بغداد اليوم -  متابعة

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة (24 آيار 2024)، العثور على جثث 3 رهائن في رفح في جنوب قطاع غزة، وذلك في عملية دارت خلالها معارك عنيفة في المنطقة.

وقال الجيش في بيان إنه "استنادا إلى معلومات استخباراتية تم التحقق منها بحوزتنا، تم قتل الرهائن خلال هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول وتم اختطافهم من تقاطع مفلسيم إلى غزة من قبل حماس".

وأضاف انه "تم إنقاذ جثث الرهائن خلال الليل خلال عملية مشتركة للجيش الإسرائيلي والشاباك في جباليا".

وأفاد بأن الرهائن هم "حنان يافلونكا وميشيل نيسنباوم والراحل أوريون هيرنانديز"، مؤكدا انه "أبلغ ممثلو الجيش عائلاتهم اليوم".

المصدر:    وكالات

 

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

لبنان.. الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع تابعة لحزب الله

أعلن الجيش الإسرائيلي في وقت مبكر من اليوم الجمعة مهاجمة مواقع عسكرية تابعة لحزب الله جنوبي لبنان.

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "هاجمت طائرات مقاتلة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي بتوجيه استخباراتي من شعبة الاستخبارات والقيادة الشمالية مواقع عسكرية لحزب الله تحتوي على أسلحة وقاذفات تشكل تهديدا مباشرا للجبهة الداخلية الإسرائيلية".

وأضاف البيان أن "النشاط في هذه المواقع يشكل انتهاكا صارخا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان".

وشدد على مواصلة الجيش الإسرائيلي "العمل على إزالة أي تهديد والعزم على الحفاظ على التفاهمات بين إسرائيل ولبنان، من أجل منع إعادة تأسيس حزب الله واستعادة نشاطه".

وكانت وسائل إعلام لبنانية قد أكدت وقوع غارات اسرائيلية على محيط بلدتي زبقين وياطر ومجرى نهر الليطاني جنوبي لبنان.

كذلك أفادت وكالة الأنباء اللبنانية بوقوع غارة إسرائيلية جوية على دفعتين بين بلدتي دير سريان ويحمر الشقيف جنوبي لبنان.

وأعلنت باريس الخميس أنها اقترحت أن ينتشر جنود من قوة حفظ السلام الأممية في لبنان (يونيفيل)، بمن فيهم جنود فرنسيون، في مواقع ما زال الجيش الإسرائيلي يحتلّها في جنوب هذا البلد، وذلك لإتاحة "انسحاب كامل ونهائي" للدولة العبرية من جارها الشمالي.

وصرّح وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو خلال مؤتمر صحافي في باريس في ختام المؤتمر الدولي حول سوريا بأن "وقف إطلاق النار تمّ تمديده حتى 18 فبراير، وهو التاريخ المتوقّع للانسحاب الإسرائيلي النهائي".

لكن إسرائيل أعلنت أنها تريد إبقاء قواتها في خمسة مواقع في جنوب لبنان بعد 18 فبراير، وهو مطلب رفضته بيروت بشدة.

وأوضح بارو "لقد عملنا على صوغ مقترح يمكن أن يلبّي التطلعات الأمنية لإسرائيل التي تخطّط للبقاء لفترة أطول".

وتابع "لقد اقترحنا أن تحلّ قوات معيّنة من اليونيفيل، بما في ذلك قوات فرنسية، في نقاط المراقبة تلك"، مشيرا إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس"وافق" على المقترح الفرنسي.

ولفت بارو إلى أن "الأمر يعود إلينا الآن لإقناع الإسرائيليين بأن هذا الحل يتيح تنفيذ انسحاب كامل ونهائي".

وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار المبرم بين إسرائيل ولبنان والساري منذ 27 نوفمبر، كان مقررا أن ينتشر الجيش اللبناني في الجنوب إلى جانب قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، بينما كان مقررا أن ينسحب الجيش الإسرائيلي خلال فترة 60 يوما، تمّ تمديدها لاحقا حتى 18 فبراير.

وينصّ الاتفاق أيضا على أن يفكّك حزب الله خلال هذه الفترة بنيته التحتية العسكرية في جنوب لبنان، قرب الحدود مع إسرائيل، وأن ينسحب من كل المناطق الواقعة جنوب نهر الليطاني.

مقالات مشابهة

  • بينهم امريكي .. أول تعليق لـ ترامب على إفراج حماس عن ثلاثة رهائن من قطاع غزة
  • أول تعليق من ترامب بعد إفراج حماس عن 3 رهائن من غزة
  • الجيش الإسرائيلي يضع خططاً للهجوم في غزة
  • ترامب: القرار بيد إسرائيل.. بعد إفراج حماس عن 3 رهائن
  • ترامب: القرار بيد إسرائيل.. بعد إفراج حماس عن الرهائن
  • الجيش الإسرائيلي يتسلم ثلاثة محتجزين من الصليب الأحمر
  • صفقة تبادل جديدة اليوم.. إطلاق سراح 3 رهائن إسرائيليين
  • إسرائيل تعلن عن أسماء 3 رهائن مُقرر إطلاق سراحهم السبت
  • إسرائيل تترقب إعلان حماس اليوم لأسماء "رهائن السبت"
  • لبنان.. الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع تابعة لحزب الله