أعمال عالمية وعربية على بيانو مواهب الأوبرا في الصغير
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
استمرار لخطط وزارة الثقافة الهادفة إلي تشجيع ودعم الواعدين فنيا، تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حفلا لطلاب مركز تنمية المواهب تحت إشراف المدير الفنى للمركز الدكتور سامح صابر فصلى البيانو تدريب الدكتورة إيناس محمد وأحمد رشاد، وذلك في الثامنة والنصف مساء السبت 25 مايو على المسرح الصغير.
يتضمن البرنامج نخبة من المؤلفات الكلاسيكية والعربية منها أنه لطيف لـ ميثود روز ، رقصة الحرب الهندية لـ بيچارن رولسيث ، السوناتا الثانية لـ بابيست وانهال ، المهرج لـ ديمترى كاباييف ، مينويت لـ باخ ، السيمفونية 40 - مينويت رقم ١ لـ موتسارت ، البراءة والوداع لـ بورجموللر ، سوناتا لـ بيتهوفن ، ڤالس رقم ٢ وڤالس الربيع لـ شوبان ، النهر يتدفق لـ يروما ، الرقص على النيل لـ محمد سعد باشا ، بحيرة البجع لتشايكوفسكى ، محادثة لـ بيرا تاجرين ، تلاشى لـ آلآن والكر ، زواج الحب لـ بول دى سينفيل ، النغمات الخمس لليل لـ شى چن ، جواسيس في مهمة لـ بول هاريس.
بالاضافة الى تنويعات من مؤلفات عمر خيرت منها خللى بالك من عقلك، ليلة القبض على فاطمة ، 100 سنة سينما وفيها حاجة حلوة .. أداء الواعدين ديڤيد سمير ميلاد ، عز الدين السحرتى ، اسيا محمد مصطفى ، باميلا ميشيل عاطف ، سما إسلام نبيل ، سارة طارق إبراهيم ، يوسف شريف على ، آسيا سامح ، كنان محمد ، عادل وائل، عمرو محمد حسن، ياسمين أحمد، مارتن جون وحبيبة مدحت .
يذكر أن مركز تنمية المواهب، أنشئ بهدف الإرتقاء بالذوق الفنى وتبنى الموهوبين فى مختلف مجالات الفنون ويضم أقسام مختلفة ومتنوعة منها البيانو ، الجيتار ، الباليه ، الكلاكيت ، الغناء الأوبرالى والعربى ، الفلوت ، الفيولينة ، العود ، القانون ، الكمان الشرقى ، الباليه والكلاكيت كما تم إضافة فصول لذوى القدرات الخاصة وأعتاد المشاركة خلال الإحتفالات المتنوعة التى تنظمها دار الأوبرا فى المناسبات المختلفة إلي جانب إقامة حفلات دورية لطلابه تشجيعاً لهم وتقديراً لجهدهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الثقافة دار الأوبرا الدكتورة لمياء زايد المسرح الصغير مركز تنمية المواهب حفلات الاوبرا الأوبرا
إقرأ أيضاً:
باكستان تؤكد ضربة هندية وشيكة ودعوات أميركية وعربية للتهدئة
أكد وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارر أن لديهم معلومات استخبارية بأن الهند بصدد توجيه ضربة عسكرية لبلاده خلال الساعات القادمة، وسط دعوات أميركية وعربية للتهدئة.
وفي كلمة مسجلة بثتها التلفزة الرسمية أمس الأربعاء، حذر الوزير الباكستاني من نتائج التصعيد الهندي على الإقليم.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مسؤول -وصفته بأنه رفيع المستوى- أن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ترك للجيش "كامل الحرية" للتحرك ردا على أي هجوم، خلال اجتماع مغلق أول أمس الثلاثاء.
لكنّ وزير الخارجية الباكستاني إسحق دار أكد أنّ بلاده لن تبادر بالهجوم.
تداعيات الهجوموتصاعد التوتر بين الهند وباكستان، في 22 أبريل/نيسان الجاري، عقب إطلاق مسلحين النار على سياح في منطقة بهلغام بإقليم جامو وكشمير (تحت السيطرة الهندية) مما أسفر عن مقتل 26 شخصًا وإصابة آخرين.
وقال مسؤولون هنود إن منفذي الهجوم جاؤوا من باكستان، في حين اتهمت إسلام آباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها.
وقد تزامن الهجوم مع زيارة جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي وعائلته إلى الهند، حيث التقوا رئيس الوزراء الهندي.
وعلى إثر الهجوم، اتخذ البلدان الجاران إجراءات متبادلة على صعيد خفض المستوى الدبلوماسي والعسكري، وإلغاء التأشيرات، فضلا عن إجراءات أخرى.
إعلانفقد أعلنت حكومة الهند إغلاق المجال الجوي أمام شركات الطيران الباكستانية، بعد أيام من قرار إسلام آباد منع شركات الطيران الهندية من التحليق فوق أراضيها.
وأظهر إشعار للطيارين أصدرته الحكومة الهندية أن حظر تحليق الطائرات الباكستانية يسري من 30 أبريل/نيسان إلى 23 من مايو/أيار.
وقد اتهم رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف الهند بممارسة ما أسماه "استفزازات" و"السعي الى التصعيد".
وحث شريف الولايات المتحدة -خلال اتصال تلقاه من وزير الخارجية مارك روبيو– على الضغط على الهند "لتخفيف حدة خطابها والتصرف بمسؤولية".
وذكر مكتب رئاسة الوزراء أن شريف عبر عن أسفه لاختيار الهند "استخدام المياه سلاحا" وشدد على أن معاهدة مياه السند لا تسمح لها بالتنصل بشكل أحادي من التزاماتها.
ومن جانبها أشارت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس إلى اتصال وزير الخارجية مع رئيس الوزراء الباكستاني حيث "تحدث (روبيو) عن الحاجة للتنديد بالهجوم الإرهابي في 22 أبريل/نيسان في بهلغام" بالشطر الهندي من كشمير.
وأضافت بروس في بيان أن روبيو "حض المسؤولين الباكستانيين على التعاون في إجراء تحقيق حول هذا الهجوم العبثي".
وفي اتصال منفصل مع وزير الخارجية الهندي، شجّع روبيو نيودلهي أيضا على العمل مع إسلام آباد لاحتواء التوترات والحفاظ على السلم والأمن بجنوب آسيا.
دعوات عربيةأعربت عدة دول عربية عن قلقها البالغ إزاء التصعيد المتسارع بين الهند وباكستان، ودعت البلدين إلى ضبط النفس والحوار المباشر لحل خلافاتهما.
وجاء ذلك في بيانات صدرت عن وزارات الخارجية في كل من السعودية والكويت والعراق والأردن وسلطنة عمان وليبيا، في أعقاب الهجوم الذي وقع بإقليم جامو وكشمير الخاضع لإدارة الهند، وما تبعه من تبادل لإطلاق النار على الحدود بين الهند وباكستان.
إعلان