بدت مرتبكة من التوتر.. هكذا ردّت جينيفر لوبيز على سؤال عن طلاقها من بن أفليك
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: سُئلت النجمة جينيفر لوبيز عن شائعات انفصالها عن زوجها، الممثل بن أفليك، خلال مؤتمر صحافي شاركت فيه في مكسيكو سيتي في المكسيك ترويجاً لفيلمها الجديد.
وفي التفاصيل، سأل أحد الصحافيين لوبيز عن صحة الأخبار والشائعات المتناقلة المتعلقة بزواجها وأفليك، وما إذا كان الانفصال قد تم بالفعل.
وعلى الفور، هبّ سيمو ليو، زميلها في الفيلم، للدفاع عن لوبيز وقاطع الصحافي وحسم النقاش قائلاً: “حسناً، لن نتحدث عن ذلك.
وعلى الرغم من ردّ ليو، كان للنجمة التي بدت متوترة بعض الشيء ردّها الخاص حيث أظهرت ابتسامة لطيفة قبل أن تقول: “أنت أعقل من أن تطرح هذا السؤال”.
وأشاد الجمهور بالنجمة على طريقة تعاملها مع الموضوع، فيما حذر سيمو المراسلين الآخرين من الابتعاد عن هذا النوع من الأسئلة.
وكانت أخبار انفصال الثنائي قد انتشرت في الآونة الأخيرة بعد عدم ظهورهما معاً في العلن لمدة 47 يوماً، وعدم حضور بن حفل “ميت غالا” مع زوجته في 6 أيّار (مايو)، على الرغم من أهميّة الحدث بالنسبة إلى لوبيز. ومع ذلك، فقد ظهر الثنائي معاً بضع مرات في الأيام الماضية.
وأشار تقرير “In Touch Weekly” إلى أن الثنائي يتجهان نحو الطلاق، حتى أنّ نجم “باتمان” انتقل من منزله الذي يتشاركه مع جينيفر في لوس أنجلوس منذ أسابيع ويعيشان حالياً في منزلين منفصلين، بعدما وصل زواجهما إلى نقطة الانهيار.
View this post on InstagramA post shared by ElGordoyLaFlaca (@elgordoylaflaca)
main 2024-05-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
سؤال مفاجئ حول اتفاق غزة يدفع بايدن للانسحاب من مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد مؤتمر صحفي عقده الرئيس الأمريكي جو بايدن في البيت الأبيض حادثة أثارت جدلًا واسعًا في الإعلام الأمريكي والدولي، حيث انسحب بايدن بشكل مفاجئ عقب تلقيه سؤالًا وصفه بالمستفز.
وجاء السؤال أثناء حديث بايدن عن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، حيث تساءل أحد الصحفيين قائلًا: "سيدي الرئيس، من يستحق الشكر على اتفاق وقف إطلاق النار، أنت أم الرئيس السابق دونالد ترامب؟".
هذا السؤال أثار استياء الرئيس الأمريكي بايدن، مما دفعه إلى إنهاء المؤتمر على الفور دون تقديم أي تعليق إضافي، في واقعة أثارت موجة من التعليقات والتحليلات الإعلامية.