وفاة أشهر كلبة في العالم (صور+ فيديو)
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
توفيت الكلبة اليابانية الشهيرة كابوسو، رمز عملة دوجكوين المشفرة والعديد من الميمز المنتشرة على الانترنت، في وقت مبكر من اليوم الجمعة، عن عمر تجاوز الـ 17 عاما.
وكتبت صاحبة الكلبة، أتسوكو ساتو، على مدونتها: "لقد توفيت بهدوء كما لو كانت نائمة بينما كنت أداعبها"، مشيرة إلى أنها "ستقيم حفل وداع لكابوسو يوم الأحد 26 مايو في فلاور كاوري بكوتسو نو موري، مدينة ناريتا، من الساعة 1 ظهرا إلى 4 مساء".
Une publication partagée par かぼすママ (@kabosumama)
وكانت كابوسو كلبة مهجورة في أحد مآوي اليابان بعد إغلاق مزرعة للكلاب، عندما تبنتها معلمة في روضة أطفال تحب تصوير حيوانتها الأليفة، وبعد 3 سنوات بدأت تنتشر صور الكلبة بكثرة وأصبحت ملكة الميمز.
Voir cette publication sur InstagramUne publication partagée par かぼすママ (@kabosumama)
Voir cette publication sur InstagramUne publication partagée par かぼすママ (@kabosumama)
Voir cette publication sur InstagramUne publication partagée par かぼすママ (@kabosumama)
Voir cette publication sur InstagramUne publication partagée par かぼすママ (@kabosumama)
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
منع مؤثِّرة فرنسيَّة من استخدام «تيك توك» و«فيس بوك».. والسجن مع وقف التنفيذ
أدانت المحكمة الجنائيَّة في مدينة ليون، المؤثِّرة الفرنسيَّة الجزائريَّة “صوفيا بن لمان”، بتُهمة توجيه تهديدات بالقتل لمعارضِينَ للنظام الجزائريِّ على مواقع التواصل الاجتماعيِّ، وحُكم على “بن لمان” بالسِّجن تسعة أشهر، مع وقف التَّنفيذ، والمنع من استخدام “تيك توك”، و”فيس بوك” لمدَّة ستة أشهر، وبتمضية 200 ساعة في الخدمة المجتمعيَّة.ووفقًا لوكالة الأنباء الفرنسيَّة، فقد أمرت المحكمة الجنائيَّة في ليون، بمنع المرأة البالغة 54 عامًا من استخدام “تيك توك”، و”فيس بوك” لمدَّة ستة أشهر، وقضت المحكمة بتمضية “بن لمان” 200 ساعة في الخدمة المجتمعيَّة. ويتزامن الحُكم مع تجدُّد التوتر بين باريس والجزائر.
واستند الادِّعاء إلى تسجيلات مصوَّرة للمرأة العاطلة عن العمل، والتي يتابعها على “تيك توك”، و”فيس بوك” أكثر من 350 ألف شخص. وكان أبرزها تسجيل مصوَّر أهانت فيه امرأةٌ أُخْرَى، وتمنَّت لها الموت.وحضرت “بن لمان” إلى محاكمتها مرتدية ملابس بألوان علم الجزائر، ونفت أنْ تكون لديها أيَّة نيَّة لإقران أقوالها بالأفعال، وقالت “كانت الكلمات أكبر من أفكاري”.
واعتبر محاميها، فريديريك لاليار، أنَّه “لولا السياقُ السياسيُّ الحالي” لما كانت موكلته أمام المحكمة. وأضاف إنَّ “كلامًا أُلقي على عواهنه” في “دردشات صبيانيَّة” لموكِّلته التي “يُنسب لها نفوذ فكري وعقيدي لا تتمتَّع به”.
وكان المدِّعي العام، قد طالب في جلسة عقدت في الثامن عشر من مارس بالسِّجن سنة، مع وقف التَّنفيذ بحقِّ المؤثِّرة. كما ندَّد بتصريحات وصفها بالـ”خطرة فعلًا”، والـ”مشحونة بالكراهيَّة”، وقال إنَّه لا مكان لها بتاتًا في دولة ديمقراطيَّة.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب