شارك النجم الكبير مات ديلون في الاحتفال بعرض احدث افلامه الذي عرض ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي هذا العام،  ونقلت ديلي ميل، لقطات من ظهور ديلون بالعرض الخاص بالفيلم، الذي يجسد به شخصية النجم السينمائي الكبير مارلون براندو.

 

وضمن فعاليات ايام كان السينمائي الدولي، حضر النجم كريس هيمسورث للعرض الخاص لفيلمه الجديد Furiosa: A Mad Max Saga، ضمن فعاليات المهرجان لهذا العام،  ونقلت ديلي ميل، لقطات من حضور هيمسورث للعرض الخاص للفيلم، بحضور زوجته، ونجمة الفيلم آنيا تايلور.

 

الدفاع عن عالم مارفل

 

 

و يأتي ذلك، بعد ان قام النجم كريس هيمسورث بالرد للمرة الأولى على انتقاد مخرجين كبار مثل مارتن سكورسيزي وفرانسيس فورد كوبولا لعالم مارفل السينمائي،  ونقلت ديلي ميل، جانب من رد هيمسورث، الذي قال ان هذه الانتقادات غير واقعية، وإنه ا دون شك سببت له الضيق.

 

 

وكان قد حرص النجم روبرت داوني جونيور على تقديم الدعم للنجم كريس هيمسورث عقب تصريحات انتقد نفسه خلالها فيما يخص ادائه في الجزء الرابع من فيلم THOR، ووفق ديلي ميل، وصف جونيور اداء هيمسورث لثور في عدد من اجزاء الفيلم وافلام افنجرز، بالهاتريك الرائع،  وتحدث النجم كريس هيمسورث للمرة الأولى عن فشل أخر اجزاء فيلم THOR، الذي طرح كجزء رابع ضمن السلسلة.

 

 

 

ووفق ديلي ميل، حمل هميسورث نفسه مسئولية فشل الفيلم بقوله إنه صنع من نفسه مادة للسخرية، بسبب القصة الضعيفة والمحتوى المتواضع إلى ظهر ضمن الاحداث.

 

بديل هنري كافيل

 

وكانت قد فاجأت شبكة نتفليكس عشاق مسلسل The Witcher بالإعلان عن نهاية تعاونها مع النجم هنري كافيل في تجسيد شخصية "جيرلات أوف ريفيا" بعد الموسم الثالث،  ووفق بيان رسمي لنتفليكس، الاختيار وقع على الممثل الشاب ليام هيمسورث، ليحل محل النجم هنري كافيل في تجسيد شخصية صائد الوحوش الشهير بداية من الموسم الرابع.

مات ديلون

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود کریس هیمسورث دیلی میل

إقرأ أيضاً:

فيلمان ينقلان أصوات الفلسطينيين إلى مهرجان سندانس السينمائي

رأت المخرجة شيرين دعيبس بمناسبة عرض فيلمها "اللي باقي منك" ضمن مهرجان سندانس السينمائي الأمريكي، وهو بمثابة لوحة تاريخية عن عائلة طُردت من أرضها عام 1948، أن "من الصعب جدا صنع فيلم عموما، ولكن من الصعب أكثر صنع فيلم فلسطيني".

ويتناول هذا العمل، وهو أحد فيلمين فلسطينيين مدرجين في برنامج النسخة الحالية من مهرجان سندانس للأفلام المستقلة، ثلاثة أجيال من عائلة واحدة أجبرت على مغادرة مدينتها يافا في الداخل المحتل للاستقرار في الضفة الغربية.




تقول المخرجة الأمريكية الفلسطينية التي تؤدي في فيلمها دور أم تواجه خيارا صعبا جدا بعد إصابة ابنها خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1988، "من الصعب إيجاد تمويل لإنجاز هذه الأفلام... أعتقد أن الناس ربما كانوا خائفين من رواية هذه القصة".

بميزانية تتراوح بين خمسة وثمانية ملايين دولار، يُعدّ فيلم "اللي باقي منك" مثالا نادرا لفيلم عن القضية الفلسطينية يطلَق بهذا الزخم في الغرب.

أما الفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى" للفلسطيني باسل عدرا والإسرائيلي يوفال أبراهام والذي رُشّح أخيرا لنيل أوسكار ويتناول موضوع الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة، فلم يجد موزعا أمريكيا حتى اليوم.

