لحظات مرعبة تحت الماء.. معلومات عن حوت عملاق هاجم مصور بشكل مفاجئ
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
ماذا تفعل إذا خرج أمامك فجأة حوت عملاق؟ هذا ما حدث بالفعل مع المصور الأمريكي كايسي كوبر، الذي كان يغوص في مكان يقع ما بين ساحل المكسيك والمحيط الهادئ، ويلتقط صورًا للأسماك المتنوعة التي من ضمنها أسماك «الماهي ماهي»، ليتفاجأ بظهور حوت برايد أمامه من الأعماق.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Danny Lomas (@danny_mako)
لقطة مرعبة في مواجهة حوت برايدلحظة مرعبة مر بها كوبر عندما أصبح في مواجهة حوت برايد الذي كان يسبح بسرعة مهولة؛ ليقرر المصور بغريزته في البقاء أن يخرج سريعًا من الماء قبل أن يلحق الأذي به، وأثناء خروجه نجح في التقاط عدة صور للحوت ليوثق تلك اللحظة الجنونية، وفق تعبيره، مضيفًا: «شعرت بمزيج من ارتفاع هرمون الأدرينالين والإثارة التي لا يمكن وصفها حقا.
نستعرض 7 معلومات عن حوت برايد العمل، وفقًا لما ذكره موقع «NOAA Fisheries»، كالتالي:
حوت برايد من الحيتان الكبيرة، وسمي على اسم يوهان برايد، وهو شخص نرويجي بنى أولى محطات صيد الحيتان في جنوب إفريقيا في أوائل القرن الـ20. يعيش حوت برايد في المحيطات الدافئة والمعتدلة كالمحيط الهادي والأطلسي والهندي. يبلغ الطول المتوسط لذكور حيتان بريدي حوالي 12 إلى 13 مترا، بينما تكون الإناث أكبر قليلاً بحوالي 13 إلى 14 مترا، وبوزن يصل إلى ما يتراوح من 13 إلى 15 طن لكلا الجنسين. يغطي جسمه جلد لونه رمادي دخاني داكن من أعلى، أبيض من أسفل. تشكل رأس حوت برايد حوالي ربع طول جسمه بالكامل، وتمتلك زعنفة ظهرية مدببة ومعلقة تقع في حوالي ثلثي ظهر الجسم. تقضي حيتان برايد معظم اليوم على بعد 50 قدمًا من سطح الماء، ويسبحون عادة بسرعة 1 إلى 4 أميال في الساعة، ولكن يمكن أن تصل سرعتها إلى 12 إلى 15 ميلاً في الساعة. تأكل حيتان برايد ما يقدر بنحو 1320 إلى 1450 رطلاً من الطعام يوميًا، ويتكون نظامهم الغذائي من: سرطان البحر الأحمر، الجمبري، ومجموعة متنوعة من الأسماك، مثل الرنجة والماكريل.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوت السباحة المحيط الهادي
إقرأ أيضاً:
موقع عبري: سيناريوهات مرعبة يستعد لها جيش الاحتلال في الضفة
#سواليف
ذكر موقع واللا العبري أن القيادة المركزية في #جيش_الاحتلال تستعد لسيناريوهات مرعبة، مثل؛ إغلاق الطرق وتنفيذ عمليات متزامنة في عدة مواقع في جميع أنحاء الضفة الغربية وتسلل مقاومين إلى عشرات #المستوطنات، على غرار ما حدث في 7 أكتوبر من العام الماضي.
بالإضافة إلى ذلك، أوضح الموقع أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يخشى من زعزعة استقرار النظام في الأردن، واستغلال الوضع في #الشرق_الأوسط من قبل الجماعات المعادية للاحتلال في جميع أنحاء العالم للتعامل مع هذه السيناريوهات، ولذلك قام بتوزيع حوالي 7000 قطعة سلاح على #المستوطنين.
وبحسب الموقع، لقد بدأت مجموعات المقاومة بالعمل في مختلف أنحاء الضفة الغربية في السنتين الأخيرتين بأنماط “الكتائب”، وقد أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي إجراءات مضادة من خلال عمليات سلاح الجو وحصار بعض المناطق واقتحامها وتنفيذ عمليات عسكرية فيها.
مقالات ذات صلة توجه لزيادة مبالغ المعونة الوطنية لبعض الفئات 2024/12/20وتابع الموقع: “رغم النشاط المكثف لجيش الاحتلال، تمكنت #الفصائل_الفلسطينية من تهريب الأسلحة والعبوات الناسفة، وتجمع هيئة الأركان العامة في جيش الاحتلال إلى أنظار فصائل #المقاومة تتجه للضفة الغربية”.
وكشف الموقع أن المستوى السياسي لدى الاحتلال وجيش الاحتلال الإسرائيلي مارسا ضغوطاً على #السلطة_الفلسطينية، ونتيجة لذلك قرر رئيس السلطة محمود عباس إصدار الأوامر بتنفيذ عمليات في مخيمات اللاجئين، وعلى رأسها العملية التي تجري هذه الأيام في مخيم جنين.
وقال الموقع إن القيادة المركزية في جيش الاحتلال لا تعارض تقديم الذخيرة ووسائل القتال لأجهزة أمن السلطة، طالما أن ذلك لا يعرض قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي للخطر.
وأفادت صحيفة يديعوت أحرونوت مساء اليوم أن القيادة المركزية في جيش الاحتلال أعربت عن دعمها ومتابعتها الدقيقة للعمليات التي تقوم بها السلطة الفلسطينية ضد مجموعات المقاومة في مخيم جنين خلال الأيام العشرة الأخيرة، والتي أدت إلى استشهاد ثلاثة فلسطينيين، من بينهم المطارد الكبير لقوات الاحتلال يزيد جعايصة أحد أبرز قادة سرايا القدس في جنين.
وقالت الصحيفة إن أجهزة أمن السلطة لم تصل بعد للمطاردين الكبار في جنين. وبالتوازي مع عملية السلطة الأمنية في جنين، استشهد اليوم ثلاثة مقاومين في غارة جوية شنها سلاح الجو التابع لجيش الاحتلال على مركبة في مخيم طولكرم. كما واستشهد فلسطينيان وأصيب آخرون في اشتباكات في مخيم بلاطة.
وقالت مصادر في جيش الاحتلال لصحيفة يديعوت إن أجهزة أمن السلطة تعمل في هذه المرحلة بنشاط غير مسبوق، والتوقعات لا تزال قائمة بأنها ستعمل بقوة أكبر ضد مجموعات المقاومة في شمال الضفة الغربية.
وأضافت الصحيفة نقلا عن مصادر في جيش الاحتلال: “نحن بحاجة إلى أجهزة أمنية قوية وتنسيق قوي معها، والآن لديهم 300 عنصر في جنين”، لكن المصادر رفضت القول ما إذا كانت القيادة المركزية في جيش الاحتلال قد أوصت المستوى السياسي لدى الاحتلال بالسماح للأجهزة الأمنية التابعة للسلطة بتلقي المزيد من الأسلحة والوسائل القتالية.
وبحسب الصحيفة، مؤخراً تمت الموافقة على استلام أجهزة أمن السلطة البدلات الواقية للتعامل مع المتفجرات، كما ظهر بعضها في عملية مخيم جنين في الأيام الأخيرة. وحصلت الأجهزة كذلك على مركبات مدرعة وبندقيات رشاشة وأخرى للقنص بالإضافة إلى بنادق كلاشينكوف.