ضابط أمن للمتظاهرين بجامعة نيويورك: "أنا أؤيد الإبادة الجماعية وقتلكم جميعا" (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
قال رقيب في قسم السلامة العامة بجامعة مدينة نيويورك للمتظاهرين المؤيدين لفلسطين " أنا أؤيد الإبادة الجماعية"، في تصريح تم تصويره وانتشر بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ووقعت المشادة الكلامية يوم أمس الخميس في كلية ستاتن آيلاند.
فرد جيرار قائلا: "نعم أفعل"، وقال المتظاهر: "أنت تدعم الإبادة الجماعية!".
فأجاب الرقيب: "أنا أؤيد الإبادة الجماعية. أنا أؤيد قتلكم جميعا"، وعندما قال له المتظاهر بأن التصريح الذي أدلى به تم تصويره عبر الفيديو، قام بشتمه.
City University of NY public safety officer just said “I support killing all you guys” to a group of students who walked out of the graduation at the College of Staten Island. pic.twitter.com/CT0pOqAHiV
— Hebh Jamal (@hebh_jamal) May 23, 2024وقال متحدث باسم كلية ستاتن آيلاند لصحيفة "ديلي نيوز": "نحن ندين اللغة المسيئة التي استخدمها ضابط في جامعة مدينة نيويورك خلال حفل تخرج رائع للاحتفال بخريجينا البالغ عددهم 2000 طالب. كلماته لا تعكس قيم كلية ستاتن آيلاند أو الضباط الخمسين في طاقم السلامة العامة لدينا"، مبينا أنه تم إيقاف جيرار في انتظار مراجعة الحادث.
المصدر: new york daily news
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: احتجاجات الحرب على غزة القضية الفلسطينية شرطة قطاع غزة الإبادة الجماعیة أنا أؤید
إقرأ أيضاً:
الطشاني: أؤيد بقوة قرار حكومة الدبيبة بإيقاف البعثات الدراسية في الخارج
أعربت عواطف الطشاني، مدير عام قناة ليبيا الوطنية التابعة لحكومة الوحدة، عن تأييدها وبقوة لقرار رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة بإيقاف البعثات الدبلوماسية والدراسية في الخارج، كخطوة استراتيجية لترشيد الإنفاق العام وتوجيه الموارد نحو تطوير التعليم المحلي بشكل مثالي، وفق قولها.
أضافت في تدوينة على حسابها في موقع فيسبوك “كأحد خريجي الجامعات الليبية، حيث أكملت دراستي للماجستير وأقدمت على دراسة الدكتوراه داخل البلاد، أؤكد أن التعليم المحلي يمكن أن يكون على مستوى عالٍ من الجودة والكفاءة. لا أرى نفسي أقل علميًا أو مهنيًا من أولئك الذين درسوا في الخارج. بل أعتقد أن الاستثمار في التعليم المحلي يسهم في بناء القدرات الوطنية وتعزيز الاستقلالية العلمية”.
وتابعت “إن توجيه الموارد المالية نحو تحسين البنية التحتية التعليمية، وتطوير المناهج، وتدريب الكوادر الأكاديمية، سيعود بالنفع على المجتمع بأسره، كما أن تقليص الإنفاق الخارجي على البعتاث الدبلوماسية يعزز من استقرار الاقتصاد الوطني ويقلل من الاعتماد على العملة الصعبة، لذا، فإن هذه القرارت تمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق التنمية المستدامة وبناء مستقبل أفضل لأبناء ليبيا”.