أهالي غدامس يحمّلون “الدبيبة” و”الطرابلسي” مسؤولية اختطاف أحد أبنائهم
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
الوطن| متابعات
أصدر أهالي غدامس بياناً، خلال وقفة احتجاجية أمام مقر المجلس البلدي، ينددون فيه اختطاف أحد مواطني المدينة، ويُدعى حسن محمد الثني.
واستنكر البيان عملية الاختطاف التي تعرض لها الشاب محمد حسن الثني الملقب بـ“حسونة” من قبل قوات تابعة لحرس الحدود التابعة لوزارة الداخلية بالحكومة المنتهية.
وأدانوا التغييب القسري من دون معرفة الجرم الذي تم تغييبه من أجله، ولا مكان وجوده، لمدة تجاوزت 21 يومًا،في انتهاك لأبسط حق من حقوق المواطنة، محملين مسؤولية سلامة هذا الشاب والإفصاح عن مكان وجوده وسبب اختطافه، لكل من وزير الداخلية المنتهية عماد الطرابلسي، ورئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة.
كما استنكروا مشاهد التعذيب والإذلال التي تعرض لها هذا الشاب، التي عُرضت عبر وسائل التواصل الاجتماعي من قبل خاطفيه، مطالبين النائب العام بالتحقيق في هذه الجريمة وكشف ملابساتها.
الوسومالحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة عماد الطرابلسي غدامس ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة عماد الطرابلسي غدامس ليبيا
إقرأ أيضاً:
إعلامي: لاعبو الأهلي المنتهية عقودهم يبحثون عن عروض خليجية
أكد الإعلامي أمير هشام، أن عددًا من لاعبي الأهلي الذين تنتهي عقودهم يبحثون عن عروض خليجية من بينهم محمد الشناوي وياسر إبراهيم ورامي ربيعة وعمرو السولية.
وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على قناة النهار الفضائية: "ياسر ورامي لديهم اهتمام من الشمال القطري، واللاعبون الذين تنتهي عقودهم في ختام الموسم ينتظرون توقيع محمد الشناوي على عقود التجديد".
وأضاف: "هناك لاعبون قد تجدد للأهلي في حال عدم توافر عروض خليجية جيدة، وأكرم توفيق أيضا كان قد اشترط تأجيل حسم الملف بسبب الشناوي قبل أن يحسم أمره ويتفق مع الشمال القطري".
وزاد: "الجميع داخل النادي الأهلي يؤكد أن الخطيب أخطأ في الكوادر التي تساعده على النجاح من بعد رحيل سيد عبدالحفيظ، حتى في إدارة التعاقدات هناك فراغ واضح بعد رحيل أمير توفيق".
وأتم: "رسالتي للخطيب فأنت قائد السفينة وأثبت نجاح كبير منذ تولي المسئولية بالأرقام والبطولات والانجازات، وأنت تستطيع أيضا إنقاذ السفينة، لأن الوضع الحالي فإن جمهور الأهلي لن يتعشم بتحقيق أي بطولة في الموسم الحالي".
الإمارات للإنترنت الآمن تطلق النسخة الثانية من "جائزة حماية الطفل"