قال مصطفى سالم، وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، إن الدين العام في مصر ليس أزمة طارئة، ولكنها مشكلة تراكمت منذ عشرات السنين، وأنه ارتفع في مصر نتيجة الانهيار المالي والاقتصادي، بعد ٢٠١١، وما تبعها من اضطراب سياسي، وأزمات متتابعة مثل كورونا والحرب الروسية الأوكرانية.

أخبار متعلقة

«الحوار الوطنى» يبحث «تفعيل مبدأ تكافؤ الفرص»

الحوار الوطني.

. «جودة»: الاقتراض يحفز النمو شريطة استخدامه لأغراض إنتاجية

الحوار الوطني| ناجي الشهابي: لا بد من تغيير الأشخاص والسياسات لحل أزمة الدين

وأضاف «سالم»، خلال كلمته في جلسة لجنة الدين العام، وعجز الموازنة والإصلاح المالي، في الحوار الوطني أمس، أن الحلول تكمن في وضع امتيازات لجذب رؤوس الأموال من الأجانب والمصريين، وإحداث ثورة تشريعية، وإصلاحات تعظم من الإنتاج، وضبط الميزان التجاري، لتكون الصادرات أعلى من الواردات.

وطالب وكيل خطة النواب، بوقف الموافقة على أي قروض للمشاريع الغير إنتاجية القادرة على سداد الدين، ودعا للتفاوض لإعادة جدولة الدين، وإصدار صكوك دولية بضمان القيمة المتداولة لبعض المشروعات، مثل العاصمة الإدارية، والعلمين الجديدة لمدة ٣٠ عاما، مشددا على ضرورة تعظيم الأصول غير المستغلة.

ليعلق عبدالفتاح الجبالي، مقرر مساعد المحور الاقتصادي في الحوار الوطني، قائلا: «الأستاذ مصطفى بيرمي الكرة في ملعبنا، وهي في ملعبهم في البرلمان»، ليرد «سالم» قائلا: «الحكومة تفهمنا أنها في حاجة شديدة لإقامة مشروعات قومية، فلا يمكن وقف قروض مشروعات قومية»، ليعقب الجبالي «الكرة في ملعبكم».

الحوار الوطني خطة النواب الدين العام أزمة الدين العام اخبار الحوار الوطني

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الحوار الوطني خطة النواب الدين العام أزمة الدين العام زي النهاردة الحوار الوطنی الدین العام

إقرأ أيضاً:

حزب الله تقبل التعازي باستشهاد نصرالله وصفي الدين في النبطية

تقبلت قيادة "حزب الله" في منطقة جبل عامل الثانية التعازي باستشهاد امينها العام السيد حسن نصرالله والامين العام السيد هاشم صفي الدين، وذلك في النادي الحسيني لمدينة النبطية الذي غص بالشخصيات والوفود الرسمية والشعبية ومن ابرزهم النواب: حسن فضل الله، حسن عز الدين، هاني قبيسي، وناصر جابر، والوزير السابق يعقوب الصرّاف، عضو هيئة الرئاسة في حركة "أمل" خليل حمدان، مسؤول منطقة جبل عامل الثانية في "حزب الله" علي ضعون، مدير فرع مخابرات الجنوب العميد سهيل حرب، رئيس مكتب شؤون الجنسية والجوازات والاجانب في الامن العام العميد فوزي شمعون، مدير مكتب مخابرات النبطية العميد الركن علي اسماعيل، مدير مديرية امن الدولة في محافظة النبطية العقيد حسين طباجة، رئيس دائرة امن عام النبطية المقدم علي حلاوي، وفود من فصائل المقاومة الفلسطينية، وفود من علماء الدين، وفد من البقاع الغربي يرأسه القاضي الشيخ أسد الله الحرشي، رئيس المحاكم الشرعية في المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى السيد علي مكي، ورؤساء بلديات وجمعيات واندية ومخاتير ومواطنين. وتلي مجلس عزاء عن روح الشهيدين.

مقالات مشابهة

  • أزمة طارئة في الشباب السعودي
  • فريدة الشوباشي: أنا ضد مقترح وضع الدين بالتعليم كمادة أساسية
  • بسبب أزمة مواصفات الكرة.. الاتحاد الإنجليزي يرد على جوارديولا
  • الدردير يشيد بأداء صلاح الدين مصدق.. تفاصيل
  • ‎المركز الوطني لإدارة الدين يعلن برنامج تطوير الخريجين سند
  • حزب الله تقبل التعازي باستشهاد نصرالله وصفي الدين في النبطية
  • مشروعات النواب: قرار نتنياهو بوقف إدخال المساعدات إلى غزة جريمة حرب
  • صحيفة: حرب غير معلنة بين فرنسا والجزائر لكنها لن تستمر
  • ستيفان شنيك المبعوث الألماني إلى دمشق لـ«الاتحاد»: «الحوار الوطني» فرصة لبناء سوريا جديدة وحرة
  • قراءة في مؤتمر الحوار الوطني السوري