بيان من محمد حمدون وجورج زرد أبو جوده: سنلاحق كل من يسعى لتلطيخ سمعتنا
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
صدر عن السيدين محمد حمدون وجورج زرد أبو جوده البيان الآتي:
"دأب مؤخراً أحد المواقع الالكترونية على إطلاق حملة ممنهجة ضد محمد حمدون وجورج زرد أبو جوده للنيل من سمعتهما والضغط عليهما بغية ابتزازهما نتيجة تحريض من بعض المصطادين بالماء العكر.
نود التأكيد أن هؤلاء ليس هم إلا عصابة محترفة باللصوصية المالية والاعلانية على حد سواء، وقد اساءت ولا تزال الى سمعتنا المهنية والاجتماعية ومسار عملنا الذي لا شبهة عليه ويتمتع بصفحة بيضاء.
يهمنا أن نضع الرأي العام أمام هذه الحرب الممنهجة الذي تخوضها جهة تتمرس خلف موقع يدعي الصحافة وهو في الواقع ليس إلا صفحة سوداء على الانترنت، ولا تنشر فيه الا أخبار زائفة من نسج الخيال ولا تمت الى الحقيقة بصلة بهدف الابتزاز المالي.
إننا ننفي هذه الأكاذيب والافتراءات المضللة نفياً قاطعاً، ونؤكد بأننا لن نسكت عن حملة التشهير وقد عملنا على اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة وما زلنا لملاحقة الرذيلة المالية والعمل المشين على تلطيخ سمعتنا وكل من نشر ويعيد نشر هذه الاكاذيب وكل من حرض وشارك وتدخل وساعد في نشرها".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الإطار يسعى في الانتخابات المقبلة لتحقيق “الاندماج الوحدوي بين العراق وإيران”
آخر تحديث: 22 أبريل 2025 - 11:31 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الإطار التنسيقي الإيراني، في بيان ،يوم أمس الأثنين، إن “الإطار التنسيقي عقد اجتماعه الاعتيادي 225 في مكتب زعيم منظمة بدر، هادي العامري، وناقشوا آخر التطورات السياسية والأمنية والاقتصادية في العراق والمنطقة”.وجدّد الإطار التنسيقي تأكيده على موعد الانتخابات النيابية في 11 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، وبالنظر لما أفرزته الماكنة الانتخابية له، قرّر الإطار التنسيقي الدخول إلى الانتخابات بقوائم متعددة تلتئم عقب نتائج الاقتراع، لتشكيل كتلة “الإطار التنسيقي” التي تضم جميع أطرافه.كما عبر الإطار التنسيقي عن ثقته بان الحكومة ستقوم بتهيئة الأجواء الانتخابية، وتوفير مستلزمات الأمن الانتخابي، وتقديم الدعم للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات، من أجل إنجاح العملية وضمان نزاهتها.ومن المفترض أن تجرى الانتخابات التشريعية العراقية، في 11 من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل على أن تبدأ الدعاية الانتخابية قبلها بفترة وجيزة.يأتي ذلك بعدما قررت قوى في الإطار التنسيقي تشرع بتشكيل تكتل جديد تحت اسم تحالف “قرار” استعداداً لخوض الانتخابات التشريعية المقبلة المقررة 11 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.وقال مصدران سياسيان ، إن التحالف يضم في مرحلته الأولى تيار الفراتين بزعامة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، إلى جانب كل من هادي العامري (أمين عام منظمة بدر) وفالح الفياض (رئيس هيئة الحشد الشعبي).وتشير المصادر نفسها إلى أن مباحثات جارية قد تفضي إلى انضمام كل من رئيس كتلة سند وزير العمل أحمد الأسدي، وقائد كتائب “سيد الشهداء” أبو آلاء الولائي، فضلاً عن كتلة “حقوق” المنبثقة عن كتائب حزب الله.وأضافت المصادر أن التحالف يكون برئاسة العامري ، وسيركز برنامجه الانتخابي على الاندماج بين العراق وإيران .