في فيلم شيرين دعيبس، تستند مشاهد عدة إلى تجارب عاشتها عائلتها بالفعل، وهو ما منح العمل طابعا حميميا.

ومن هذه المشاهد ما يظهر أبا يتعرّض للإهانة من جندي إسرائيلي أمام ابنه، مما يحدث خللا في العلاقة بين الابن وأبيه لا يصلحه الزمن مطلقا.

وتقول دعيبس التي كانت تذهب إلى الضفة الغربية عندما كانت طفلة "لقد رأيت والدي يُهان على الحدود أو عند نقاط التفتيش"، مضيفة "واجهَ الجنود الذين بدأوا بالصراخ عليه. كنت متأكدة من أنّهم سيقتلونه".




تؤكد دعيبس أن المقصود من فيلمها، الشخصي جدا بطبيعته والحساس بسبب موضوعه، ليس أن يكون عملا سياسيا، مع أنّها تدرك أنّه يترك انطباعا مماثلا.

وتقول لوكالة فرانس برس "لا يمكننا أن نروي قصصنا من دون الاضطرار للتطرق إلى مسائل سياسية"، مضيفة "لكن علينا أن نكون قادرين على أن نروي تجاربنا ونسرد قصصنا الشخصية والعائلية من دون الاضطرار إلى الرد على هجمات".

وتتابع "لذا غالبا ما ينتهي بنا الأمر بالشعور بالخوف، أحيانا حتى قبل أن نروي القصة".

كانت المخرجة في الضفة الغربية المحتلة للتصوير عندما شنت حركة حماس الفلسطينية عملية طوفان الأقصى ضد المستوطنات والمواقع العسكرية الإسرائيلية في غلاف غزة في 7 تشرين الاول/أكتوبر 2023.

وتقول المخرجة "تعيّن علينا المغادرة، كان من المحزن أن نضطر إلى ترك الطاقم الفلسطيني"، مضيفة "كان الجميع متحمسين جدا للعمل في هذا الفيلم التاريخي".

وصُوّرت المشاهد التي يُفترض أنها تجري في وطنها الأم، في الأردن وقبرص واليونان.




والفيلم الفلسطيني الثاني الذي شهد مهرجان سندانس عرضا أول له هو "كو اكزيسنتس ماي آس" الذي يتناول الناشطة الإسرائيلية نوعم شوستر إلياسي التي أصبحت فكاهية تنتقد الهجوم العسكري المدمّر الذي شنته بلادها على الأراضي الفلسطينية.

وترى مخرجة الفيلم الكندية أمبر فارس أنّ "قطاع السينما عليه أن يعيد النظر في ما يعرضه... لأن من الواضح أن هناك حاجة لهذا النوع من الأفلام، والناس يريدون مشاهدتها".

تقول دعيبس "لقد شهدنا تطورا خلال السنوات الأخيرة. بات الناس يدركون أنّ قصصنا غائبة بالفعل من الأفلام السائدة".

مقالات مشابهة

  • المغربي نبيل عيوش ضمن لجنة التحكيم الدولية بمهرجان برلين السينمائي
  • الفيلم الفلسطيني "ما بعد" ينافس في مهرجان كليرمون فيران السينمائي
  • انقطاع الطريق الساحلية بين الحسيمة وتطوان متواصل و مسلك مؤقت يهدد الأرواح
  • هيئة الأفلام السعودية تُنظِّم ورشة عمل حول الإنتاج السينمائي
  • «فضلها فوق راسي».. عمر الشناوي ينشر صورا لوالدته احتفالا بعرض «لأول مرة» | صور
  • العرض العالمي الأول للشيطان والدراجة بمهرجان كليرمون فيران السينمائي بفرنسا
  • العرض العالمي الأول للشيطان والدراجة بمهرجان كليرمون - فيران السينمائي بفرنسا
  • ديلي صباح: ليبيا وتركيا تتجهان لتعزيز التعاون في الطاقات المتجددة ومعالجة أزمة الكهرباء
  • فيلمان ينقلان أصوات الفلسطينيين إلى مهرجان سندانس السينمائي
  • مهرجان أبوظبي 2025 يفتتح فعالياته بعرض عالمي لأوركسترا اليابان