شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن قيادي فلسطيني لـ سبوتنيك تشكيل لجنتين من فتح والإسلاميين في عين الحلوة لتثبيت وقف إطلاق النار، بيروت سبوتنيك. وقال الشيخ، الذي يشغل منصب نائب أمين سر منظمة الصاعقة الفلسطينية، في تصريحات لـ سبوتنيك ، إنه سيتم تشكيل لجنة تحقيق في جريمتي .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قيادي فلسطيني لـ"سبوتنيك": تشكيل لجنتين من فتح والإسلاميين في عين الحلوة لتثبيت وقف إطلاق النار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قيادي فلسطيني لـ"سبوتنيك": تشكيل لجنتين من فتح...
بيروت- سبوتنيك. وقال الشيخ، الذي يشغل منصب نائب أمين سر منظمة "الصاعقة" الفلسطينية، في تصريحات لـ"سبوتنيك"، إنه "سيتم تشكيل لجنة تحقيق في جريمتي قتل عبد فرهود، ومسؤول الأمن الوطني في مخيم عين الحلوة أبو أشرف العرموشي، وتسليم المتورطين إلى الجهات الأمنية المختصة في لبنان لإحالتهم إلى القضاء المختص".وأكد أنه "تم وقفٌ إطلاق
النار فورا طيلة وجود اللجنتين في المخيّم من الساعة 5 والنصف عصرًا حتى الساعة 9 مساءً"، موضحا أن "الاجتماعات هدفها أولًا تثبيت وقف إطلاق النار، ومن ثم تشكيل لجنة تحقيق لتسليم المتورطين في عملية اغتيال رئيس الأمن الوطني في مخيم عين الحلوة أبو أشرف العرموشي".ورأى نائب أمين سر منظمة الصاعقة في لبنان، أنه "من المفترض أن يتم تثبيت وقف إطلاق النار"، مؤكدًا أن "لا أحد لديه مصلحة داخل أو خارج المخيّم لتصاعد الأزمة الأمنية في عين الحلوة، فالفصائل الفلسطينية حريصة على ألا تتكرر الأحداث الأمنية التي جرت سابقًا في مخيّم نهر البارد عام 2007".وكان المخيم قد شهد اشتباكات عنيفة بين حركة "فتح" والمجموعات الإسلامية المتشددة على خلفية اغتيال القيادي في حركة "فتح" أبو أشرف العرموشي، أسفرت عن مقتل 11 شخصًا، وإصابة العشرات.وتوصلت الفصائل والقوى الفلسطينية مع أحزاب لبنانية إلى اتفاق على وقف إطلاق النار وسحب المسلحين من الشوارع، وتشكيل لجنة للتحقيق وكشف المتورطين في عملية اغتيال العرموشي.وعينت قيادة حركة "فتح" والأمن الوطني الفلسطيني أبو إياد الشعلان قائدًا للأمن الوطني الفلسطيني في صيدا جنوبي لبنان، خلفًا للواء أبو أشرف العرموشي الذي اغتيل في كمين مسلح في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين منذ أيام قليلة.
