المنتخب المغربي النسوي يواجه الكونغو الديمقراطية في مباراتين وديتين
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
يواجه المنتخب المغربي لكرة القدم النسوية، في مباراتين وديتين منتخب الكونغو الديمقراطية، وذلك يومي الخميس 30 ماي 2024 والإثنين 3 يونيو 2024، بالملعب البلدي بمدينة بركان، بداية من الساعة السابعة مساء.
ولهذا الغرض، وجه خورخي فيلدا رودريغيز، مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية، الدعوة إلى 26 لاعبة، 10 منهن من الجيش الملكي، ويتعلق الأمر بكل من خديجة الرميشي، زينب رضواني، نهيلة بنزينة، عزيزة الرباح، سهام بوخامي، حنان أيت الحاج، نجاة بدري، فاطمة تكناوت، صفاء بنوك، وكنزة شابيل.
وقام مدرب لبؤات الأطلس، باستدعاء كذلك كلا من زينب العرعاري، من نهضة بركان، وفاطمة الزهراء بامبارة، من سبورتينغ الدار البيضاء، وصوفية بوفتيني، من شباب المحمدية، فيما كانت بقية من الأسماء من مختلف الدوريات الأوروبية.
وفيما يلي الأسماء 26 المناداة عليهن لمباراتي الكونغو الديمقراطية:
خديجة الرميشي – زينب رضواني – نهيلة بنزينة – عزيزة الرباح – سهام بوخامي – حنان أيت الحاج – نجاة بدري – فاطمة تكناوت – صفاء بنوك – كنزة شابيل – زينب العرعاري – فاطمة الزهراء بامبارة – صوفية بوفتيني – إيناس أرويسا – صباح الصغير – ياسمين لمرابط – إيلودي النقاش – إيناس كبيدة – سارة كاسي – غزلان الشباك – أنيسة لحماري – إيمان سعود – أيام روزيلا – سكينة أوزاراوي ديكي – جاد ناسي – ابتسام جرايدي.
كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي النسوي
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي النسوي
إقرأ أيضاً:
مسؤولة أممية: تدهور حاد في الأوضاع الإنسانية بسوريا.. و16 مليون مواطن بحاجة للمساعدات
أكدت نجاة رشدي، نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا، أن السوريين يتطلعون إلى مستقبل أكثر أمنًا واستقرارًا، مشددة على أهمية تحقيق مساحات جديدة من الحرية والمشاركة والسلم الأهلي والتعافي الاقتصادي.
وأوضحت نجاة رشدي، خلال مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة القاهرة الإخبارية، أن المرحلة الانتقالية تتطلب رؤية واضحة، مشيرة إلى أهمية المواقف التي عبّرت عنها السلطات الحالية والانتقالية، بما في ذلك المؤتمر الوطني، الذي يُفترض أن يكون شاملًا وتشاركيًا، مع مراجعة الدستور والعمل على تحقيق انتقال سياسي حقيقي.
وأشارت إلى أن الوضع الإنساني في سوريا تفاقم بشكل مروع، موضحة أنها زارت عدة مدن خارج دمشق، حيث رصدت حجم الاحتياجات المتزايدة، لا سيما في ظل نقص التمويل رغم التعهدات التي قُدمت خلال مؤتمر بروكسل العام الماضي.
وأضافت أن هناك تدهورًا ملحوظًا في توفر الغذاء والخدمات الصحية والمياه، ما أدى إلى أزمات إنسانية حادة، لافتة إلى أنها التقت بسوريين يعانون من نقص الغذاء، خاصة الأطفال الذين بدت عليهم علامات سوء التغذية.
وأكدت أن الأمم المتحدة تواصل جهودها مع الجهات المانحة لتسريع وصول التمويل، حيث يحتاج نحو 16 مليون سوري إلى مساعدات إنسانية عاجلة.