هجوم المليشيا المتمردة المجرمة الإرهابية على معسكر (أبو شوك) للنازحين بالفاشر
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
هجوم المليشيا المتمردة المجرمة الإرهابية على معسكر (أبو شوك) للنازحين بالفاشر وسط صمت الأمم المتحدة و ما يسمى بالمجتمع الدولي يمثل جريمة جديدة من جرائم الحرب تضاف إلى سجل إنتهاكاتها و ما قامت به من إبادة جماعية و تطهير عرقي في الجنينة و أريافها بولاية غرب دارفور ، و يعد تجاوزاً صارخاً للقوانين و المواثيق الدولية التي تحمي النازحين و اللاجئين و المدنيين خاصة في أوقات الحروب !!
المليشيا ترتكب جرائمها و تقتل النازحين و أهلنا في دارفور باستخدام السلاح الإماراتي الذي يتدفق بصورة يومية عبر حدود تشاد و أفريقيا الوسطى و جنوب السودان !!
كامل التضامن مع نازحي معسكر (أبو شوك) و معسكر (كلمة) و جميع معسكرات النازحين التي تتعرض لإنتهاكات و اعتداءات يومية من المليشيا المتمردة المجرمة الإرهابية !!
#كل_الوطن_دارفور
سوار
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
السودان: المبعوث أميركي يدعو لوقف قصف معسكر زمزم في شمال دارفور
دعا المبعوث الأميركي الخاص إلى السودان، توم بيريلو، قوات الدعم السريع إلى وقف القصف المدفعي على معسكر زمزم لإيواء النازحين في ولاية شمال دارفور. التغيير: الخرطوم..
التغيير: الخرطوم
دعا المبعوث الأميركي الخاص إلى السودان، توم بيريلو، قوات الدعم السريع إلى وقف القصف المدفعي الذي يستهدف معسكر زمزم، الذي يأوي أكثر من مليون نازح في ولاية شمال دارفور.
وكتب بيريلو في تغريدة على منصة «إكس» أن هذا القصف يعرّض حياة النازحين للخطر. كما ناشد بيريلو القوات المشتركة المساندة للجيش السوداني بالتراجع عن أي خطوات من شأنها تهديد الطبيعة المدنية للمعسكر الذي يعد مأوى للمدنيين الهاربين من النزاع.
وتكرر خلال الأيام الأخيرة القصف المدفعي من الدعم السريع على معسكر زمزم للنازحين، وهو ما أدانته الأمم المتحدة ومنظمة “أطباء بلا حدود”.
ويعد زمزم من أكبر مخيمات النازحين في دارفور نظرا للكثافة السكانية العالية، وأعلنت فيه منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونسيف” المجاعة “في أغسطس الماضي.
وتشهد الفاشر منذ 10 مايو الماضي اشتباكات بين الجيش و”الدعم السريع” رغم تحذيرات دولية من المعارك في المدينة، التي تعد مركز العمليات الإنسانية لولايات دارفور الخمس.
ومنذ منتصف أبريل 2023 يخوض الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي” حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل، وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
قد أسفرت هذه المواجهات عن تشريد آلاف المدنيين، وأدى النزاع إلى تدهور الوضع الإنساني في المنطقة، بما في ذلك معسكرات النازحين التي تعاني من نقص في الموارد الأساسية مثل المياه والطعام.
الوسومإقليم دارفور الجرائم والانتهاكات حماية المدنيين معسكر زمزم