54.185.164.169
اقرأ على الموقع الرسمي وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قيادي فلسطيني لـ"سبوتنيك": تشكيل لجنتين من فتح والإسلاميين في عين الحلوة لتثبيت وقف إطلاق النار وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية:
ايجي بست
موعد
عاجل
الدولار الامريكي اليوم
اسعار الذهب
اسعار النفط
مباريات اليوم
جدول ترتيب
حالة الطقس
قیادی فلسطینی لـ
تشکیل لجنة
إقرأ أيضاً:
عمليات إسرائيلية داخل لبنان.. تقريرٌ لافت
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدّثت فيه عما يمكن أن يحصل في اليوم الـ61 لوقف إطلاق النار في لبنان، وذلك بعد انتهاء مهلة الـ60 يوماً التي يستوجب فيها على الجيش الإسرائيلي الانسحاب من المناطق اللبنانية التي توغل فيها داخل جنوب لبنان. وذكر التقرير الذي ترجمهُ
"لبنان24" إنه يجب على
إسرائيل أن تُحدّد بوضوح أهدافها الإستراتيجية تجاه لبنان، وذلك عدم المساس بفرص إجراء عمليات لبنانية داخلية تخدم مصالحها، وأضاف: "إن وقف إطلاق النار في
لبنان بدأ قبل أقل من شهر، ومن المفترض أن يكون دائماً. ومع ذلك،
هناك عدم يقين بشأن ماذا وكيف سيحدث في نهاية الـ60 يوماً من وقف إطلاق النار المؤقت". وأكمل: "من المفترض أن تنسحب قوات الجيش الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية بحلول ذلك الوقت، أي بحلول اليوم الـ60 من الهدنة. في الوقت الحالي، يبرز مفهومان مختلفان، فالجانب اللبناني يُفسر وقف إطلاق النار على أنه عودة إلى القرار 1701، ولو في ظروف مختلفة عن تلك التي كانت سائدة في عام 2006. في المقابل، فإن هناك تبدلات كبيرة أثرت على حزب الله، والحرب الجديدة أثرت على الساحة الداخلية في لبنان، ومن الواضح أن هناك جهداً أكثر حزماً لانتخاب رئيسٍ لا يفرضهُ حزب الله. كذلك، في الطائفة الشيعية، هناك تقارير عن أصوات معارضة للحزب، ويبقى أن نرى ما إذا كانت ستتطور وكيف". وأردف: "في ما يتعلق بإسرائيل، فإنَّ وقف إطلاق النار يشكل عودة إلى صيغة القرار 1701، ولكن طريقة التفكير الإسرائيلية بعيدة كل البعد عن تلك التي كانت سائدة في عام 2006 ويُضاف إلى ذلك انهيار نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في سوريا". وأضاف: "الصورة في دمشق ليست واضحة بما فيه الكفاية، لكن عواقبها على لبنان وإيران والمنطقة برمتها كبيرة وواضحة بالفعل. ومن هذا المنطلق، فإن السؤال عما سيحدث في اليوم الـ61 لوقف إطلاق النار في لبنان يكتسب معنى خاصاً. ومن المهم الانتباه إلى تاريخين مهمين: اجتماع مجلس النواب اللبناني لانتخاب رئيس في 9 كانون الثانيودخول الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في 20 كانون الثاني المقبل". وقال: "تسعى إسرائيل إلى ضمان الحفاظ على مصالحها الأمنية تجاه لبنان بشكل صارم. لذلك، من المُتوقع أن يتم تفسير رسالة الجانب الأميركي لإسرائيل بأنه لدى الأخيرة الحق بالتدخل عسكرياً في لبنان، ما دام ذلك مُتفقاً عليه بين الأميركيين. علاوة على ذلك، هناك في إسرائيل شعور بالإنجاز، وقد تعزز، وهذا صحيح، في ضوء ما يحدث في سوريا. هذا الأمر يُفسر استمرار النشاط العسكري في لبنان الآن، في حين أن هناك نشاطٌا عسكريا إسرائيليا في سوريا". وأكمل: "في ما يتعلق بلبنان، فإنَّ الأوضاع الجديدة تخلق ظروفاً أفضل لتعزيز سيادته على كامل أراضيه. إن انتخاب رئيس، بما يترجم ضعف حزب الله، هو شرط ضروري ومبكر لبدء عملية ممارسة السيادة، في الجنوب وخارجه، وهذا أيضاً ما تريد إسرائيل حصوله". وختم التقرير: "السؤال الحاسم هو هل ستنجح الساحة السياسية والاجتماعية في لبنان في حشد القوة الذهنية المطلوبة والعمل بنجاح على تنفيذ عملية معقدة ومتشابكة لتعزيز استقلال مؤسسات الدولة؟ وفي الوقت نفسه، هل تمتلك إسرائيل الصبر والتفهم للسماح لهذه العملية بأن تتشكل؟ يتعين على إسرائيل أن تحدد بوضوح أهدافها الاستراتيجية على الساحة اللبنانية وكذلك عدم المساس بفرص إجراء عمليات لبنانية داخلية تخدم مصالحها". المصدر: ترجمة "لبنان 24"