وزير الخارجية يتوجه إلى فرنسا لبحث وقف إطلاق النار في قطاع غزة
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
قال السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، أن سامح شكري، وزير الخارجية توجه صباح اليوم الجمعة 24 مايو 2024، إلى العاصمة الفرنسية باريس.
وأوضح المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، أن زيارة وزير الخارجية إلى العاصمة الفرنسية باريس، جاءت بدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، للمشاركة في اجتماع وزاري يضم وزراء خارجية قطر والأردن والسعودية والإمارات مع الرئيس الفرنسي، لبحث وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
اقرأ أيضاًالاحتلال ألقى 77 ألف طن من المتفجرات على غزة منذ بدء العدوان
10 شهداء جرَّاء استهداف الاحتلال شقة في مدينة غزة
إعلام عبري يتوقع دخول قوات الاحتلال إلى أحياء إضافية في غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة وزير الخارجية الأمريكي البحر المتوسط غزة وقف إطلاق النار وزير الخارجية المصري غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة حرب في قطاع غزة الحرب في غزة التهدئة في غزة
إقرأ أيضاً:
بفضل أولمبياد باريس.. الاقتصاد الفرنسي ينمو 0.4% في الربع الثالث من 2024
أظهرت بيانات أولية من المعهد الوطني للإحصاء والدراسات الاقتصادية في فرنسا، أمس الأربعاء، أن نمو الاقتصاد الفرنسي تجاوز التقديرات إذ تسارع بنسبة 0.4% في الربع الثالث من عام 2024 من 0.2% في الربع الثاني بفضل تأثير أولمبياد باريس.
وتوقع خبراء اقتصاد استطلعت “رويترز”، آراءهم نمو الناتج المحلي الإجمالي في الربع الثالث 0.3% في المتوسط.
نمو اقتصاد اليورو 0.4% في الربع الثالث.. أعلى من التوقعات أقل من التوقعات.. الاقتصاد الأمريكي ينمو بنسبة 2.8% في الربع الثالث غرفة تجارة دبي تطلق مجلس الأعمال الفيتنامي لدعم نمو التجارة والاستثمارات البينيةوعزز تدفق السياح لحضور أولمبياد باريس الإنفاق الاستهلاكي في ثاني أكبر اقتصادات منطقة اليورو، والذي نما 0.5% في الربع الثالث بعد عدم تسجيل تغير في الربع الثاني.
كانت الحكومة الفرنسية، أعلنت في وقت سابق من هذا الشهر، عن مشروع ميزانيتها لعام 2025 الذي يهدف إلى تقليص العجز الفرنسي الضخم قبل تقديمه للبرلمان الفرنسي.
وقدم رئيس الوزراء الفرنسي ميشيل بارنييه ميزانية تقشفية تهدف إلى توفير 60 مليار دولار وضرائب جديدة تستهدف بالأساس الأغنياء بهدف خفض العجز.
من جهته، حرص وزير الاقتصاد أنطوان عرمان خلال حديثه مع الصحافيين حول مشروع الميزانية على التذكير بالوضع الحرج للوضع المالي للدولة الفرنسية مستشهدا بالفوائد على الدين التي من المحتمل بأن تصبح "البند الأول في ميزانية الدولة".