عمليات تجميل خفية وزوج مخلوع.. ريم عبد الله مسيرة فنية حافلة
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
كشفت الفنانة السعودية ريم عبد الله تفاصيل تخفى عن جمهورها بخصوص انفصالها عن زوجها الذي رفضت الإفصاح عن هويته وذلك خلال بودكاست "احكي مع مالك" الذي يقدمه الإعلامي مالك مكتبي .
وكشفت ريم أن انفصالها من زوجها انتهىا بخلعها له وأوضحت أنها اتّخذت هذا القرار بعدما شعرت بالنضج وباتت تعرف ما تريده من الحياة، قائلة: "لما تكون إنسان ناضج، ويصرلك ردّ وكيان وتواجد، وعندما تصل لهذه المرحلة تقدر تقول لاء".
وتابعت: "الشريك حلو لكن هناك أسباب خاصة، وعندما قررت الانفصال كنت أعرف كيف أكمل طريقي وحياتي وأعرف أيش اللي يناسبني واللي ما يناسبني".
من هي ريم عبد اللهولدت الفنانة نورة عبد الله في أواخر الثمانينات، واسمها الحقيقي نورة بنت ثقل بنت سعود العتيبي ولدت في العاصمة السعودية الرياض، لم تدرس التمثيل ولم تكترث لذلك.
وكشفت ريم عن اسمها الحقيقي و هويتها لأول مرة، قائلة أن اسمها "نورة"، لافتة إلى أنها نجدية من قبيلة عتيبة، ونفت أن تكون من جنوب السعودية، وأضافت ريم عبد الله خلال لقائها في برنامج "مجموعة إنسان"، مع الإعلامي علي العلياني، قائلة:" أموت في أهل الجنوب ومن حبي في منطقة الجنوب أتقنت اللهجة وأستمتع وأنا أتحدثها وتعلمتها من الفنان حسن عسيري.
بداية مسيرتها الفنيةبدأت مسيرتها الفنية في ظهور بسيط في مسلسل طاش ما طاش في موسمه ١٥ بعدة حلقات بجانب الثنائي ناصر القصبي وعبد الله السدحان في عام 2007 ، وفي نفس السنة، ظهرت في كوميديا نسائية بعنوان عمشة بنت عماش من تأليف وكتابة عبد الله العامر، في عام 2008 أدت دور بسيط في مسلسل كلنا عيال قرية حيث لعبت شخصية مها بنت الجيران، وكانت ريم في تلك الفترة قد وقعت عقدا احتكاريا مع شركة الصدف لصالح قناة إم بي سي، يلزمها بالعمل لصالحها وتلقي جميع النصوص والأدوار عن طريقها.
وفي أدوار البطولة شاركت ريم عبد الله في دور البطولة للمسلسل الرمضاني مزحة برزحة الذي عرض على شاشة الفضائية السعودية الأولى في عام 2010، ومثلت أول فيلم لها مع المخرجة هيفاء المنصور في فيلم وجدة في عام 2012، وشاركت في مسلسل كلام الناس 3 الذي عرض في رمضان 2014.
ريم عبد الله وعمليات التجميلكشفت الفنانة ريم عبدالله إجراء عملية تجميل في أنفها، مؤكدة أنها لم تقوم بأي عمليات تجميل أخرى في وجهها وذلك خلال حوارها مع المذيع مالك مكتبي، ولكن عند تطرقه لسؤالها عن عمليات تجميل في جسمها ردت قائلة:" جسمي شو بدك فيه، لا ماله دخل جسمي، عملية التجميل اللي سويتها فعلاً هي أرنبة أنفي وليس أنفي كاملاً".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ريم عبد الله مالك مكتبي وعبد الله السدحان عمليات التجميل أخبار المشاهير الوفد بوابة الوفد ریم عبد الله فی عام
إقرأ أيضاً:
التحية للدكتور الصادق الرزيقي القوي الذي وقف وقفة مشرفة
حضرت حلقتين من برنامج بودكاست بالسوداني مع الدكتور الصحفي الصادق الرزيقي وشايف نزلو حلقة ثالثة
د.الصادق عهدي بيهو قديم منذ أن كنت في الأساس،وذلك انو الوالد رحمة الله عليه كان محبا للاطلاع والقراءة فكان في اليوم يقرأ قرابة الست سبع صحف
أنا لمن وعيت كده كانت صحيفة الانتباهة هي التوب و لا صحيفة تعلوا عليها
الصادق في الحلقة الأولى تكلم عن نشأته وتنقله بين نيالا والجنينة و الضعين فهو رزيقي وتكلم عن مراحل تعليمه بتلك المناطق وتكلم كلام يغيب عن الكثيرين فيما يخص مشاكل دارفور و أن السبب الرئيس فيها هم فيه الآن بعض مثقفيها الذين تأثروا بجون قرنق وغيره
