن القارة لم تعد قادرة على ضمان الحماية من الولايات المتحدة ولن تحصل على احترام واشنطن إلا من خلال جيش قوي.
وقال دبلوماسي ثالث إن "الأميركيين يتواصلون مع العواصم الأوروبية ويسألون عن عدد الجنود التي يمكن أن تنشرها تلك الدول".