و إلا دارفور كانت حاضنة لشتات كبير من القبائل العربية و الإفريقية و من شمال السودان وشرقه وكانت سوقا تجاريا كبيرا والناس يعيشون في وئام وسلام ومصاهرة، ومن منتصف السبعينات تقريبا بدأت الاضطرابات شيئا فشيئا،مهم جدا لو زول مهتم بشأن دارفور يراجع الحلقة الأولى
وتكلم عن الانتهاكات و الضغوطات التي تمارس على كل أبناء تلك المناطق الآن في حالة أن واحدا منهم أنكر جرائم الميليشيا وذكر أن كثيرا من معارفه و أهله تعرضوا للأذى بسبب موقفه القوي في دعم الجيش
وهنا أنا داير أنبه لمسألة انو في كثير من الأهالي الهم من حواضن الميليشيا هم كارهون لفعالها لكن ما بقدرو يصرحو و لا يتكلموا وحكمهم حكم المضطر ،بتذكر لمن تحررت مدني تواصل معي أحد الفضلاء المشهورين باعتباره وهو من تلك المناطق وفرحان فرح شديد لكن قالي ما بقدر أنشر و لا أكتب و لا أظهر شيئا من ذلك ،دي نقطة مهمة جدا لازم الناس تفهمها وما تعمم في حكمها
أثناء كلامه عن المراحل التعليمية وقدراتهم الوقت داك كطلاب و حبهم للاطلاع وده كان حال غالب طلاب الفترات تلك جمعيات ثقافية وأدبية و سياسية
وتجي تقارن حسي تتأسف أسف شديد لما آلت إليه الأمور و آل إليه التعليم
ياخي لوقت قريب كانت في ثقافة الصحف و الاطلاع وتلقى الناس الصباح متلمين حول بتاع الجرائد الكلام ده قل و تأثر بانتشار الميديا و جات قحت كمان وانتهت منه فعليا بمحاربتها لصحفيين كبار و بذلك توقفت العديد من الصحف إلى أن اختفت ظاهرة الصحف تماما
أنا بقول الكلام ده لانو الوالد الله يرحمو كان لازم كل يوم أمشي اجيب ليهو جرائد وكان كلما يوم التحصل عليها ببقى صعب و بتعب جدا عشان ألقاها لحدي ما اختفت تماما
فللأسف الآن بقت مصادر الثقافة شبه مختفية ومعدومة ماف إلا مشاهير الميديا ديل البغلب عليهم السفه و الطيش و الجهل والعوارة
ما تقدر تقارن واحد بربع أي صحفي في بدايات الألفينات خلي ما قبلها
ياخي زمان ثقافة قراية العواميد و النقاشات
حسين خوجلي و مصطفى أبو العزائم و د.محمد الجزولي فك الله أسره والصادق الرزيقي و اسحاق فضل الله و أحمد البلال و الشمارات بتاعت جريدة الدار
و المهاترات الرياضية بين مزمل أبو القاسم و بتاع قوون داك عبدالماجد منو نسيت اسمو
كان في ثقافة القراية والاطلاع
ياخ جريدة الانتباهة دي لمن مرقت كانت صيحة وضجة كبيرة جدا في المجتمع السوداني ومنبر السلام العادل وكتابات الطيب مصطفى رحمه الله تعالى القوية وقتها و التي كانت فيها جرأة كبيرة
و د.الصادق الرزيقي المذيع الطاهر حسن التوم سألوا قاليهوا كيف أنت تمشي من جريدة ألوان و تمشي لجريدة جديدة و معروفة بدعوتها للانفصال وكان يقال أنها عنصرية
و الوقت داك جريدة ألوان كانت التوب وجات اكتسحتها الانتباهة (هوي ما تقولو كبير الوقت داك عمري ١٢ سنة تقريبا)
فدكتور الصادق الرزيقي قال ما كانت جريدة عنصرية أكتر منها كانت صحيفة لمجابهة الاستفزاز والابتزاز الذي كان تمارسه الحركة الشعبية مسنودة في ذلك بالضغط الخارجي
وانو الناس ما عندها مشكلة في السلام و رفع التهميش لكن برضو ما يكون رفع التهميش عن طائفة و إيقاعه في طوائف أخرى
والآن أنا شايف الموضوع ده برضو في من بعض السياسين النفعيين وبتكلموا بأسماء أقاليم بعينها
يتم الابتزاز المدعوم بأيدي خارجية لتحقيق سلام غير عادل ولتحقيق مكاسب شخصية و ده طبيعي جدا حيعمل ليك حركة مناهضة من الأطراف الأخرى وحيقوليك نحن زاتنا مهمشين و سيزداد خطاب العنصرية
يا حليل الصحف والجرائد و ربنا يعلمنا
والتحية للدكتور الصادق الرزيقي القوي والذي وقف وقفة مشرفة
مصطفى ميرغني